بوابة الوفد:
2025-03-20@06:06:05 GMT

ماكرون يضع شرطا للاعتراف بدولة فلسطين

تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT

دعا الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، نظيره الفلسطيني، محمود عباس، إلى تنفيذ إصلاحات ضرورية، من أجل الاعتراف بدولة فلسطين.

وجاء في بيان من قصر الإليزيه، أن "الرئيس ماكرون دعا محمود عباس في اتصال هاتفي إلى إجراء الإصلاحات اللازمة لاحتمال الاعتراف بالدولة الفلسطينية"، وفقا لصحيفة "لوموند" الفرنسية.

وشدد الرئيس الفرنسي على "التزام فرنسا بالعمل مع شركائها الأوروبيين والعرب لبناء رؤية مشتركة للسلام توفر ضمانات أمنية للشعبين الفلسطيني والإسرائيلي.

. وتعطي زخما مفيدا للاعتراف بفلسطين"، وفقا لبيان "الإليزيه".

وأضاف البيان أن "الرئيس ماكرون أكد مجددا دعم بلاده لإصلاح السلطة الفلسطينية وتعزيزها لتكون قادرة على ممارسة مسؤولياتها في جميع أنحاء الأراضي الفلسطينية، بما في ذلك قطاع غزة، لصالح الشعب الفلسطيني".

وكان الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، قال يوم الثلاثاء الماضي، إن باريس مستعدة للاعتراف بفلسطين كدولة، لكن فقط عندما يكون ذلك "مفيدا"، مضيفا أنه لن يفعل ذلك "من منطلق العواطف".

واعترفت أيرلندا والنرويج وإسبانيا رسميا بفلسطين كدولة، يوم الثلاثاء الماضي، وقال مسؤولون بلجيكيون إنهم سينتظرون أكثر قليلا للحصول على تأثير "مفيد".

وتواصل إسرائيل هجومها على غزة منذ 7 أكتوبر الماضي، على الرغم من قرار مجلس الأمن الدولي الذي يطالب بوقف فوري لإطلاق النار.

وبعد حوالي 8 أشهر من الحرب الإسرائيلية، تحولت مساحات شاسعة من غزة إلى أنقاض، وسط حصار خانق على الغذاء والمياه النظيفة والدواء.

واتهمت دولٌ إسرائيل عبر محكمة العدل الدولية بارتكاب "إبادة جماعية"، وأمرت المحكمة تل أبيب بضمان عدم قيام قواتها بارتكاب أعمال إبادة جماعية، واتخاذ التدابير اللازمة لضمان تقديم المساعدات الإنسانية للمدنيين في غزة.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ماكرون يضع شرطا للاعتراف بدولة فلسطين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون محمود عباس

إقرأ أيضاً:

هل الحنين إلى الماضي مفتاح لتحسين الصحة؟

المناطق_متابعات

كشفت دراسة حديثة، أن الحنين إلى الماضي ليس مجرد مشاعر عابرة، بل قد يكون له تأثير إيجابي على الصحة النفسية. فالعودة إلى الذكريات القديمة تعزز الشعور بالدفء العاطفي، وتساعد في تخفيف التوتر والقلق، مما يجعلها أداة نفسية فعالة في مواجهة الضغوط اليومية.

الباحثون، وجدوا أن استعادة لحظات من الماضي تعزز الشعور بالانتماء والرضا عن الذات، كما تحفّز الدماغ على إنتاج مواد كيميائية تحسّن المزاج. لذا، فإن تذكّر الأوقات السعيدة قد يكون وسيلة غير متوقعة لدعم الاستقرار العاطفي.

أخبار قد تهمك العلا تشهد انطلاق معرض “كورتونا أون ذا موف” للتصوير التفاعلي بالعلا 23 فبراير 2022 - 7:42 مساءً

لكن، هل يمكن أن يتحول الحنين إلى سجن نفسي يمنع الإنسان من التقدم؟ وهل هناك حدود صحية لاستدعاء الماضي دون الانغماس فيه؟

مقالات مشابهة

  • الرئيس الفرنسي يبحث مع ولي العهد السعودي التطورات في غزة وأوكرانيا
  • ماكرون يدين استئناف الضربات الإسرائيلية على غزة
  • 7.7 مليار يورو خسائر البنك المركزي الفرنسي العام الماضي
  • غزة - أكثر من 470 شهيدا منذ الثلاثاء الماضي
  • الرئيس الفرنسي يعلن دعم الخطة العربية لإعادة إعمار غزة
  • المقررة الأممية الخاصة بفلسطين: أفعال إسرائيل بغزة ترقى إلى مستوى “الإبادة الجماعية” بحق الفلسطينيين
  • ماكرون: ليس هناك حل عسكري في غزة
  • بث مباشر.. مؤتمر صحفي للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والعاهل الأردني الملك عبد الله
  • بوتين يضع شرطا حاسما أمام ترامب لوقف إطلاق النار في أوكرانيا
  • هل الحنين إلى الماضي مفتاح لتحسين الصحة؟