إيران.. إعدام 11 شخصا من أقلية البلوش خلال 48 ساعة
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن إيران إعدام 11 شخصا من أقلية البلوش خلال 48 ساعة، أعدمت إيران 11 شخصا من أبناء أقلية البلوش بتهم متعلقة بالمخدرات في غضون 48 ساعة، حسبما أعلنت منظمة غير حكومية الأربعاء، ما يثير مخاوف إزاء .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إيران.
أعدمت إيران 11 شخصا من أبناء أقلية البلوش بتهم متعلقة بالمخدرات في غضون 48 ساعة، حسبما أعلنت منظمة غير حكومية الأربعاء، ما يثير مخاوف إزاء استهداف هذه المجموعة في موجة إعدامات بشكل غير متناسب.
وقالت منظمة حقوق الإنسان في إيران ومقرها النرويج إن تسعة إيرانيين من البلوش واثنين من البلوش من أفغانستان، المجاورة أُعدموا بين صباح الأحد وصباح الثلاثاء.
وأضافت المنظمة أنها وثقت ما مجموعه 61 عملية إعدام في أنحاء إيران في يوليو/ تموز في وقت تكثف إيران إصدار هذه العقوبة مع تنفيذ 423 عملية إعدام هذا العام.
ويتهم نشطاء إيران باستخدام عقوبة الإعدام أداة لنشر الخوف بين السكان في أعقاب حركة احتجاج تفجرت في سبتمبر/ أيلول الماضي إثر وفاة الشابة، مهسا أميني، (22 عاما) بعد توقيفها من قبل شرطة الأخلاق، في طهران على خلفية عدم التزامها القواعد الصارمة للباس.
وقالت المنظمة الحقوقية إنه بينما تمثل أقلية البلوش، وأفرادها من المسلمين السنة، 2 إلى 6% فقط من عدد السكان، فقد شملتهم ثلث عمليات الإعدام في 2022.
وأضافت أن ثمانية رجال من البلوش أُعدموا بتهم مرتبطة بالمخدرات في سجن زاهدان عاصمة محافظة سيستان بلوشستان بين 30 يوليو/ تموز والأول من أغسطس/ آب.
وأعدم رجل آخر من البلوش بتهم مماثلة في 31 يوليو في سجن في مدينة بيرجند بمحافظة خورسان (شرق).
وأعدم محمد أرباب (30 عاما) وأسد الله أميني (32 عاما)، وهما من البلوش الأفغان، سرّا في سيستان بلوشستان في 30 و31 يوليو، وفق المنظمة.
وتراجع عدد الإعدامات في إيران بتهم متعلقة بالمخدرات بشكل كبير في 2018 عقب تعديل قانون مكافحة المخدرات، لكنه عاود الارتفاع منذ 2021.
وقالت منظمة حقوق الإنسان في إيران إن نصف عدد الذين أعدموا بتهم مخدرات في 2022 والبالغ 256 شخصا، كانوا من أفراد أقلية البلوش.
عقب وفاة أميني في طهران، اندلعت تظاهرات أيضا في زاهدان، أجهها غضب إزاء التمييز ضد البلوش وتفجرت أساسا إثر أنباء عن اغتصاب شرطي لشابة مراهقة في المنطقة.
وتقول مجموعات حقوقية إن قوات الأمن قمعت التظاهرات ما تسبب بوفيات، في منطقة هي الأفقر في إيران.
ووفق منظمة العفو الدولية، تحتل إيران المركز الثاني عالميا بعد الصين لجهة أحكام الإعدام المنفذة.
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إيران.. إعدام 11 شخصا من أقلية البلوش خلال 48 ساعة وتم نقلها من الخليج الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی إیران
إقرأ أيضاً:
فيروسات خطيرة تهدد العالم خلال 2025.. آخرها «جدري القردة» المنتشر في أفريقيا
12 يوما فقط مرت على بداية العام الجديد 2025، ولا يزال العالم يعاني من حروب وأمراض منتشرة في عدة دول وغيرها من الأحداث الساخنة، وكان آخر هذه الأحداث، إعلان منظمة الصحة العالمية تسجيل نحو 18 ألف حالة إصابة مؤكدة بمرض «جدري القردة» أو «إمبوكس»، ووفاة 66 حالة، خلال أول 5 أيام من شهر يناير الجاري.
حصيلة «منظمة الصحة العالمية»، حول الفيروس الذي ينتشر في 20 دولة إفريقية، وفق لوكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية، أشارت إلى تسجيل نحو 14 ألفا و700حالة إصابة مؤكدة بـ«جدري القردة»، مضيفة أن حالات الإصابة المؤكدة بالمرض لا تمثل سوى مجموعة فرعية من الحالات المشتبه بها.
منظمة الصحة العالمية
«جدري القردة» أو «إمبوكس»، تم اكتشافه للمرة الأولى، لدى القردة المختبرية في 1958، ووفق لـ «سبوتنيك»، فإنه مرض فيروسي نادر ينتشر عادة من خلال سوائل الجسم وقطرات الجهاز التنفسي والمواد الملوثة، ويسبب الحمى والطفح الجلدي وتورم العقد اللمفاوية.
تفشي «جدري القرود» بسبب عدة متغيراتالتفشي الجاري لمرض «جدري القرود»، وفق لمنظمة «الصحة العالمية»، يُعزى إلى عدة متغيرات من الفيروس، بما فيها المتغير «كليد آي بي»، الذي ينتشر في الغالب بجمهورية الكونغو الديمقراطية والدول المجاورة لها.
«لم يتم فحصها بعد»، هكذا قالت «منظمة الصحة العالمية»، في وقت سابق، حول أن عددا كبيرا من الحالات المشتبه في إصابتها بـ«جدري القردة»، وبالتالي لا يتم تأكيدها أبدا في دول مثل جمهورية الكونغو الديمقراطية، بسبب محدودية القدرة على تشخيص المرض.
«الصحة العالمية»:«إتش إم بي في» لا يشكل تهديداوجاء تقرير منظمة الصحة العالمية، بالتزامن مع فصل الشتاء، وانتشار الأمراض الفيروسية، بينها «HMPV» في الصين، وهو الفيروس التي قالت عنه المنظمة التي تتخذ من جنيف مقرا لها، إن المرض ليس جديدا أو خطيرا بشكل خاص، مشيرة، وفق لشبكة «سكاي نيوز» الإخبارية، إلى أن فيروس الجهاز التنفسي في الصين شائع ولا يشكل تهديدا.
إنفلونزا الطيور
وكانت الولايات المتحدة، شهدت في 6 يناير الجاري، وفاة أول حالة وفاة بشرية بإنفلونزا الطيور، لشخص تجاوز عمره «65 عامًا»، قالت السلطات الصحية في ولاية لويزيانا الأمريكية، إن حالة الوفاة، أصيبت بسلالة «دي 1.1» من فيروس إنفلونزا الطيور، التي تنتشر بين الطيور البرية والدواجن، وهي مختلفة عن السلالة المنتشرة بين الأبقار، وفق لشبكة «سي إن إن» الإخبارية الأمريكية.