#سواليف

كتب الخبير العسكري اللواء #فايز_الدويري:

هل #السابع_من_أكتوبر يمثل الخطوة الأولى على #طريق_التحرير؟

إن بدء الشعور بتآكل الهوية الجغرافية والبحث عن هوية جغرافية جديدة للآلاف من #مجتمع_الكيان ، هي الخطوة الأولى على طريق تهديد الوجود وتاكله وتفككه ، وما سعي الآلاف للبحث عن إحياء الجنسية الثآنية إلا تأكيداً على #تآكل_الهوية الجغرافية والبحث عن هوية أكثر أمناً، وهذا جزء مما أحدثه و سيحدثه #طوفان_الأقصى، طال الزمن أم قصر.

مقالات ذات صلة سرايا القدس تنشر رسالة الأسير “ألكسندر توربانوف” / شاهد 2024/05/30

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف فايز الدويري السابع من أكتوبر طريق التحرير طوفان الأقصى

إقرأ أيضاً:

هل يستمر متحف التحرير في العمل بعد افتتاح «المصري الكبير»؟.. اعرف المصير المنتظر

حسمت وزارة السياحة والآثار الجدل حول مصير المتحف المصري بالتحرير عقب افتتاح المتحف المصري الكبير والذي سيتم خلال الشهور المقبلة، إذ أكد الدكتور علي عبدالحليم مدير عام المتحف المصري بالتحرير، أن المتحف سيستمر في أداء دوره الثقافي والحضاري عقب افتتاح المتحف المصري الكبير، لافتا إلى أن المتحف يضم أكثر من 100 ألف قطعة أثرية فريدة لها طابع مختلف ومميز يعبر عن حقب تاريخية مختلفة منذ عهد ما قبل الأسرات وحتى العصر العصر اليوناني والروماني.

عمليات تطوير تتم بصورة مستمرة فى المتحف

وأضاف في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن هناك عمليات تطوير تجري بصورة مستمرة  في المتحف المصري بالتحرير سواء من حيث تحديث القطع الأثرية المعروضة أو من خلال سيناريو العرض المتحفي، لافتا إلى أن المتحف يعتبر واحدا من أقدم المتاحف الأثرية بالشرق الأوسط حيث احتفل هذا العام بالذكرى الـ122 لافتتاحه حيث افتتح للمرة الأولى في 15 نوفمبر من عام 1902.

مصر تمتلك 3 متاحف كبيرة

ومن جهته، أكد شريف فتحي وزير السياحة والآثار، أن المتحف المصري بالتحرير  سيظل صرحا مهما بالنسبة للآثار والثقافة المصرية لن يتغير ولن يُنسى عقب افتتاح المتحف الكبير، مشددا على أن مصر تمتلك 3 متاحف كبرى وهم المتحف المصري بالتحرير والمتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة المصرية، ويجري العمل على خلق نقاط تَمَيز معينة لكل متحف بما يساهم في ثراء تجربة السائح خلال زيارته

وأوضح أن الفترة المقبلة ستشهد العمل على خلق نقاط تَمَيز للمتحف المصري بالتحرير، إذ سيشهد تنفيذ المزيد من أعمال التطوير، كما سيكون هناك تطوير لسيناريو العرض المتحفي الخاص بالقطع الأثرية المعروضة به.

يشار إلى أنّ المتحف المصري بالتحرير خضع  لخطة تطوير متكاملة هدفت إلى إعادة تأهيله بما يتناسب مع قيمته الأثرية والتاريخية العريقة، ليس فقط بما يضمه من مقتنيات، ولكن أيضًا كمبنى أثري، وذلك من خلال لجنة علمية مصرية، بالإضافة إلى أمناء المتحف، بالتعاون مع تحالف يضم أهم 5 متاحف في العالم، هي المتحف المصري بتورين بإيطاليا، متحف اللوفر في فرنسا، والمتحف البريطاني بإنجلترا، و المتحف المصري ببرلين في ألمانيا، والمتحف الوطني للآثار في ليدن بهولندا، بالإضافة إلى المعهد الفرنسي للآثار الشرقية، والمكتب الاتحادي للبناء والتخطيط الإقليمي، والمعهد المركزي للآثار، ويجري تنفيذ مشروع التطوير والإحياء طبقا للمستندات والخرائط والتصميمات الأصلية الخاصة بإنشاء المتحف.

مقالات مشابهة

  • الدويري: لهذه الأسباب أعيد تأهيل كتيبة بيت لاهيا ورفعت جاهزيتها
  • تحذيرات هامة للجميع.. السعودية تعلن عن عقوبة مشددة عند عدم إظهار الهوية الوطنية أو هوية مقيم في هذه الأماكن
  • هل يستمر متحف التحرير في العمل بعد افتتاح «المصري الكبير»؟.. اعرف المصير المنتظر
  • الدويري يتحدث عن خطة إسرائيلية لفتح ثغرة بمنطقة بنت جبيل
  • معرض صور للشهداء في التحرير وزيارة ضريح الشهيد الصماد
  • بعد تعافيه.. علي جابر يتحدث عن مرضه لأول مرة
  • جامعة الملك عبدالعزيز تحتفي باليوم العالمي لنظم المعلومات الجغرافية
  • وزير “البيئة” يدشن فعاليات اليوم العالمي لنظم المعلومات الجغرافية
  • التحرير الفلسطينية تبحث مع الاتحاد الأوروبي وقف الحرب وإدخال المساعدات
  • انتهاء المرحلة الأولى لمشروع تطوير طريق الملك عبد العزيز برأس تنورة