مروان موسى يدعم أهالي غزة خلال حفله في أوتريخت بهولندا
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
يواصل الرابر مروان موسى تقديم الدعم للشعب الفلسطيني من خلال حفلاته الغنائية، وآخرهم حفله الغنائي في أوتريخت بهولندا.
وظهر مروان موسى خلال حفله في أوتريخت بهولندا مرتديا الكوفية الفلسطينية، وهذه ليست المرة الأولى التي يظهر فيها دعمه للقضية الفلسطنية، حيث سبق وأن ارتدى الكوفية الفلسطينية خلال حفلة عودة بطل العالم الذي أٌقيم بالشيخ زايد.
مروان موسى: الجيل الجديد من المستحيل أن ينسى القضية الفلسطينية
وقدم مروان خلال حفله في أوتريخت بهولندا باقة من أجمل أغانيه، وتفاعل معها الحاضرون، وشهد الحفل حضور جماهيري ضخم، تخطى 2000 شخص.
ويذكر أن الجمهور أظهر تضامنه مع القضية الفلسطينية، واستنكر ما يحدث من انتهاكات في قطاع غزة.
وأشار مروان موسى، خلال الحفلة، إلى أن الجيل الجديد من المستحيل أن ينسى القضية الفلسطينية أو يتجاهلها، مؤكدا دعمه الكامل للقضية الفلسطينية، ورفضه لما يقوم به الاحتلال في قطاع غزة.
وفي وقت سابق، حل نجم الراب، مروان موسى ضيفا على برنامج «ع المسرح»، وتحدث خلاله عن الكثير من التفاصيل الهامة حول الراب، وعدم فهم الكثيرين للموسيقى.
وقال مروان موسى: «كمان 10 سنين هنبقى احنا اللي صح، وهيتم مهاجمة غيرنا، وأنا نفسي أننا نتفاهم لأن ده أمر واقع، وكل هدفنا هو أننا نفرح الجمهور، وأنا عايز أنجح وأنافس، ونفسي الناس تساعدني، لأني في الآخر بمثل مصر».
وأضاف: «ده بسبب إن فيه فنانين كبار مش بينزلوا اعمال ليهم، بجانب إن مبقاش فيه فيديوهات بتنزل كتير، ده غير إن الأعمال خلاص مبقاش فيها إبداع».
اقرأ أيضاًوزيرة الثقافة ونجوم الفن في عزاء «زوجة المطرب أحمد عدوية» بالمعادي.. (صور)
مشاعر الحزن تسيطر على الأقارب أثناء تشييع جثمان الفنان فؤاد شرف الدين
الفنان طارق دسوقي يحاضر عن الأزمة الاقتصادية وإنجازات الجمهورية الجديدة بجامعة حلوان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية مروان مروان موسى مطرب الراب مروان موسى الرابر مروان موسى مروان موسى
إقرأ أيضاً:
مصر .. حائط الصد في الدفاع عن القضية الفلسطينية
في طليعة الدول، هبت مصر لإغاثة أكثر من مليوني فلسطيني من سكان قطاع غزة، إذ حرصت القاهرة على تقديم كل أشكال الدعم والمساندة للفلسطينيين لمواجهة آلة الحرب الإسرائيلية.. دعم وَصَلَ إلى ربط القاهرة خروج الأجانب من القطاع بدخول المساعدات الإنسانية.
في اللحظة التي أطلق فيها الاحتلال رصاصته الأولى تجاه سكان قطاع غزة ومنعه دخول المساعدات الإنسانية، كان إدخال المساعدات لإنقاذ أصحاب الأرض على رأس أولويات اهتمام القيادة المصرية، ليس فقط نتيجة لما تمليه اعتبارات الجغرافيا والتاريخ التي تحتم على مصر تبني مثل هذا الدور، وإنما انطلاقًا أيضًا من إيمان وقناعة راسخَيْنِ بحق الفلسطينيين في العيش كسائر شعوب الأرض.
من جنوب مصر إلى شمالها ومن السلوم غربا إلى رفح شرقا؛ انتفض المصريون لمساعدة سكان غزة في مأساتهم، فكانت شاحنات المساعدات تمتد لعشرات الكيلومترات بالقرب من معبر رفح من جانبه المصري، لتقديم المساعدات الإنسانية لأكثر من مليوني فلسطيني محاصرين في غزة .. مساعدات تجاوزت نسبتها الثمانين بالمئة من إجمالي المساعدات الإنسانية التي دخلت إلى القطاع المدمر على الرغم من المعوقات التي فرضها الاحتلال لإدخال تلك المساعدات إلى القطاع.
وعلى مدار أكثر من خمسة عشر شهرا، قدمت مصر نموذجًا للدبلوماسية الإنسانية التي تجمع بين الجهد الحكومي والشعبي؛ إذ تحول مطار العريش الدولى إلى خلية عمل، منذ اليوم الأول لإعلان الدولة المصرية اختياره نقطة لاستقبال المساعدات الإنسانية الدولية لصالح أهل غزة، كما استقبلت مصر العشرات من السفن المحملة بالمساعدات الإنسانية أيضا لفلسطينيي القطاع.
تقديم المساعدات الإنسانية لسكان غزةمدينة رفح المصرية باتت كذلك قِبلة العالم في تقديم المساعدات الإنسانية لسكان غزة، إذ شهدت المدينة الواقعة على الحدود مع القطاع، ملاحم وبطولات من المصريين لتقديم المساعدات الإنسانية لأبناء قطاع غزة الذين عانوا ويلات العدوان.
جهود إنسانية كبرى في تعزيز حركة إمداد غزة بالمساعدات، جاءت مع جهود استقبال المصابين والجرحى من غزة عبر معبر رفح، لتوفير الرعاية الصحية اللازمة لهم في المستشفيات المصرية بشمال سيناء ومختلف المحافظات المصرية.