وفاة الممثل التركي أحمد أوغورلو
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – توفي الممثل المسرحي والسينمائي التركي أحمد أوغورلو، عن عمر يناهز 71 عاما.
وأعلن الممثلان ظافر ألجوز وجيم يلماز خبر وفاة أحمد أوغورلو، من خلال منشور على وسائل التواصل الاجتماعي.
وقال ألجوز: “لقد فقدنا فناننا الكبير، أخونا الغالي أحمد أوغورلو، الممثل الأول في حي تشوبانبي في طفولتنا وشبابنا، مصدر الإلهام لنا جميعًا … رحمه الله التعازي لنا جميعًا، إنها خسارة كبيرة”.
وقال يلماز أيضًا: “فليرقد صديق طفولتنا، الأخ تانر وعم الأخ تونا، شقيق أخينا مصطفى، وأخينا الأكبر العزيز أحمد أوغورلو بسلام… أتمنى الصبر لعائلته وجميع أحبائه… كان بطل شبابنا، رحمه الله”.
وعلم أن جنازة أحمد أوغورلو ستقام غدا بعد صلاة الظهر من مسجد شاكرين في أوسكودار.
من هو الممثل أحمد أوغورلو؟وولد أحمد أوغورلو في قونية في 2 أغسطس 1952، وتخرج الفنان من المعهد الموسيقي الحكومي في أنقرة، قسم المسرح.
الفنان الذي شارك في مختلف المسرحيات على مسارح الدولة على مدى 13 عاما، دخل عالم السينما بفيلم “لي”.
وشارك أحمد أوغورلو في العديد من المسلسلات والأفلام مثل “الصائد، قضية وطن، مفترق الطرق، بهزات ج”.
Tags: أحمد أوغورلوأنقرةاسطنبولتركياممثل تركيوفاة ممثل
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أنقرة اسطنبول تركيا ممثل تركي وفاة ممثل
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: تدمير مشروع إيران النووي سيعرض المنطقة لعواقب ومخاطر وخيمة (فيديو)
قال الإعلامي أحمد موسى، إن مشروع إيران النووي بدأ منذ 20 عاما، وحال تدميره ستتعرض المنطقة لعواقب ومخاطر وخيمة.
وأضاف أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي"، المُذاع عبر فضائية " صدى البلد"،: "إسرائيل وأمريكا قد تقرران تدمير برنامج إيران النووي".
ماذا لو قررت إسرائيل وأمريكا ضرب البرنامج النووي الإيرانيوأشار: "سيكون هناك تأثير على الإقليم والعالم في حالة ضرب المشروع النووي الإيراني"، متسائلا: "ماذا لو قررت إسرائيل وأمريكا ضرب البرنامج النووي الإيراني؟".
وتابع: "الرئيس السيسي شدد على ضرورة عدم التصعيد بين إيران وإسرائيل لتجنب التداعيات السياسية والأمنية والاقتصادية الإقليمية والدولية".
أعلن مسؤولان إيرانيان، عن شكوى الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، لوزير الخارجية الإيراني، في الأيام الأخيرة التي سبقت الإطاحة به، من أن تركيا تدعم بقوة قوات المعارضة في هجومها للإطاحة به، حسب وكالة «رويترز».
وانتهت 5 عقود من حكم عائلة الأسد، يوم الأحد الماضي، عندما فرّ الرئيس إلى موسكو؛ حيث منحته الحكومة اللجوء.
ودعمت إيران الأسد في الحرب الأهلية الطويلة في سوريا، وكان يُنظر إلى الإطاحة به على نطاق واسع على أنها ستكون ضربة كبيرة لما يُطلق عليه «محور المقاومة» بقيادة إيران، وهو تحالف سياسي وعسكري يعارض النفوذ الإسرائيلي والأميركي في الشرق الأوسط.
هيئة تحرير الشام
ومع استيلاء مقاتلين من «هيئة تحرير الشام»، التي كانت متحالفة مع تنظيم «القاعدة» في السابق، على المدن الكبرى وتقدمهم نحو العاصمة، التقى الأسد ّوزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي بدمشق في الثاني من ديسمبر (كانون الأول).
ووفقاً لمسؤول إيراني كبير، عبّر الأسد خلال الاجتماع عن غضبه مما قال إنها جهود مكثفة من جانب تركيا لإزاحته.
وقال المسؤول إن عراقجي أكد للأسد استمرار دعم إيران، ووعد بإثارة القضية مع أنقرة.
وفي اليوم التالي، التقى عراقجي وزير الخارجية التركي هاكان فيدان للتعبير عن مخاوف طهران البالغة بشأن دعم أنقرة لتقدم المعارضة.
وقال مسؤول إيراني ثانٍ: «التوتر خيّم على الاجتماع، وعبّرت إيران عن استيائها من انحياز تركيا للأجندات الأميركية والإسرائيلية، ونقلت مخاوف الأسد»، وذلك في إشارة إلى دعم أنقرة للمعارضة السورية، وتعاونها مع المصالح الغربية والإسرائيلية في استهداف حلفاء إيران بالمنطقة.