أكد حمزة الجمل المدير الفني لفريق الإسماعيلي السابق أنه نجح في مهمته مع قلعة الدراويش على الرغم من صدور قرار من مجلس إدارة الإسماعيلي بتوجيه الشكر له عقب نهاية مباريات الدوري الممتاز.

أخبار متعلقة

علي أبوجريشة: الإسماعيلي غارق في الديون.. وحذرت يحيى الكومي من هذا السيناريو

‏أبوجريشة: الإسماعيلي «مصنع كورة».

. ولن يغلق

وقال حمزة الجمل المدير الفني لفريق الإسماعيلي السابق عبر برنامج «البريمو» على قناة «تن»:«من وجهة نظري أنني نجحت في مهمتي مع الاسماعيلي خلال فترة تواجدي والبقاء في الدوري الممتاز هذا الموسم».

وتابع:«يحيي الكومي اعترف بخطئه في قراره بإقالتي من الاسماعيلي وهذا شيء يحسب لي ويؤكد نجاحي في مهمتي مع الدراويش».

الاسماعيلي حمزة الجمل

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الاسماعيلي حمزة الجمل زي النهاردة حمزة الجمل

إقرأ أيضاً:

فلسطينيو سوريا في لبنان يعيشون النكبة مرتين

ويواجه الطفل حمزة، المقيم في مخيم مار إلياس ببيروت، تحديات تفوق عمره الصغير، وتكشف قصته، التي يعرضها برنامج "ضحايا وأبطال"، الذي يبث على منصة "الجزيرة 360" مأساة توارث اللجوء عبر الأجيال.

ويقول حمزة: "منذ أن وصلت إلى أزقة هذا المخيم، فهمت أن الوطن لمثلي مسألة كبيرة ومعقدة. لا أفهم لماذا يخبرونني أنني سوري ثم فلسطيني، وفي الحالتين يقولونها وكأنها تهمة".

ويضيف: "أفكر في جدي الذي ينتظرني في سوريا وينتظر من هناك عودته إلى طبرية في فلسطين، ولا أعرف ما علي فعله، أأسبقه إلى طبرية أم نعود إليه في سوريا؟"

وتكشف قصة حمزة ظاهرة "توريث اللجوء" في المجتمع الفلسطيني، حيث يعيش اللاجئ الفلسطيني في سوريا ولبنان بوثيقة لجوء ولا يحصل على جنسية البلد المضيف حتى لو ولد فيه.

ويرث الأبناء تاريخ اللجوء الأول من أجدادهم، فيجد الطفل نفسه مسجلا لاجئا منذ عام 1948 رغم أنه لا يبلغ من العمر سوى بضع سنوات.

وعقب الحرب السورية، لجأ عشرات الآلاف من الفلسطينيين مجددا إلى لبنان، وبقي منهم اليوم، بحسب وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، نحو 29 ألفا يخشون العودة إلى سوريا، بعضهم لأسباب أمنية وآخرون بسبب سوء الأوضاع الاقتصادية في البلدين.

إعلان

خيارات صعبة

ويقول والد حمزة للبرنامج: "دخلت لبنان في 2017 بصفة رسمية عبر الأمن العام، لكن تجديد الإقامة يتطلب مبالغ كبيرة، وكانت التكلفة 350 ألف ليرة لبنانية كل 6 أشهر، ثم ارتفعت إلى مليون ومئة ألف، والآن وصلت إلى مليوني ليرة، مما يعني أنني أحتاج إلى أكثر من 20 مليون ليرة كل 6 أشهر لتجديد إقامات العائلة كلها".

ويقول رئيس رابطة فلسطينيي سوريا: "نحن أقدم شعب لاجئ على وجه الأرض، وشعرنا منذ قدومنا إلى لبنان بالحاجة إلى صوت يوصل معاناة الفلسطيني وفقره وعدم حصوله على أدنى مقومات الحياة".

ويضيف: "يقطن معظم اللاجئين في أماكن غير صالحة للسكن، وحتى في المخيمات، البيوت غير صحية".

وتنعكس هذه الظروف القاسية على طموحات الأطفال مثل حمزة، الذي يقول: "كلما أخبرتهم عن طموحاتي عندما أكبر، أخبروني أن هذا صعب وذاك أصعب، فقط لأنني فلسطيني".

بينما يضيف والده: "نحن كفلسطينيين ليست لدينا آفاق مستقبلية، قد أستطيع تعليم ابني في الجامعة، لكن فرص توظيفه شبه معدومة".

وبالحديث عن الخيارات المتاحة يقول رئيس الرابطة: "الهجرة غير الشرعية صارت خيارا للبعض رغم مخاطرها، فمن الصعب أن تعرف أن ابنك قد يغرق في البحر أو تجده في الغابة بعد يومين قد افترسه حيوان، ولكن اليأس يدفع الناس إلى هذه المخاطرة".

22/12/2024

مقالات مشابهة

  • أهلي ٢٠٠٨ يتفوق على الاتصالات بدوري الجمهورية
  • رافينيا يعترف بخطئه في «اللوب» الضائع!
  • فلسطينيو سوريا في لبنان يعيشون النكبة مرتين
  • مسلسل "برغم القانون" يتصدر قائمة الأكثر رواجًا في 2024
  • ما تأثير العقوبات الأمريكية على رئيس البنك المركزي بصنعاء على القطاع المصرفي؟
  • حديد الكومي 36500 جنيه.. أسعار الحديد والأسمنت اليوم الأحد 22 - 12 - 2024
  • أول تعليق من حمد إبراهيم بعد التعادل مع بيراميدز يرى حمد إبراهيم المدير الفني لفريق الكرة الأول بالإسماعيلي أن الفريق كان قريبا من حصد الانتصار على بيراميدز واستعادة مسيرة النتائج الإيجابية
  • عماد حمدى رجل مباراة الاسماعيلي وبيراميدز في الدوري
  • المدير الفني لفريق الكرة النسائية بالزمالك يكشف لـ"البوابة نيوز" تفاصيل خناقة مواجهة الجونة
  • الجمل يحطُّ رحاله في أبرق الرغامة