صندوق الاستثمارات العامة الأعلى قيمة بين الصناديق السيادية عالمياً في 2024
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
الرياض
احتل صندوق الاستثمارات العامة “الصندوق السيادي” المرتبة الأولى عالميا باعتباره صاحب العلامة التجارية الأعلى قيمة بين صناديق الثروة السيادية بـ1.1 مليار دولار.
وتم تصنيف شركة «بلا روك» باعتبارها العلامة التجارية الأكثر قيمة لإدارة الأصول في العالم. وفق دراسة مؤسسة “براند فاينانس” العالمية.
وحل الصندوق في المركز الثاني بين الصناديق السيادية في معيار “قوة العلامة التجارية”، حاصلاً على 62.
وتفوقت العلامة التجارية لصندوق الاستثمارات العامة من حيث القيمة في مؤشرات فرعية عديدة بينها “الوعي بالعلامة التجارية” الذي يقيس مدى معرفة الجمهور بالعلامة، و”الهدف” الذي يقيس المعرفة بأسس الاستثمار ومداه الزمني مع أخذ الممارسات البيئية والاجتماعية والحوكمة في الحسبان، إلى جانب “الالتزام بالنمو الإيجابي” البعيد المدى.
وساعد تقييم العلامة التجارية الشركات على فهم قيمة علاماتها التجارية وسبل مساهمتها في القيمة الإجمالية للشركة، ما يسهم في دعم عملية صنع القرار حول إستراتيجيات التسويق والعلامات التجارية، ويوفر معيارا للأداء المستقبلي.
وتقيس قوة العلامة التجارية فاعلية أداء العلامة التجارية وتأثيرها في أصحاب المصلحة والنتائج المالية بطرق مباشرة وغير مباشرة، مثل جذب المستثمرين وتأمين التمويل، أو جذب المواهب والاحتفاظ بها، أو الحصول على تغطية إيجابية من وسائل الإعلام.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الصندوق السيادى لصندوق الاستثمارات العامة العلامة التجاریة
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة يطمئن على صحة العلامة المطاع
الثورة نت/..
اطمأن وزير الثقافة والسياحة الدكتور علي اليافعي اليوم على صحة العلامة محمد بن محمد المطاع عضو مجلس النواب السابق، في منزله بصنعاء.
وخلال الزيارة ومعه نجل العلامة الباحث في مركز البحوث والتطوير التربوي والأستاذ الجامعي، الدكتور على محمد المطاع، أشاد الدكتور اليافعي بدور العلامة محمد المطاع في تنوير أبناء الأمة، ومواقفه الوطنية الشجاعة في مقارعة قوى العدوان والاستكبار.
ونوه بالإسهامات البارزة للعلامة المطاع الذي تتلمذ هو على يديه والكثير من الفقهاء والأدباء على مستوى اليمن الكبير، مبتهلًا إلى المولى عز وجل أن يمن على العلامة المطاع بالشفاء العاجل.
بدوره عبر العلامة المطاع عن الامتنان لوزير الثقافة والسياحة على الزيارة واللفتة الإنسانية .. مشيراً إلى أن ما يتعرض له الوطن من عدوان وحصار وقتل وتدمير، يتطلب تحمل الجميع لمسؤولياتهم والمرابطة في مقار أعمالهم بما فيهم العلماء والمثقفين والكتاب وأنصار الكلمة للتصدي للعدوان والانتصار للوطن وقضاياه وقضايا الأمة.