RT Arabic:
2025-03-15@12:48:22 GMT

الإنترنت يختفي!

تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT

الإنترنت يختفي!

كشفت دراسة جديدة، أجراها مركز Pew للأبحاث أن الإنترنت يختفي فعليا بسبب فقدان صفحات الويب والمحتوى عبر الإنترنت.

رغم الاعتقاد من أن الويب يعتبر مكانا يستمر فيه المحتوى إلى الأبد، لكن مساحات واسعة منه تُفقد مع حذف الصفحات أو نقلها، وفقا للدراسة.

وعلى سبيل المثال، فُقد الآن 38% من صفحات الويب التي كانت موجودة في عام 2013.

 وأفاد الباحثون أن الصفحات الأحدث تختفي أيضا.

وجمعت الدراسة عينات عشوائية لنحو مليون صفحة ويب، مأخوذة من Common Crawl، وهي خدمة تقوم بأرشفة أجزاء من الإنترنت، ثم تابع الباحثون استمرار وجود تلك الصفحات بين عامي 2013 و2023.

إقرأ المزيد الإمارات تتطلع لإعداد مليون خبير بنظم الذكاء الاصطناعي خلال 3 سنوات

ووجدت أن 25% من جميع الصفحات، التي تم جمعها بين عامي 2013 و2023، لم تعد متاحة. ومن بين هذه الصفحات، 16% تابعة لموقع على شبكة الإنترنت ما يزال موجودا، في حين أن 9% منها كانت موجودة على مواقع ويب لم تعد موجودة على الإطلاق.

وتميل صفحات الويب هذه إلى الاختفاء عند حذفها أو نقلها، ويعني هذا اختفاء كميات هائلة من الأخبار والمحتوى المرجعي المهم.

وأوضحت الدراسة أن نحو 23% من الصفحات الإخبارية تشتمل على رابط واحد معطل على الأقل، و21% من المواقع الحكومية و54% من صفحات ويكيبيديا تتضمن رابطا في مراجعها لم يعد موجودا.

ويحدث التأثير نفسه تقريبا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث يختفي خُمس التغريدات من موقع X خلال أشهر من نشرها.

المصدر: إندبندنت

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: اكتشافات انترنت بحوث تكنولوجيا غرائب

إقرأ أيضاً:

الخزانة الأمريكية تصدر رخصة جديدة بشأن الاتصالات في اليمن

 

أصدر مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) التابع لوزارة الخزانة الأمريكية الرخصة العامة رقم 23A، التي تُجيز بعض المعاملات المتعلقة بالاتصالات، البريد، وبعض الخدمات الإلكترونية عبر الإنترنت في اليمن، رغم العقوبات المفروضة على الحوثيين بموجب لوائح العقوبات على الإرهاب العالمي (GTSR) ولوائح العقوبات على المنظمات الإرهابية الأجنبية (FTOSR).

   

وشمل ذلك العمليات المتعلقة باستقبال أو إرسال خدمات الاتصالات في اليمن، بما يشمل البريد والخدمات الرقمية، وتبادل الاتصالات عبر الإنترنت، مثل: المراسلة الفورية والبريد الإلكتروني، وسائل التواصل الاجتماعي، المدونات، مشاركة الصور والأفلام، خدمات التعاون عبر الإنترنت، الاجتماعات عبر الفيديو، والمكالمات عبر بروتوكول الإنترنت (VoIP)، منصات التعلم الإلكتروني، والترجمة الآلية.

   

وتفيد الرخصة بعدم السماح في بيع أو تأجير معدات وتقنيات الاتصالات، وبيع أو تأجير قدرات شبكات الاتصالات، مثل الأقمار الصناعية والبنية التحتية. ومنع أي معاملات مالية أو تعاملات مع أفراد أو كيانات محظورة بموجب العقوبات الأمريكية، ما لم يتم السماح بها بشكل منفصل.

   

يشار إلى أن الرخصة لا تلغي العقوبات بالكامل، لكنها تتيح استثناءات معينة تهدف إلى تسهيل تدفق المعلومات والتواصل داخل اليمن، مع ضمان عدم استفادة الكيانات المحظورة منها

مقالات مشابهة

  • حكم التربح من الانترنت.. الإفتاء تحدد الضوابط الشرعية
  • موجودة فى المولات.. طريقة حجز موعد فى وحدات المرور الإلكترونية
  • الأولى منذ مارس 2013.. مويس يتوج بجائزة مدرب الشهر في الدوري الإنجليزي
  • ماذا يعني غياب الإنترنت عن حياة أهل غزة؟
  • الخزانة الأميركية تصدر رخصة بشأن الاتصالات في اليمن 
  • وردنا للتو| خبر هام وعاجل لجميع مستخدمي الشبكة العنكبوتية “الإنترنت”.. وهذا ما جاء فيه
  • الخزانة الأمريكية تصدر رخصة جديدة بشأن الاتصالات في اليمن
  • الغش في البيع عبر الإنترنت.. تجارة الأوهام
  • دراسة جديدة تكشف عن غزو الذكاء الاصطناعي للمحتوى على الإنترنت
  • انتظروا الجديد.. تامر حسني من أحدث جلسة تصوير