عادت ملفات احتلال السكن الوظيفي إلى الواجهة بوزارة التربية الوطنية، فقد اشتكت مجموعة الكونفدرالية الديمقراطية للشغل بمجلس المستشارين، مما أسمتها “اختلالات في التدبير والحكامة، ومنها احتلال السكن الإداري بدون وجه حق”، إلى جانب ما سمي بـ”التغاضي عن حالات احتلال السكن الوظيفي”، ووجود “خروقات في عملية تدبير الفائض والخصاص”.

وطالبت النقابة شكيب بنموسى، وزير التربية الوطنية، بالكشف عن “الإجراءات التي سيتخذها لتصحيح هذه الاختلالات والنهوض بأداء الوزارة، ومراجعة عملية تدبير الفائض والخصاص، وفتح تحقيق في حالات احتلال السكن الإداري بدون وجه حق”.

من جانب آخر، كانت نقابات قد طالبت الحكومة بالكشف عن الإجراءات والتدابير التي تعتزم القيام بها من أجل نشر لائحة الموظفين الذين يستفيدون من السكن الوظيفي والإداري، ضمانا للحق في الحصول على المعلومة.

المصدر: مملكة بريس

كلمات دلالية: السکن الوظیفی

إقرأ أيضاً:

واشنطن تهدد بفرض عقوبات على المؤسسات المالية الأجنبية المرتبطة بنظام “SPFS” الروسي

الولايات المتحدة – هدد مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأمريكية بفرض عقوبات على المؤسسات المالية الأجنبية التي تنضم إلى النظام الروسي لنقل الرسائل المالية “SPFS”.

وأشار مسؤولون في الوزارة إلى أن “البنك المركزي الروسي أنشأ نظام الدفع الإلكتروني الخاص بروسيا قبل عشر سنوات كبديل لنظام سويفت للتقليل من تأثير العقوبات التي تفرضها الولايات المتحدة ودول أخرى”، ويدعي المسؤولون في واشنطن، أن “نظام SPFS يُستخدم حاليا للتحايل على العقوبات، وإجراء المدفوعات الدولية”.

وهددت وزارة الخزانة الأمريكية بإدراج الهيئات المالية الأجنبية المتصلة بنظام نقل الرسائل المالية الروسي (SPFS) على “القائمة السوداء”.

وقال المسؤولون في الوزارة إن نشر هذا التحذير يعتبر بمثابة “علامة حمراء”.

يشار إلى أن “SPFS” هو اختصار لنظام نقل الرسائل المالية الروسي، ويقوم بصياغة ومعالجة التنسيقات الموحدة للرسائل المصرفية الإلكترونية. وقد قام البنك المركزي الروسي بتطويره للاستعاضة عن نظام الدفع الدولي “سويفت”، بعد أن بدأت الدول الغربية بفرض عقوبات على روسيا على خلفية الأزمة الأوكرانية.

ويمكّن نظام “SPFS” داخل روسيا المشتركين من الخارج من الاتصال به كبديل عن نظام “سويفت” العالمي.

و”SWIFT” هو نظام دولي مالي بين البنوك لتحويل المعلومات وإجراء المدفوعات، ويرتبط به أكثر من 11 ألفا من كبرى المؤسسات في جميع دول العالم تقريبا.

وتمتلك العديد من البلدان الكبيرة الأخرى بدائل وطنية خاصة بها، على سبيل المثال، الصين لديها “CIPS”، والهند لديها “SFMS”.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • وزارة الداخلية تقيم ورشة عمل “تعزيز الصحة المهنية والارتباط الوظيفي” بالرياض
  • واشنطن تهدد بفرض عقوبات على المؤسسات المالية الأجنبية المرتبطة بنظام “SPFS” الروسي
  • مولى:”هدفنا إنشاء 20 ألف مؤسسة لزيادة صادراتنا خارج المحروقات”
  • “الخدمة المدنية” تبحث تطوير الأداء الوظيفي في المنطقة الجنوبية
  • «بعثة الأمم المتحدة» تبحث جهود نزع السلاح ودعم عملية السلام في ليبيا
  • (2.23) مليار دينار إيرادات الضمان التأمينية لسنة 2023
  • عملية “ناحال سوريك”.. أربع رسائل متعددة الاجتهادات
  • “بيغ باد وولف 2024” يعود إلى دبي بأكثر من مليوني كتاب
  • وزير التربية الوطنية يلتزم بتحويل كل المؤسسات التعليمية إلى مدارس للريادة في ثلاث سنوات
  • السودان.. المادة الـ4 من دستور الاتحاد الإفريقي تعود للواجهة