الشبهات تحيط بخادمته.. تفاصيل سرقة شقة الفنان تامر عبد المنعم
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
تعرضت شقة الفنان تامر عبد المنعم بالدقي إلى السرقة، حيث شملت المسروقات مشغولات ذهبية ومتعلقات أخرى، وتم إبلاغ الأجهزة الأمنية.
واتهم الفنان تامر عبد المنعم خادمته التي بدأت عملها لديه منذ 10 أيام، مشيرًا إلى أنها سرقت خواتم وساعات وهاتف محمول وساعتين وبعض المشغولات الذهبية.
وكشف تامر عبد المنعم، أن الخادمة سرقت بعض المشغولات الذهبية من زوجته، بعد إصرارها خلال توجها إلى قضاء أجازة لأخذ كيس القمامة أثناء نزولها، مشيرا إلى أن زوجته رفضت وطلبت منها تركه حتى يتوجه البواب ويأخذه لكنها أصرت وبعدها اكتشفوا الواقعة.
ويكثف رجال المباحث بمديرية أمن الجيزة إجراء التحريات لكشف ملابسات سرقة شقة الفنان تامر عبد المنعم بالدقي، حيث تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وباشرت النيابة المختصة التحقيق.
وكانت الأجهزة الأمنية بالدقي تلقت بلاغا يفيد بتعرض شقة ملك الفنان تامر عبد المنعم للسرقة، وتبين اختفاء مشغولات ذهبية ومتعلقات أخرى من الشقة، وأن الشبهات تشير إلى تورط الخادمة في ارتكاب السرقة.
وجاري تكثيف التحريات لكشف ملابسات الواقعة.
اقرأ أيضاًتامر عبد المنعم عن خلافه مع محمد فؤاد: «لسة فيه بيننا قضايا» (فيديو)
تامر عبد المنعم: اتخانقت مع زينة و «جبتها» من شعرها و منعتها من التمثيل
تامر عبد المنعم: أنا شغال محامي نرمين الفقي في مسلسلين برمضان 2024 (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تامر عبد المنعم الدقى شقة الفنان الفنان تامر عبدالمنعم الفنان تامر عبد المنعم
إقرأ أيضاً:
منها غياب التعويضات.. المخاوف تحيط بمبادرات النهوض بسوق النبطية التراثي
في إحدى ليالي القصف الإسرائيلي العنيف على جنوب لبنان، وتحديداً في 12 تشرين الأول 2024، دمّر العدو أحد أبرز معالم الهوية التراثية اللبنانية. ففي صباح اليوم التالي، استفاق أهالي النبطية على هول الدمار الذي لحق بسوق مدينتهم التراثي الذي يعتبر جزءًا أساسيًا من تاريخ المدينة.
لطالما كان هذا السوق مميّزاً منذ إنشائه في عام 1910، وبقي حتى لحظة تدميره، صلة وصل بين زمن الماضي الجميل والحاضر الأليم، وكل حجارة ومن زواياه تروي حكاية صمود كل ما مرّ به.
وقبل الهجوم الإسرائيلي، كانت المدينة قد شهدت تغيرات كبيرة نتيجة التخطيط المدني الذي بدأ في السبعينيات، والذي أسفر عن هدم جزء من السوق بهدف شق طرق جديدة لتحسين مظهر المنطقة. لكن في عام 2024، ومع الدمار الكبير الذي لحق بالمنطقة، أعيد النقاش حول مستقبل السوق وسبل إعادة بنائه، في ظل تعرض حوالي 80% من المحال التجارية في السوق للتدمير.
وفي خضمّ قلق عارم حلّ في نفوس أهالي المدينة وتحديداً أصحاب المحلات والتجار الذي وجدوا أنفسهم أمام واقع مواجهة تحديات كبيرة في محاولة استعادة حياتهم التجارية وحماية حقوقهم مع أزمة الإيجارات التي كانت قائمة أساساً.
وبدلاً من أن تطمئن مبادرات إعادة إحياء السوق أصحاب المحلات منذ سريان مفعول قرار وقف إطلاق النار، إلا أنها في الواقع لم تفاقم حالتهم إلا سوءاً، ومنها إزالة الركام وإنشاء سوق موقّت في منطقة "البيدر" على أرض وقف إسلامي تديرها الحسينية معروفة بباحة عاشوراء، على أن يتضمن هذا المشروع تركيب 100 محل تجاري بنظام البيوت الجاهزة سيتم توزيعها على أصحاب المحلات المدمرة لتثبيتهم، علماً أنها ستكون مجانية لمدة عامين.
ولكن ما يخشاه التجار وأصحاب المحال هو أن يفقدوا حقوقهم في الممتلكات القديمة إزاء هذا الإجراء، مما قد يفتح المجال لتنفيذ المخطط التوجيهي السابق من دون تعويضات مناسبة لهم، على الرغم من تأكيد النادي أن المبادرة غير مرتبطة بتنفيذ المخطط.
ووسط هذه المخاوف، تعالت الدعوات لحماية حقوق المالكين، وتجميد تنفيذ المخطط التوجيهي أو تطبيقه مع ضمان التعويضات. وبينما يواصل المتضررون السعي لاسترداد حقوقهم، يظل ملف إعادة الإعمار مفتوحًا، مع استمرار النقاش حول طريقة تنظيم السوق التجاري في المرحلة المقبلة. المصدر: خاص "لبنان 24"
وكيل إمارة الرياض المساعد للحقوق يحضر حفل سفارة جمهورية اتحاد ميانمار بمناسبة اليوم الوطني لبلادها