طقس مناسب للرحلات في الأردن الجمعة
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
طقس العرب: طقس مناسب للرحلات والأنشطة الخارجية خلال عطلة نهاية الأسبوع
أفاد موقع طقس العرب الإقليمي بأن يكون الطقس بارد نسبيا خلال ساعات الليل والصباح الباكر من غد الجمعة.
اقرأ أيضاً : الطقس في الأردن.. درجات الحرارة تلامس 40 مئوية في عمان الأسبوع القادم
وأضاف في بيان وصل "رؤيا" نسخة عنه، أن يكون الطقس معتدلاً في الجبال وحاراً نسبياً في بقية المناطق، وسط أجواء مناسبة للرحلات الخارجية في عموم المناطق، والرياح تكون شمالية غربية معتدلة السرعة، تنشط مع ساعات عصر الجمعة.
أما خلال ساعات ليل الجمعة، يصبح الطقس بارداً نسبياً إلى لطيفاً بوجه عام، وتكون الرياح شمالية غربية خفيفة السرعة.
وأشار إلى أن الطقس يكون مناسب للرحلات الخارجية في عموم مناطق الأردن، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة، تنشط مع ساعات العصر.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: طقس الاردن الاردن الرحلات حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
صيف بلا كهرباء في عدن وحضرموت
وحذّرت مصادر عاملة في ما تسمى مؤسسة الكهرباء بعدن من توقف خدمة الكهرباء خلال الأيام القادمة، نتيجة نفاد كميات الوقود اللازمة لتشغيل محطات التوليد، في ظل غياب أي تحرك من حكومة المرتزقة لحل الأزمة، واستمرار التراجع الحاد للعملة المحلية.
وأشارت المصادر إلى أن ارتفاع درجات الحرارة خلال اليومين الماضيين، مع دخول فصل الصيف، تسبب في زيادة الأحمال، الأمر الذي أدى إلى ارتفاع ساعات انقطاع التيار الكهربائي إلى أكثر من 6 ساعات يوميًا.
وأضافت أن محطة الحسوة الكهربائية خرجت عن الخدمة مؤخرًا نتيجة قرب نفاد مخزون وقود المازوت، فيما تكفي الكمية المتبقية من الوقود في محطة المنصورة لأقل من أسبوع، ما يهدد بخروج ما لا يقل عن 50 ميجاوات من الخدمة خلال الأيام المقبلة.
كما حذرت المصادر من توقف وشيك لمحطة بترومسيلة، بسبب توقف إمدادات وقود النفط القادمة من حضرموت، على خلفية قرار حلف قبائل حضرموت وقف ضخ الإمدادات. وأوضحت أن الكميات القادمة من شبوة ومأرب لا تفي بتشغيل المحطة سوى بشكل جزئي.
وأكدت المصادر أن خدمة الكهرباء في عدن تواجه خطر الانهيار الكامل خلال الأيام المقبلة، في ظل غياب أي مؤشرات من قبل حكومة المرتزقة لتأمين احتياجات محطات التوليد من الوقود.
وعلى نفس الصعيد يشهد وادي حضرموت أزمة كهرباء خانقة مع تزايد ساعات انقطاع التيار إلى أكثر من 18 ساعة يوميًا، بالتزامن مع دخول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة والرطوبة، ما زاد من معاناة السكان في مختلف مناطق الوادي.
وأكد مواطنون أن الكهرباء لا تُشغّل سوى ساعتين ونصف إلى ثلاث ساعات في النهار ومثلها في المساء، ما أثر بشكل كبير على حياتهم اليومية، مع الحاجة الملحّة لاستخدام المكيفات الصحراوية لمواجهة الطقس الحار.
وقال عدد من السكان إن الوضع أصبح لا يُطاق، خاصة في ظل غياب أي حلول فعلية من الجهات المسؤولة، مؤكدين أن الانقطاعات الطويلة تسببت بمعاناة كبيرة لكبار السن والمرضى، إضافة إلى تعطل الأعمال المرتبطة بالطاقة.
وطالب المواطنون سلطات المرتزقة بسرعة التحرك لإنقاذ الوضع، من خلال تحسين البنية التحتية للكهرباء وتوفير الوقود اللازم لتشغيل المحطات، وتقديم حلول عاجلة تخفف من وطأة هذه الأزمة المتكررة كل صيف.