8 علامات تعكس سلامة الأضحية وصلاحيتها وفقا للشرع.. لا تنخدع بما يفعله التجار
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
أيام قلائل تفصلنا عن عيد الأضحى المبارك 2024، وخلال تلك الأيام يستعد الكثيرون لشراء الأضحية، وهي لابد أن تتوافر فيها شروط شرعية لكي تكون صالحة للأضحية، كما يجب أن تتوافر فيها شروط عند الشراء.
8 إرشادات يجب مراعاتها لتكون الأضحية صحيحةوخلال التقرير التالي تستعرض «الوطن» 8 إرشادات يجب مراعاتها لتكون الأضحية صحيحة، وتأتي على النحو التالي:
نصحت الدكتورة سالي الفقي، بمديرية الطب البيطري محافظة القاهرة، عبر الصفحة الرسمية بـ«فيسبوك»، بتوافر الشروط الآتية في الأضحية.
1- أن تكون الأضحية متوافقة مع الشروط الشرعية من حيث السن والسلامة من العيوب، بحيث لا تكون عوارء أو عرجاء أو مريضة أو هزيلة.
2 - أن يكون الحيوان نشيطا، فالكسل وعدم الحركة يدل على أن الحيوان يعاني من مشاكل صحية.
3- أن تكون شهية الحيوان مفتوحة، فالحيوان المريض لا يقبل على الأكل.
4- التأكد من خلو الحيوان من إفرازات أو التهابات في الفم أو الأنف أو اللسان.
5- أن يكون تنفس الحيوان طبيعيا.
6- بالنسبة للأغنام لابد أن يكون الصوف ناعم الملمس ونظيف وليس باهت اللون.
7- أن يكون رأس الحيوان مرفوعاً لأعلى وليس متدليا إلى الأرض، والأرجل مستقيمة وقوية.
8- أن تكون العينان لامعتين وبراقتين ولا يوجد بهما إصفرار أو إحمرار.
كيفية فحص الحيوان يدويا؟وأوضحت الدكتورة سالي الفقي أنه للتأكد من سلامة الحيوان، يجب فحصه يدويا من خلال اتباع الخطوات التالية:
- جس الرقبة والظهر والذيل أوالليه ومقدمة الصدر، لتأكد من امتلائها باللحم وعدم وجود أي جروح أو دمامل وتورمات.
اطلب من التاجر ترك الحيوان على الأرض وعدم رفعه من الأمام، لأن ذلك يعطى انطباعاً خادعاً للمشترى بأن حالة الحيوان الجسمانية جيدة.
عند شراء الأضحية لا تنخدع بهذه الأموريلجأ التجار لبعض الحيل لخداع الزبون أثناء شراء الأضحية:
- بعض الباعة يلجئون إلى ضرب الحيوانات المريضة لكي تبدو نشيطه وحيوية، بينما هي تهرب، فيعتقد المشتري بأنها بصحة جيدة ونشيطة.
- الضغط على جانبي البطن لمعرفة امتلاء الكرش من عدمه، والامتلاء غير الطبيعي يكون غشا بالملح.
- من أساليب الغش التجاري تغيير الذبيحة بعد الشراء بذبيحة أخرى أقل ثمنًا أو مريضة ويتم ذلك أثناء التحميل أو الانشغال بدفع الثمن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شروط الأضحية فحص الأضحية الأضحية 2024 عيد الأضحى 2024 خروف العيد الأبقار الخرفان الجاموس مديرية الطب البيطري أن یکون
إقرأ أيضاً:
“فضح أسرار إسرائيلية حساسة”.. تقرير عبري عما يفعله مكتب نتنياهو “سرا” لمنع الصفقة مع “حماس”
#سواليف
ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” نقلا عن مسؤول أمني إسرائيلي أن هناك مجموعة كاملة بمكتب #نتنياهو تعمل في الخفاء وتجند #عملاء داخل #الجيش وتزور #وثائق وتنشر أخبارا مضللة لإحباط #صفقة_التبادل.
وقال شخص مطلع على قضية تسريب #الوثائق_الحساسة في مكتب رئيس الوزراء بنيامن نتنياهو “الوثائق التي تم إخراجها من خزائن الدولة العسكرية والتي تحتوي على أسرار إسرائيل الأكثر حراسة يتم تداولها دون رادع في أماكن لا حصر لها. هناك من قام بتسريب أمن الدولة، ومن المدهش مدى الازدراء الذي يعاملون به أهم القضايا الأمنية لنا جميعا”.
ووفقا لشخص مطلع على سلوك مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي فإن “الجهد الأسمى الذي يبذله مكتب نتنياهو ليس إطلاق سراح المختطفين وليس إنهاء الحرب، بل الحفاظ على الحكومة القائمة، ومحاولة لتحويل دفة الأمور أمام الرأي العام، وجعل أهوال 7 أكتوبر تختفي والابتعاد قدر الإمكان عن لجنة تحقيق حكومية، إلى جانب الحفاظ على الائتلاف وحملة ضد الذهاب إلى الانتخابات”.
مقالات ذات صلة السجن 3 سنوات لمحضر في وزارة بتهمة الرشوة 2024/11/03ويقول مسؤول كبير في الاستخبارات العسكرية مطلع على تفاصيل قضية الوثائق السرية التي يتم فيها التحقيق، “تم اعتقال المتحدث باسم مكتب رئيس الوزراء، وهذا ما يعرفه: مجموعة تجلس في الخفاء، تتآمر، وتجند عملاء في الجيش الإسرائيلي، وتفشي الأسرار وتعرض الأساليب والمصادر للخطر، وتزور الوثائق وتزود وسائل الإعلام بمعلومات مضللة، وكل ذلك من أجل إفشال صفقة المختطفين”.
وأضاف المصدر: “كيف يعيش هؤلاء الناس بسلام؟ كيف يمكنهم النظر في المرآة؟ ماذا يقولون لأنفسهم في الصباح”، ويضيف مصدر آخر: “لم يخونوا المختطفين فقط، بل خانوا الجيش أيضا، وتجسسوا وعطلوا وكذبوا وارتكبوا جرائم جنائية لا تعد ولا تحصى، ولكن أيضا جرائم أخلاقية ومعنوية، وكل هذا يحدث في جو طبيعي، كل شيء مسموح، كل شخص صادق”.
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية يوم الجمعة، أنها طالبت محكمة الصلح في مدينة ريشون لتسيون برفع الحظر المفروض على ما توصف بأنها “القضية الأمنية الجديدة” التي “تعصف” بالمؤسستين السياسية والأمنية، كما طالب رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، برفع الحظر عن نشر تفاصيلها.
وأوردت هيئة البث الإسرائيلية “كان 11” مساء، الجمعة، أنه “سمح بالنشر اعتقال عدد من المشتبه بهم في القضية، فيما أن الشبهات المنسوبة إليهم هي تسريب معلومات حساسة وتعريضها للخطر والإضرار بأهداف الحرب في غزة”.
ورد مكتب نتنياهو على ذلك بالقول “خلافا للتقارير الكاذبة التي تحاول وسائل الإعلام تصويرها، لم يتم التحقيق أو اعتقال أحد من موظفي مكتب رئيس الحكومة”.