دبي: «الخليج»
عقدت دبي الجنوب، اتفاقية شراكة مع مجموعة جيمس للتعليم، لتشغيل وإدارة مدرسة جيمس فاوندرز دبي الجنوب، خاضعة لموافقة هيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي، وتقع هذه المدرسة البريطانية داخل المنطقة السكنية في دبي الجنوب، وتتمتع بموقع ملائم على طول شارع إكسبو مع اتصال سلس بالمجمعات القريبة ومدينة إكسبو دبي.


وتم توقيع الاتفاقية بحضور خليفة الزفين، الرئيس التنفيذي لمؤسسة مدينة دبي للطيران ودبي الجنوب، وصني فاركي، مؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة جيمس للتعليم ومؤسسة فاركي، ونبيل الكندي، المدير التنفيذي لشركة دبي الجنوب للعقارات ودينو فاركي، الرئيس التنفيذي لمجموعة جيمس للتعليم، إضافة إلى عدد من كبار المسؤولين التنفيذيين من كلا الجانبين.
وقال خليفة الزفين: «يسعدنا التعاون مع هذه المؤسسة التعليمية المتميزة. هدفنا في دبي الجنوب هو التوافق مع التوجيهات الحكيمة لقيادتنا الرشيدة لاستيعاب مليون ساكن في المنطقة عند الانتهاء من تشييد مطار آل مكتوم الدولي، حيث يستلزم ذلك تقديم خدمات ومرافق رفيعة المستوى للمقيمين في دبي الجنوب. ونؤكّد التزامنا الثابت بدعم خطط الحكومة للارتقاء بقطاع التعليم في دولة الإمارات العربية المتحدة».
من جهته قال صني فاركي: «نفخر بشراكتنا مع دبي الجنوب في هذا المشروع الطموح. وتنسجم مهمتنا في جيمس للتعليم مع أهداف دبي الجنوب لتقديم خدمات ومرافق متميزة لسكانها. إن تقديم إحدى أبرز مدارسنا المرموقة «جيمس فاوندرز» في هذه المنطقة الاستراتيجية يتيح لنا الاستمرار في المساهمة في تطوير قطاع التعليم المزدهر في دولة الإمارات العربية المتحدة، بما يتماشى مع المسار التحويلي للدولة ورؤية قيادتها الرشيدة».
وتعتمد مدرسة جيمس فاوندرز دبي الجنوب المنهاج البريطاني للطلاب من المرحلة التأسيسية الأولى حتى الصف الثامن في المرحلة الأولى، وستكون المدرسة الرابعة التي تفتتحها جيمس للتعليم تحت اسم «فاوندرز»، إلى جانب كونها الأولى للمجموعة في منطقة دبي الجنوب.
ويمتد الحرم المدرسي على مساحة 250 ألف قدم مربعة، وسيضم مرافق استثنائية مصممة للطلاب الذين تتراوح أعمارهم بين 3 و18 عاماً كمرحلة ثانية.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات دبي الجنوب جيمس للتعليم جیمس للتعلیم دبی الجنوب فی دبی

إقرأ أيضاً:

خليفة بن محمد: اليوم الإماراتي للتعليم يؤسس لمستقبل ريادي

قال الشيخ خليفة بن محمد بن خالد آل نهيان، رئيس مجلس إدارة جمعية واجب التطوعية، إن إقرار «اليوم الإماراتي للتعليم» ليس من باب الترف وتنمية طلبة ناجحين أكاديمياً فحسب، بل لكي يكونوا مُدركين للعِلم والتعلّم، وقداسة التعليم في تعزيز خطط التنمية وبناء أجيال المستقبل الساعية للريادة العالمية في كافة المجالات، بما فيها مهارات التطوع.
وأضاف أن اعتماد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، الثامن والعشرين من شهر فبراير من كل عام، يوماً إماراتياً للتعليم، يدل على بزوغ نهضة كبرى تستهدف الاستمرار في الارتقاء بنوعية التعليم، ضمن رؤية عصرية وحديثة، لينعكس أداؤها على المؤسسات التعليمية، وعلى المتعلمين من طلبة المدارس والمعاهد والكليات والجامعات.

مقالات مشابهة

  • ثورة البرتغال وأول أفلام جيمس بوند.. أبرز أحداث 5 أكتوبر
  • «حماد» يصل سرت لافتتاح عدد من المشاريع التنموية
  • مستشار الأمن القومي السابق يتحدث عن أهداف العدوان على لبنان.. تهجير سكان الجنوب
  • «عبدالجليل» يوافق على تحويل مركز زويلة الصحي إلى مستشفى متكامل
  • تلسكوب “جيمس ويب” يكتشف مجرة قديمة ذات سحابة ساطعة من الغاز
  • تلسكوب جيمس ويب يكتشف مجرة قديمة تبعث كمية من الضوء
  • خليفة بن محمد: اليوم الإماراتي للتعليم يؤسس لمستقبل ريادي
  • رفع كفاءة وفرص عمل.. أمانة حائل توقع اتفاقية لتطوير قدرات شباب المنطقة
  • مندوب لبنان في مجلس الأمن يؤكد استعداد بلاده لتعزيز وجود الجيش في الجنوب
  • "عمان داتا بارك" توقع اتفاقية لإنشاء مركز للبيانات في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس