طلقنى غيابيا ورفض سداد 1.6 مليون جنيه.. شكوى سيدة بدعوى نفقة متعة
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
طالبت سيدة مطلقها سداد 1.6 مليون جنيه كنفقة متعة، أمام محكمة الأسرة بالقاهرة الجديدة، واتهمته بتطليقها غيابياً وتحايله لسرقة حقوقها الشرعية المسجلة بعقد الزواج، لتؤكد:" زوجي بعد 23 عام زواج طلقني غيابياً، ودمر حياتي بعد أن غدر بي وتزوج بصديقة لي، ورفض سداد مصروفات زواج أبنته ".
وتابعت الزوجة بدعواها:" طالبت بحقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج، وأثبت تحايله وصديقتي لحرماني وبناتي من حقوقنا، وإنقطاعه عن التواصل معانا ورفضه التكفل بمصروفات جهاز زواج ابنتي، رغم يسار حالته المادية، وعندما واجهته أخبرني أنه تبرأ من نسب بناته ويرفض أن تربطه بهم أي علاقة".
وادعت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة قيام زوجها السابق تقديم مستندات مزورة للتحايل والغش وادعاء الفقر للتهرب من نفقة زواج ابنته الكبري، كما أنه تأخر في إعلانها بطلاقها وتحايل بإرسال الورقة علي عنوان قديم، لإسقاط حقها في المطالبة بنفقات وحقوقها الشرعية المسجلة بعقد الزواج.
وتابعت: "توعدني بتدمير حياتي بعد تطليقه لي، ورفض رعاية بناته الثلاث، مما أصابني بحالة صحية سيئة بسبب رفضه رد حقوقي الشرعية، بخلاف طرده لي من مسكن الحضانة رغم صدور قرار بتمكيني منه، وتهديده لي بالإيذاء حال عودتي لمنزلي برفقة بناتي، مما دفعني إلي ملاحقته بدعاوي نفقات بخلاف دعوي حبس بتهمة تبديد منقولاتي ومصوغاتي الذهبية، ومؤخر الصداق".
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: نفقة الأقارب نفقة المتعة أخبار الحوادث أخبار عاجلة
إقرأ أيضاً:
رئيس السلفادور السابق يحاكم غيابيا بتهمة اغتيال رجال دين خلال الحرب الأهلية
أمرت محكمة في سان سلفادور، بمثول الرئيس السابق ألفريدو كريستياني غيابيا إلى جانب مجموعة من العسكريين، أمام المحكمة بتهمة اغتيال ستة من رجال الدين أثناء الحرب الأهلية عام 1989.
وذكرت صحيفة لوفيجارو الفرنسية، أن كريستياني وبقية المتورطين سيمثلون أمام المحكمة- في موعد غير محدد- في قضية اغتيال الرهبان اليسوعيين، بأمر من محكمة التحقيق الثانوية في العاصمة سان سلفادور، حسبما صرح محامي الدفاع في نهاية جلسة الاستماع الأولية.
وفي 16 نوفمبر 1989، خلال الحرب الأهلية السلفادورية (1980-1992)، اقتحم جنود من كتيبة أتلاكاتل التابعة للجيش حرم المدرسة اليسوعية وذبحوا الرهبان واثنين من الموظفين في الجامعة. وكان ألفريدو كريستياني، البالغ من العمر 76 عامًا حاليًا، آنذاك رئيسًا للبلاد (1989-1994) ومن ثم قائدًا للقوات المسلحة. وقد صدر بحقه أمر اعتقال في مارس 2022 عند إعادة فتح هذه القضية، ولكن لا أحد يعرف مكان وجوده حاليًا.
كما ستتم محاكمة أربعة برتبة عقيد سابق في الجيش، واللواء السابق رافائيل لاريوس وزير الدفاع في ذلك الوقت.
في السياق.. قال محامي الدفاع إنهم متهمون بارتكاب أعمال إرهابية واغتيالات واحتيال إجرائي وإخفاء. وفي عام 1991، حكمت محكمة في السلفادور على العقيد جييرمو بينافيدس، الذي زُعم أنه قاد المجموعة التي قتلت رجال الدين، بالسجن لمدة 30 عامًا. وخلفت الحرب الأهلية في السلفادور 75 ألف قتيل و7 آلاف مفقود.
اقرأ أيضاًإيران تعلن موعد الرد على اغتيال إسماعيل هنية
أول صور لـ السلاح المستخدم فى محاولة اغتيال دونالد ترامب