لاعب كرة قدم فرنسي سابق ولد عام 1966، ويعد أحد أشهر اللاعبين في الدوري الفرنسي في ثمانينيات القرن العشرين والدوري الإنجليزي الممتاز في التسعينيات. بعد مشوار رياضي حافل ولج مجال التمثيل وشارك في عدة أعمال سينمائية، كما جرب المسرح والغناء.

اشتهر إريك كانتونا بعدة ألقاب مثل "أسطورة مانشستر يونايتد" و"الملك" و"إريك العظيم" و"نجم الملاعب"، وعرف أيضا لدى الجماهير الفرنسية بـ"الفتى المشاغب"، إذ كان سلوكه دائما موسوما بالغضب وردود الفعل غير المحسوبة، وكان مثيرا للجدل على أرض الملعب.

يتمتع كانتونا بكاريزما قوية وموهبة فريدة، لكنه انتقد كثيرا بسبب مزاجه السيء في الملاعب وكثرة القضايا والمواقف التي تعرض فيها للإيقاف أو التأديب، ويعتبر واحدا من أبرز الأسماء العالمية الداعمة للقضية الفلسطينية.

المولد والنشأة

ولد إريك دانييل بيير كانتونا في 24 مايو 1966م بمدينة مرسيليا جنوب غرب فرنسا. والدته ابنة لاجئ فر من منطقة كتالونيا خلال الحرب الأهلية الإسبانية، أما والده فهو فنان ورسام تعود أصوله إلى منطقة سردينيا في إيطاليا.

له أخ أكبر منه بأربع سنوات اسمه جان ماري، وآخر أصغر منه بسنتين اسمه جويل، وأمضوا جميعا طفولتهم في حي كايولس في مرسيليا.

تزوج في فبراير/شباط 1987 من إيزابيل فيرير وأنجبت له ولدا اسمه رفاييل وبنتا اسمها جوزيفين، وانتهى زواجهما بالطلاق عام 2003.

وفي عام 2007 تزوج من الممثلة الفرنسية من أصل جزائري رشيدة براكني، وأنجبا ولدا عام 2009 سمياه أمير، وبنتا عام 2013 سمياها سلمى.

إريك كانتونا كان نجم فريق مانشستر يونايتد في تسعينيات القرن العشرين (شترستوك) مسيرته الكروية في فرنسا

لعب كرة القدم وعمره 6 سنوات وبدأ مشوراه حارسا للمرمى، وفي عمر الـ14 انضم إلى فريق الشباب المحلي لمرسيليا، وبعده إلى أوكسير، الذي لعب له موسمين مع فريق الشباب من 1981 إلى 1983.

في عام 1984 بدأ مشوارا آخر بعد إعارته لنادي مارتيجيس، الذي كان في الدرجة الثانية من الدوري الفرنسي ولعب معه موسمين، ثم عاد إلى أوكسير من جديد عام 1986، ثم انتقل إلى نادي أولمبيك مارسيليا عام 1988.

أعير كانتونا إلى نادي بوردو عام 1989 لمدة ستة أشهر، ثم بعده إلى مونبولييه لمدة سنة، وعاد للعب مع مرسيليا تحت قيادة المدرب والأسطورة الألماني فرانز بيكنباور، وفي أواخر عام 1991 انتقل إلى نادي نيم، وبعدها التحق بالدوري الإنجليزي بتوجيه من اللاعب والمدرب الفرنسي السابق جيرارد هولييه.

مسيرته في الدوري الإنجليزي

في فبراير/شباط عام 1992 انضم كانتونا رسميا إلى نادي ليدز يونايتد، وفاز معه بالدوري الإنجليزي في الموسم نفسه (1991/1992)، ثم غادره وتوجه إلى نادي مانشستر يونايتد في نوفمبر/تشرين الثاني 1992، وفاز معه بالدوري الإنجليزي عام 1993، ثم بكأس إنجلترا عام 1994، واختير أفضل لاعب في موسم 1994.

إيزابيل فيرير (وسط) الزوجة السابقة لإريك كانتونا مع ولديهما رفاييل وجوزيفين (صفحة جوزيفين كانتونا على إنستغرام) نماذج من شغبه في الملاعب

في يناير/كانون الثاني 1989، وخلال مباراة ودية بين مرسيليا وتوربيدو موسكو، غيره المدرب فرمى قميص الفريق على الأرض، وتم على إثر ذلك إيقافه لمدة شهر، وبعد شهور قليلة مُنع من اللعب للمنتخب الفرنسي بسبب إهانته مدرب المنتخب آنذاك على شاشات التلفزيون.

وفي مونبولييه، تورط في مشاجرة مع مساعد المدرب جان كلود ليمو، وألقى الحذاء في وجه، فطالب ستة لاعبين من الفريق بطرده، لكن بعد وساطات من اللاعب الدولي الفرنسي لوران بلان والنجم الكولومبي كارلوس فالديراما، احتفظ النادي بكانتونا، وكان أحد عوامل فوزه بكأس فرنسا.

وبعد عودته من مونبولييه إلى مرسيليا عام 1990 كان على خلاف دائم مع المدرب ريمون جوثال، وفي ديسمبر/كانون الأول 1991 وبعد انتقاله إلى نادي نيم، سدد الكرة في وجه الحكم عمدا لعدم رضاه عن أحد قراراته، فأوقفه الاتحاد الفرنسي شهرا، ثم مدد له العقوبة إلى شهرين بعد إهانته لأعضاء اللجنة.

وفي 25 يناير/كانون الثاني 1995 ركل إريك كانتونا بشكل انتقامي مدافعا من نادي كريستال بالاس الإنجليزي، فطرده الحكم، وعند خروجه من الملعب ضرب على طريقة "الكونغفو" مشجعا للنادي نفسه بعدما استفزه ببعض العبارات.

وهاجمته آنذاك الصحف والجماهير بشدة، كما واجه قضية أمام المحكمة بتهمة الضرب والاعتداء، وحكم عليه بالسجن أسبوعين، ومنع من اللعب إلى أكتوبر/تشرين الأول من العام نفسه.

إيريك كانتونا (يمين) لعب عدة أدوار في أفلام سينمائية بعد اعتزاله كرة القدم (شترستوك) أرقام وألقاب لعب مع المنتخب الفرنسي 45 مباراة سجل خلالها 20 هدفا. لعب مع مانشستر يونايتد 185 مباراة سجل خلالها 82 هدفا. لعب مع أوكسير 90 مباراة سجل خلالها 25 هدفا. لعب مع أولمبيك مرسيليا 48 مباراة سجل خلالها 15 هدفا. لعب مع مونبولييه 41 مباراة سجل خلالها 18 هدفا. لعب مع لييدز يونايتد 35 مباراة سجل خلالها 13 هدفا. فاز بكأس أوروبا للشباب مع المنتخب الفرنسي عام 1988. فاز بالدوري الفرنسي عامي 1989 و1991 مع أولمبيك مرسيليا. فاز بكأس فرنسا 1990 مع مونبولييه. فاز بالدوري الإنجليزي مع نادي ليدز يونايتد عام 1992. فاز الدوري الإنجليزي مع مانشستر يونايتد أعوام 1993 و1994 و1996 و1997. فاز بكأس إنجلترا مع مانشستر يونايتد عامي 1994 و1996. أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي عام 1994. لاعب القرن لمانشستر يونايتد عام 2001. تم إدراجه في قاعة مشاهير كرة القدم الإنجليزية الافتتاحية في عام 2002. حصل على جائزة أسطورة القدم الذهبية عام 2012. ضربة "الكونغفو" الشهيرة التي صدرت من إريك كانتونا ضد مشع إنجليزي عام 1995 (شترستوك) تجربة في التمثيل والغناء

بعد اعتزاله لعب كرة القدم وهو في بداية الثلاثينات من عمره، توجه إريك كانتونا إلى مجال التمثيل، ولعب أدوارا في أفلام باللغة الفرنسية وأخرى باللغة الإنجليزية، ومن أبرزها:

فيلم "11 رجلا ضد 11" عام 1995. فيلم "إليزابيث" 1998. فيلم "موكي" 1998. فيلم "الحياة الكبرى" 2001. فيلم "الحياة لنا" 2005. فيلم "ليزا وربان الطائرة" 2006. فيلم "الجناح الثاني" 2007. فيلم "الفراشة السوداء" 2008. فيلم "البحث عن إريك" 2009. فيلم الخلاص 2014. فيلم "أوليس ومونا" 2018.

إريك كانتونا لم يكتف بالتمثيل السينمائي، بل شارك في أعمال تلفزيونية، وعمل أيضا مخرجا وكاتبا، وكذا ممثلا مسرحيا، بل وجرب حتى الغناء، فقد غنّى مع فرقة "ديونيسوس" وكذا فرقة "أويسس"، وفي أواخر مايو/أيار 2023 أصدر أغنية بالإنجليزية تحت عنوان "ذي فريندز وي لوست" (أصدقاء فقدناهم).

وقال في تصريحات لوكالة الصحافة الفرنسية "أعشق التمثيل فهو يبث في الحماس، أعشق أن أجد نفسي أمام الجمهور، كما أن المسرح يوفر لحظات فريدة فيها الكثير من الزخم".

إريك كانتونا في افتتاح مهرجان مراكش الدولي للسينما عام 2019 (غيتي) مواقفه الداعمة للقضية الفلسطينية

عرف كانتونا بدعمه للقضية الفلسطينية، ففي عام 2018 صرح قائلا "إن العنصرية وانتهاكات حقوق الإنسان والانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي تحدث يوميا في إسرائيل"، وأضاف أنه "حان الوقت لوضع حد لإفلات إسرائيل من العقاب والإصرار على نفس معايير المساواة والعدالة واحترام القانون الدولي التي نطالب بها الدول الأخرى".

وروج الدولي الفرنسي السابق أيضا لقمصان نادي "عايدة سلتيك" الذي أنشئ عام 2019 في مخيم عايدة للاجئين في بيت لحم، كما حمل ألوان العلم الفلسطيني بجانب جزء من قميص نادي سلتيك الأسكتلندي، ودعا الجمهور إلى شراء القميص، وأوضح أن عائداته سوف تذهب لشراء معدات وملابس رياضية للفريق الفلسطيني.

وأطلق نجم مانشستر يونايتد السابق في عام 2021 مع زوجته حملة تضامن لإعانة الفلسطينيين، ولفت انتباه المجتمع الدولي إلى معاناتهم، وإلى العدوان الإسرائيلي المتواصل ضدهم.

وبعد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة 2023 أكد كانتونا أن المناداة بفلسطين حرة لا يعني معاداة السامية. وكتب في حسابه على إنستغرام "الدفاع عن حقوق الإنسان الفلسطيني لا يعني أنك مؤيد لحماس.. إن قول (فلسطين حرة) لا يعني أنك معاد للسامية أو تريد رحيل جميع اليهود". وتابع "(فلسطين حرة) تعني تحرير الفلسطينيين من الاحتلال الإسرائيلي الذي يسلبهم حقوقهم الإنسانية الأساسية منذ 75 عاما".

ومع استمرار إسرائيل في أعمال العنف والقتل ضد المدنيين في غزة، علق مرة أخرى في مايو/أيار 2024 متسائلا "هل ما زال هُناك أحد يدافع عن هؤلاء المجرمين؟ أو لا يدين ما يفعلونه؟ هل ما زالت هُناك دول تسلح هؤلاء المجرمين؟ أو أشخاص لا يسمون ذلك إبادة جماعية؟ هل لا يزال هُناك أحد لم يبك أمام كل هذا؟".

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات بالدوری الإنجلیزی مباراة سجل خلالها الدوری الإنجلیزی مانشستر یونایتد کرة القدم إلى نادی لعب مع فی عام

إقرأ أيضاً:

وزير التعليم العالي يبحث تعزيز التعاون مع السفير الفرنسي في مصر

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

عقد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، اجتماعًا مع إيريك شوفالييه، سفير فرنسا بالقاهرة، والوفد المرافق له، بحضور عدد من قيادات الوزارة، وذلك لمتابعة تنفيذ المشروعات المشتركة بين الطرفين، وعلى رأسها مشروع الحرم الجديد للجامعة الفرنسية في مصر، وجامعة سنجور، وغيرها من المشروعات التي تمثل نموذجًا للتعاون الناجح بين البلدين في المجالات التعليمية والبحثية، بهدف تطوير التعليم العالي في مصر وفقًا لأحدث النظم العالمية.

في بداية الاجتماع، ثمّن الوزير التقدم الذي حققته المشروعات المشتركة بين الجانبين، مؤكدًا حرص الوزارة على دعم مشروع الجامعة الأهلية الفرنسية، التي تحظى بدعم كبير من القيادة السياسية في البلدين، بهدف أن تكون مؤسسة أكاديمية وبحثية متميزة تمثل الجامعات الذكية من الجيل الجديد.

وأشار إلى أن إنشاء الحرم الجديد للجامعة يعكس اهتمام البلدين بتطوير التعليم والبحث العلمي، وسيمثل نقلة نوعية في التعاون الأكاديمي بين مصر وفرنسا، مع التركيز على التخصصات الحديثة مثل العلوم التكنولوجية والبرامج البينية، ومن المتوقع الانتهاء من مرحلته الأولى مع بداية العام الدراسي القادم في أكتوبر 2025.

ناقش الطرفان خلال اللقاء آخر المستجدات بشأن إنشاء الحرم الجديد للجامعة الفرنسية في مصر، وسبل دفع مشروع إنشاء الجامعة، والتأكيد على أن تكون نموذجًا أكاديميًا يحتضن الابتكار والتكنولوجيا الحديثة، ويوفر بيئة تعليمية متميزة تعتمد على أحدث النظم الرقمية والتكنولوجية.

كما تناول اللقاء التحضير لعقد المؤتمر العلمي المصري الفرنسي في التعليم العالي والبحث العلمي، الذي ستشارك فيه الجامعات المصرية والفرنسية، إلى جانب عدد كبير من الشركات الفرنسية العاملة في مصر.

وأشار الوزير إلى أن المؤتمر سيمثل فرصة كبيرة لجميع المؤسسات التعليمية المعنية بالفرانكفونية في مصر وتنسيق العمل بينها، مؤكدًا ضرورة ربط مشروعات التعاون بين المؤسسات التعليمية الجامعية الفرانكفونية مع الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي.

بحث الجانبان أجندة المؤتمر، الذي من المتوقع أن يناقش تعزيز التعاون بين الجامعات المصرية والفرنسية، ومقترح توقيع عدد من بروتوكولات التعاون بين الجانبين بدعم المجلس الأعلى للجامعات، وكذلك بحث سبل التعاون في تحقيق ربط التعليم بالصناعة وملاءمته لخدمة الاقتصاد.

أكد الدكتور أيمن عاشور اهتمام مصر بالتوسع في مجال التعليم التكنولوجي، لافتًا إلى إمكانية الاستفادة من مشاركة الشركات الفرنسية العاملة في مصر في المؤتمر القادم لتعظيم التعاون في هذا المجال، وعقد المزيد من الاتفاقات والشراكات التي تسهم في توفير التدريب والتأهيل الفني لطلاب الفرانكفونية.

وخلال الاجتماع، تم الاتفاق بين الجانبين على ضرورة دعم الابتكار والإبداع، وبحث سبل الشراكة الممكنة في توفير الدعم للموهوبين والمبدعين في مجالات العلوم والفنون، مع تخصيص جلسة لدعم الابتكار بالمؤتمر، وعقد سمبوزيوم لدعم الموهوبين على هامش المؤتمر.

وعلى صعيد آخر، بحث الجانبان دعم المنح التعليمية المشتركة، وزيادة عدد برامج المنح قصيرة الأجل، والتوسع في تنفيذ مشروعات بحثية في المجالات ذات الاهتمام المشترك.

من جانبه، أعرب السفير الفرنسي عن حرص بلاده على تعظيم علاقاتها التعليمية والبحثية مع مصر، مشيرًا إلى الاهتمام بأن يشهد المؤتمر القادم العديد من الجلسات المثمرة لدعم الشراكات بين الجامعات المصرية والفرنسية، بهدف تقديم برامج تعليمية مشتركة تلبي احتياجات سوق العمل العالمي. كما ناقش أهمية دعم الابتكار والإبداع، وتقديم الدعم للمواهب الشابة في المجالات المختلفة، مؤكدًا أن مصر تمثل بوابة لنقل الخبرات الفرنسية إلى القارة الإفريقية.

كما أشاد السفير الفرنسي بالتقدم الذي يجري في مشروع إنشاء الحرم الجديد للجامعة الفرنسية في مصر، والذي يعكس جدية الدولة المصرية في تنفيذ المشروع بأفضل كفاءة ممكنة.

حضر اللقاء الدكتور هاني هلال وزير التعليم العالي الأسبق ورئيس مجلس أمناء جامعة سنجور، والدكتور حسام عثمان، نائب الوزير لشؤون الابتكار والبحث العلمي، والدكتور مصطفى رفعت، أمين المجلس الأعلى للجامعات، والدكتور أيمن فريد، مساعد الوزير للتخطيط الإستراتيجي والتدريب والتأهيل لسوق العمل والقائم بأعمال رئيس قطاع الشؤون الثقافية والبعثات، والدكتورة كليمنس فيدال، ممثلة الوكالة الفرنسية للتنمية، والدكتور كريم سعيد، ملحق التعاون الأكاديمي والعلمي، والسيد ديفيد سادوليت، مستشار الشؤون الثقافية، والدكتور هاني مدكور، مدير مشروع الجامعة الفرنسية والمدير التنفيذي لصندوق الاستشارات بالوزارة.

 

IMG-20250311-WA0018 IMG-20250311-WA0017 IMG-20250311-WA0016 IMG-20250311-WA0019 IMG-20250311-WA0020

مقالات مشابهة

  • مكتبة الملك عبدالعزيز العامة تشارك في معرض لندن الدولي للكتاب 2025
  • مارسيليا الفرنسي يرغب في التعاقد مع لابورت
  • تغيير طريقة التصويت في البرلمان الفرنسي بسبب نائب من ذوي الإعاقة
  • أزمة مالية تضرب نادي عفك.. اللاعبون يغادرون والإدارة تستغيث
  • إدارة نادي شبيبة القبائل تتوصل لإتفاق مع كوني لفسخ عقده بالتراضي
  • مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يشارك في معرض لندن الدولي للكتاب 2025م
  • الفرنسي «ديديه جوميز» ينهي مشواره مع نادي «الأهلي طرابلس»
  • مانشستر يونايتد يعتزم بناء ملعب بـ100 ألف متفرج
  • وزير التعليم العالي يبحث تعزيز التعاون مع السفير الفرنسي في مصر
  • نتنياهو يتحدى الهدنة في غزة| انقطاع الكهرباء والخدمات تحدٍ سافر للقرار الدولي.. ومقررة حقوق الإنسان الأممية في فلسطين تنذر بإبادة جماعية بالقطاع