انهيار رصيف «بايدن» البحرى المزعوم لإدخال المساعدات الإنسانية للقطاع
البنك المركزى الإسرائيلى: 70 مليار دولار لاستمرار القتال خلال 2025
عملية فدائية فى نابلس وقصف لمخيم بلاطة وحريق بسوق رام الله
خبراء أمميون ينددون بالاستهداف المتهور للمدنيين ويطالبون بمحاسبة إسرائيل


أعلنت اليوم إسرائيل والولايات المتحدة عن توسيع العمليات العسكرية فى رفح جنوب قطاع غزة الذى يشهد محارق ضد المدنيين الفلسطينيين العزل على مدار الساعة وشدد وزير الحرب الإسرائيلى يوآف جالانت على أهمية الاستمرار فى قتال حركة حماس للقضاء نهائيا عليها وزعم وزير حرب الاحتلال فى اتصال هاتفى مع نظيره الأمريكى لويد أوستن، إن هناك معلومات ملموسة عن رهائن محتجزين فى رفح، مدعياً تحديد 20 نفقًا لعناصر حماس فى المنطقة.

وأوضح بيان اسرائيلى أن جالانت أطلع أوستن  على تطورات الحرب ضد حركة حماس والجهود المبذولة لضمان عودة 125 رهينة محتجزين فى غزة. وواصل الرئيس الأمريكى جو بايدن اكاذيبه محذرا من أن الولايات المتحدة ستتوقف عن توريد الأسلحة الأمريكية إلى إسرائيل إذا أمر رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو بغزو كبير رفح. فيما لم تتخذ إدارته أى إجراء بشأن هذا الوعد. وتواصلت المحارق الصهيونية على كافة مناطق القطاع وشيع المسعفون فى غزة زملاءهما هيثم طوباسى وسهيل حسونة من قبل طواقم الهلال الأحمر الفلسطينى، بعد استشهادهما باستهداف مباشر من الاحتلال فى منطقة تل السلطان غرب رفح، واستشهد الطفل فايز أبو عطايا  جوعاً نتيجة سوء التغذية وعدم توفر علاجه فى ظل إغلاق الاحتلال لمعبر رفح، وأعلنت كتائب القسام الجناح العسكرى لحركة حماس، عن استهداف قوة إسرائيلية راجلة مكونة من 5 بعبوة «قفّاز» مضادة للأفراد وإيقاعهم بين قتيل وجريح شرق حى التنور بمدينة رفح جنوب القطاع. يأتى ذلك فيما انهار الرصيف البحرى المزعوم لادخال المساعدات الانسانية للقطاع والمعروف باسم «بايدن» قبالة شواطئ غزة بعد 12 يوما من تركيبه وقال موقع «كالكاليست» الاقتصادى الإسرائيلى، «انهار الميناء العائم، الذى بناه الجيش الأمريكى بتكلفة 320 مليون دولار، بسبب الظروف الجوية والأمواج القوية». وأكد موقع «زمان إسرائيل» العبرى، إن الأمريكيين يواجهون صعوبة فى تشغيل الرصيف العائم، بسبب سلسلة من الإخفاقات وأشار الموقع إلى أنه منذ تشغيل الرصيف البحرى، جرفت الأمواج 4 أجزاء منه إلى المنطقة بين عسقلان وأسدود، وتم سحبها مرة أخرى وإعادتها إلى الرصيف فى ساحل غزة. ووصفت القناة 12 الإسرائيلية الأمر بأنه إحراج كبير لإدارة الرئيس الامريكى. ونقلت صحيفة هآرتس عن محافظ البنك المركزى الإسرائيلى أن الحرب ستكلف ميزانية إسرائيل نحو 70 مليار دولار خلال عام 2025. وكانت الحكومة الإسرائيلية قد وافقت على موازنة غير مسبوقة لعام 2024 بقيمة 8 مليارات دولار لتلبية احتياجات الحرب التى تشنها على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر الماضى. وشهدت الضفة المحتلة ليلة ساخنة بعدما نفذ فلسطينى عملية فدائية فى نابلس أسفرت عن مصرع إسرائيليين وإصابة آخرين واندلع حريق ضخم فى سوق الخضار فى مدينة رام الله. ودعا وزير المالية الاسرائيلى «بتسلئيل سموتريتش» حكومته الى بدء ما سماه بحرب دفاعية فى الضفة المحتلة وزعم أن كل من يتحدث عن إقامة دولة فلسطينية يهدر دم المستوطنين ويعرض وجود الدولة للخطر وأضاف خلال زيارة موقع إطلاق النار فى مستوطنة «بات حيفر» فى مجلس الوزراء، سأضع كل ثقلى على هذه القضية. أمن المستوطنات هنا هو أمن الدولة بأكملها. مهمتنا ليست كيفية إيقاف ذلك. وقال «لكى لا تصبح كفار سابا، كفار غزة وبات حيفر بارى، يجب علينا توجيه ضربة حاسمة للإرهاب. وهذا ما سنفعله». وأعرب نحو 50 خبيراً أممياً فى مجال حقوق الإنسان عن غضبهم إزاء الغارات الجوية الإسرائيلية على مخيم يؤوى مدنيين نازحين فى تل السلطان برفح، التى طالب الخبراء باتخاذ إجراء دولى حاسم لوقف إراقة الدماء فى غزة، وقالوا، فى بيان: ظهرت صور مروعة للدمار والتشريد والموت من رفح، بما فيها تمزيق أطفال رضع وحرق أناس وهم أحياء. وتشير التقارير الواردة من الأرض إلى أن الضربات كانت عشوائية وغير متناسبة؛ حيث حوصر الناس داخل خيام بلاستيكية مشتعلة، ما أدى إلى حصيلة مروعة من الضحايا. وأضاف الخبراء الأمميون المستقلون «أن هذه الهجمات الوحشية تشكل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولى، وتمثل أيضاً هجوماً على اللياقة الإنسانية وإنسانيتنا المشتركة». واكدوا ان الاستهداف المتهور للمواقع التى يعرف أنها تؤوى فلسطينيين نازحين، بمن فيهم النساء والأطفال والأشخاص ذوو الإعاقة وكبار السن، الذين يلتمسون اللجوء، يشكل انتهاكاً خطيراً لقوانين الحرب وتذكيراً قاتماً بالحاجة الملحة إلى التحرك الدولى والمساءلة وأكّد المتحدث باسم منظمة «اليونيسف» الأممية «جيمس ألدر» أنّ الاطفال يدفعون ثمن الحرب فيما تواجه رفح جحيمًا حقيقيًّا، ويواجه أهلها المجاعة وأطفالها وضعًا كارثيًّا. وما يجرى هو ما كان الجميع يخشى حدوثه، مشيرا الى ان الوعود بعدم تنفيذ أى هجمات عسكرية فى المكان الوحيد الذى طُلب من الناس اللجوء إليه كانت كاذبة، وشدّد على أنّ العالم ركّز على هجوم واحد مرعب تسبّب بحدوث ذلك الحريق الجهنّمى، لكن فى الواقع كان هناك العديد من الاعتداءات وهى لا تزال مستمرة. وقال «إلدر» «نحن الآن نتحدّث عن أنّ نحو مليون شخص من رفح، مدينة الأطفال، عليهم النزوح مرّة أخرى، وهؤلاء الناس مُحطمون ومُرهقون، وأكثر جملة نسمعها منهم هى لا نعلم إلى أين نذهب، بعدما قيل لهم إنّ رفح مدينة آمنة لكنّها بالفعل خطيرة، إذ تعرّضوا للقصف، والآن عليهم أن ينتقلوا مجدّدًا إلى مكان غير صالح للسكن مع ظروف معيشية وصحية وغذائية أكثر سوءًا من رفح». وشدد إلدر على أنّ كل يوم يشبه الجحيم فى غزة، فيما تؤكد التقارير استشهاد ما بين 14 أو 15 ألف فتى وفتاة خلال ثمانية أشهر؛ مما يعنى أنّ نحو 50 أو 60 طفلاً يموتون فى اليوم الواحد. وأكد أنّ هذا ما يحدث الآن فى معبر رفح، المعبر الوحيد للمساعدات الإنسانية، وما أقصده بالمساعدات الإنسانية هو الأدوية والعقاقير المخدّرة للمستشفيات والوقود لمحطات تحلية المياه ليتمكنوا من ضخ المياه للمستشفيات وللمولدات لتوفير إضاءة كافية للجراحين أثناء العمليات، أعنى الخيام للناس، وأطعمة مغذية للأطفال الذين يعانون سوء تغذية حادًّا، وما يدخل هو جزء بسيط جدًا من المساعدات الضرورية للبقاء على قيد الحياة.

 

وزير إسرائيلى: الحرب فى غزة قد تستمر سبعة أشهر أخرى
أيزنكوت: نتنياهو «يزرع الوهم الكاذب» بحل كتائب حماس وإعادة الأسرى

 


هاجم اليوم الوزير بمجلس الحرب الإسرائيلى غادى أيزنكوت، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، معتبرا أنه يزرع الوهم الكاذب بوعوده أنه سيحل بعض الكتائب المسلحة فى محافظة رفح جنوب قطاع غزة ويعيد المختطفين. جاء ذلك فى كلمة أدلى بها أيزنكوت خلال مؤتمر «مئير داغان حول الأمن والاستراتيجية» الذى تنظمه كلية نتانيا الأكاديمية بمدينة نتانيا وقال أيزنكوت مهاجماً نتنياهو: «من المستحيل تسويق شعار النصر المطلق»، الذى وصفه بـ«الجذاب». وأضاف: «من يزرع الوعود بأننا سنحل بعض الكتائب فى رفح ثم نعيد المختطفين، فهو يزرع الوهم الكاذب». وينتمى أيزنكوت إلى حزب «معسكر الدولة»، الذى يقوده الوزير بمجلس الحرب بينى غانتس، وفقد ابنه فى الحرب الحالية على غزة.اعتبر أيزنكوت، أن واجبه يحتم عليه «قول الحقيقة كما هى». وقال موضحا: «الشعارات الطنانة يتلقاها بعض الناس بآذان صاغية؛ لأنهم يريدون أن يؤمنوا بها فى الأوقات الصعبة». وادعى أيزنكوت أن «القضاء على حركة حماس سيستغرق سنوات، وبعد ذلك نحتاج إلى سنوات عديدة أخرى لبناء بديل لحماس واعتبر أن هدف إسرائيل من تلك الحرب فى نهاية المطاف» يجب أن يكون نزع سلاح غزة. وأكد أيزنكوت، أن نتنياهو، فشل فى كل الأهداف الفائقة التى وضعها لنفسه بعد فوزه فى الانتخابات الأخيرة. كان نتنياهو قد تعهد بحل ما أسماه بـ«كتائب حماس الأربع» فى رفح، وإعادة الأسرى الإسرائيليين من غزة عبر العمل العسكري. وشهدت إسرائيل آخر انتخابات تشريعية فى 1 نوفمبر2022، أسفرت عن تشكيل حكومة برئاسة نتنياهو من أقصى اليمين الدينى والقومي، والتى وصفها مسؤولون، بينهم الرئيس الأمريكى جو بايدن، بأنها «الأكثر تطرفا» فى تاريخها. وأكد أيزنكوت ان الهدف الأول الذى سوقه نتنياهو كان وقف البرنامج النووى الإيراني، ولا تحتاج إلى أن تكون مطلعا على التقارير الاستخباراتية لتعرف أن إيران الآن هى المكان الأكثر تقدما وتهديدا لإسرائيل منذ أن بدأت هذا البرنامج. واضاف ان الهدف الثانى كان السعى لتحقيق السلام مع السعودية، وبدا أننا كنا على بعد خطوة، واليوم يبدو الأمر بعيدا جدا والهدف الثالث الذى فشل فيه نتنياهو هو الحفاظ على الاقتصاد وخفض تكاليف المعيشة وأضاف: من الواضح أن مؤشرات الاقتصاد الإسرائلية سلبية الآن، والمستقبل المتوقع له ليس مزدهرا وقال أيزنكوت: «كان الهدف الرابع هو استعادة الأمن» فى الجنوب والشمال. واعتبر أن الحكومة «فشلت فشلا ذريعا فى هذا أيضا». وأشار إلى أن هناك سؤالا مطروحا فى هذا الصدد وهو «كيف يمكن إنهاء هذه الحرب بشكل صحيح؟» وأجاب على ذلك، قائلا إنه «يجب محاولة بناء جواب لإنجاز عملياتى فى الجنوب (جبهة غزة)، يشمل عودة المختطفين؛ ما يسمح بالتسوية فى الشمال (جبهة لبنان)، والدخول فى مفاوضات مع السعودية» من أجل التطبيع معها. واشارت تل أبيب الى وجود 121 من مواطنيها أسرى لدى الفصائل فى غزة، فيما تؤكد «حماس» مقتل عشرات منهم بغارات إسرائيلية على القطاع، وتشدد على أن تل أبيب لن تستعيد أسراها إلا عبر التفاوض. واعترف رئيس مجلس الأمن القومى فى إسرائيل تساحى هنغبي، خلال اجتماع للجنة الأمن والخارجية بالكنيست (البرلمان)، الأربعاء الماضي، بالإخفاق فى تحقيق كل أهداف الحرب، بما يشمل إعادة الأسرى، أو القضاء على «حماس»، أو إعادة المستوطنين إلى منازلهم بأمان.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: العمليات العسكرية رفح جنوب غزة إسرائيل والولايات المتحدة المدنيين الفلسطينيين الحرب الإسرائيلي حركة حماس فى رفح فى غزة إلى أن

إقرأ أيضاً:

معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي: حماس أذلت “إسرائيل” عسكريا وأفشلت قطار التطبيع 

#سواليف

اعتبر معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي أن ” #إسرائيل ” لم تحقق #أهداف_الحرب ضد #حماس، والتي تتمثل في القضاء الكامل على قدرات الحركة العسكرية والإدارية. فقد صمدت حماس على الرغم من حجم الضربات التي تلقتها. 

وأشار المعهد إلى أن #فشل #جيش_الاحتلال في تحقيق أهداف الحرب يتطلب التركيز على جهود رئيسية: إتمام صفقة التبادل، استغلال فكرة #تهجير #سكان قطاع #غزة، ومنع #حكم_حماس عبر ربط ذلك بإعادة الإعمار. 

وبيّن المعهد أنه في وثيقة “استراتيجية الجيش الإسرائيلي” (2015)، يُعرَف النصر على أنه “الوفاء بأهداف الحرب التي حددتها القيادة السياسية، والقدرة على فرض شروط إسرائيل على العدو لوقف إطلاق النار وترتيبات سياسية وأمنية بعد الحرب”. هذه الأهداف لم تتحقق في الحرب. 

مقالات ذات صلة ذاكرة الأصابع.. 2025/02/22

ووفقًا للمعهد، على الرغم من أن “إسرائيل” حققت بعض الإنجازات مثل تحرير عدد من الأسرى، وقتل آلاف المقاتلين في قطاع غزة، وتدمير معظم أراضي القطاع، إلا أن “إسرائيل” لم تحقق أهداف الحرب التي وضعتها القيادة السياسية. لم يتم تدمير قدرات حماس العسكرية والإدارية، وتحقيق تحرير الأسرى لا يزال جزئيًا حتى الآن. وشدّد المعهد على أن الصفقة الحالية لتحرير الأسرى لا تعكس فرض “إسرائيل” شروطها على وقف إطلاق النار، بل هي تسوية مع مطالب حركة حماس. والواقع المطلوب؛ عدم حكم حماس قطاع غزة، ومنع تهديدها لإسرائيل، يبدو بعيدًا عن التحقيق في الظروف الحالية. 

وتابع المعهد أن حماس تمكنت من قتل 1,163 مستوطنًا وجنديًا في يوم واحد، وجرحت الآلاف، وسيطرت على مستوطنات ودمرتها، وأسرت 251 مستوطنًا وجنديًا. كما نجحت في إطلاق سراح مئات من الأسرى الفلسطينيين، ولا تزال تهرب الأسلحة، وتصنع المتفجرات من مخلفات الجيش، وتعيد بناء كادرها العسكري عبر تجنيد شبان جدد. نصف بنيتها التحتية تحت الأرض لم يتمكن الجيش من استهدافها، وتدير قطاع غزة حتى الآن، حيث يظهر مقاتلوها وعناصر أمنها في كل القطاع ويحققون مع العملاء والمتخابرين مع السلطة الفلسطينية. 

وبالنسبة للمعهد الأمني الإسرائيلي، فإن فكرة القتال ضد “إسرائيل” أثبتت نفسها؛ فقد أذلت حماس “إسرائيل” وألحقت بها هزيمة عسكرية لم تشهدها منذ تأسيسها. ولا تزال تسيطر عسكريًا ومدنيًا على القطاع حتى الآن، وأفشلت عملية التطبيع بين “إسرائيل” والسعودية، ونجحت في إطلاق سراح مئات من الأسرى، مما دفع “إسرائيل” للتوقيع على صفقة معها. في حين أن السلطة الفلسطينية وحركة فتح بعيدة عن تحقيق إنجاز مشابه. 

وأكد المعهد أن صفقة تبادل الأسرى لها أيضًا آثار سلبية على “إسرائيل”: فهي اعتراف صريح بأن “إسرائيل” لم تحقق النصر الكامل، كما تمنح حماس أكسجينًا ضروريًا لاستمرار حكمها وإعادة قوتها. بموجب هذه الصفقة، يتم إطلاق سراح أكثر من ألف أسير، ومن المحتمل أن يعود بعضهم إلى المقاومة ويقتلوا مستوطنين، مما يتيح لحماس الاحتفاظ بعدد من الأسرى الذين يمثلون ضمانًا لاستمرار بقائها. 

ويرى معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي أن “إسرائيل” تحتاج إلى وضع مواقف واضحة بشأن التقدم إلى المرحلة الثانية من خطة تحرير الأسرى، وربطها بحالة إنهاء الحرب المعروفة بـ “اليوم التالي”، وهو ما امتنعت عنه حتى الآن، وعلى “إسرائيل” أن تعرض الشروط الضرورية التالية: إعادة إعمار مقابل نزع السلاح، إقامة حكومة بديلة في القطاع، والتأكد من أن إدارة التكنوقراط الخالية من كوادر حماس هي التي تحتكر السيطرة الأمنية. كما يجب إصلاح النظام التعليمي، مراقبة الحدود، إنشاء منطقة أمنية، والعودة إلى القتال إذا استمرت حماس في الحكم.

مقالات مشابهة

  • ليفي: خطاب نتنياهو العنيف يزرع بذور جرائم الحرب في المستقبل
  • معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي: حماس أذلت “إسرائيل” عسكريا وأفشلت قطار التطبيع 
  • حماس تلاعب إسرائيل بسلاح الحرب النفسية وكروت الأسرى
  • هل ينجح نتنياهو في استغلال جثة بيباس لتفجير اتفاق غزة؟
  • باحث: إسرائيل تستغل التفجيرات لتعزيز خططها وتحقيق أهدافها بالضفة
  • بن جفير يطالب نتنياهو بالعودة إلى الحرب
  • نتنياهو: إسرائيل ستتحرك بكل عزم لاستعادة جثمان شيري بيباس
  • خبير استراتيجي: حماس لديها 7 كتائب مقاومة تجعلها قادرة على إحداث الخسائر في الحرب مع إسرائيل
  • حماس تقصف نتنياهو بعنف وتوجه له رسائل موجعة خلال تسليم جثث الأسرى
  • الدم يقطر من فم نتنياهو.. حماس ترسل جثامين الرهائن مع رسائل