محافظ البنك المركزي يترأس اجتماعات مجموعة بنك التنمية الأفريقي
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
ترأس حسن عبد الله، محافظ البنك المركزي ومحافظ مصر لدى مجموعة بنك التنمية الأفريقي، وفد مصر في الاجتماعات السنوية للمجموعة، التي تنعقد في العاصمة الكينية نيروبي خلال الفترة من 27 إلى 31 مايو الجاري، تحت شعار “تحول إفريقيا، مجموعة بنك التنمية الإفريقي، وإصلاح الهيكل المالي العالمي“، والتي تواكب مرور ستين عامًا على تأسيس البنك في عام1964.
وشارك المحافظ في الافتتاح الرسمي للاجتماعات، بحضور رؤساء عدد من الدول الإفريقية، وفي مقدمتهم الدكتور ويليام ساموي روتو، رئيس جمهورية كينيا، ودينيس ساسو نغيسو، رئيس جمهورية الكونغو، و بولكاغامي، رئيس جمهورية رواندا، إيمرسون دامبودزومنانغاغوا، رئيس جمهورية زيمبابوي، وحسن شيخ محمود، رئيس جمهورية الصومال الفيدرالية وموسى فقيه، رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي إلى جانب عدد كبير من نواب رؤساء الدول الإفريقية و رؤساء الحكومات ووزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية، ولفيف من ممثلي القطاع الخاص، وعدد من الأكاديميين وشركاء التنمية من 81 دولة من الدول الأعضاء الإقليمية وغير الإقليمية ضمن مجموعة بنك التنمية الإفريقي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محافظ البنك المركزي حسن عبدالله العاصمة الكينية نيروبي مجموعة بنك التنمية الإفريقي مجموعة بنک التنمیة رئیس جمهوریة
إقرأ أيضاً:
تعميم من البنك المركزي
#سواليف
أصدر البنك المركزي الأردني تعميماً إلى البنوك العاملة في المملكة، يطلب منها إجراء اختبارات تحليل الحساسية واختبارات السيناريوهات بناء على بيانات 2024/12/31.
وتضع الاختبارات التي طلبها البنك المركزي، إطارا عمليا لتقييم وتحسين قدرات الجهات المختصة على التعامل مع الحالات الطارئة.
وبحسب التعميم، يجب على البنوك تطبيق اختبارات الحساسية، بما فيها اختبارات أثر التوترات الجيوسياسية في العالم واختبارات المخاطر المالية المتعلقة بالمناخ، على مستوى فروع البنك في الأردن وعلى مستوى البيانات المالية الموحدة، في حين يتم تطبيق اختبارات السيناريوهات على مستوى فروع البنك في الأردن فقط.
مقالات ذات صلة ليث نصراوين .. مشاجرة عنيفة بين نائبين بسلاح محرّم اجتماعيا 2025/03/13وتهدف هذه الاختبارات إلى؛ قياس فعالية الإجراءات الحالية لمواجهة الحالات الطارئة، وتعزيز التنسيق والتواصل بين مختلف الجهات والمؤسسات، وتطوير القدرات الفنية والإدارية لمواكبة المتطلبات العملية أثناء الأزمات، واستخلاص الدروس والعبر لتحديث خطط الطوارئ المستقبلية.
وتشمل اختبارات الحساسية المطلوبة اختبارات مخاطر الائتمان، ومخاطر التركز الائتماني، ومخاطر السوق، ومخاطر السيولة، والمخاطر المالية المتعلقة بالمناخ.
كما تهدف هذه الاختبارات أيضا إلى تقييم قدرة البنوك على تحمل الأوضاع الضاغطة المحتملة والتأكد من سلامة ومتانة القطاع المصرفي في المملكة.
وتتضمن الاختبارات، التطرق إلى فرضيات عدة من الممكن أن تواجهها البنوك، مثل احتمالية حدوث هجمات سيبرانية، أو عمليات سطو مسلح، أو عمليات احتيال.
وحدد البنك المركزي نهاية شهر نيسان 2025 كآخر موعد لتسليم نتائج الاختبارات المطلوبة، مضيفا أنه سيستمر بتزويد البنوك بالاختبارات المطلوبة بشكل سنوي، مع الأخذ بعين الاعتبار تطورات المخاطر على المستوى المحلي والإقليمي والدولي.