بعد الاحتقان غير المسبوق…”احتلال” السكن الوظيفي في المؤسسات التعليمية يعود للواجهة
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
عادت ملفات احتلال السكن الوظيفي إلى الواجهة بوزارة التربية الوطنية، فقد اشتكت مجموعة الكونفدرالية الديمقراطية للشغل بمجلس المستشارين، مما أسمتها “اختلالات في التدبير والحكامة، ومنها احتلال السكن الإداري بدون وجه حق”، إلى جانب ما سمي بـ”التغاضي عن حالات احتلال السكن الوظيفي”، ووجود “خروقات في عملية تدبير الفائض والخصاص”.
وطالبت النقابة شكيب بنموسى، وزير التربية الوطنية، بالكشف عن “الإجراءات التي سيتخذها لتصحيح هذه الاختلالات والنهوض بأداء الوزارة، ومراجعة عملية تدبير الفائض والخصاص، وفتح تحقيق في حالات احتلال السكن الإداري بدون وجه حق”.
من جانب آخر، كانت نقابات قد طالبت الحكومة بالكشف عن الإجراءات والتدابير التي تعتزم القيام بها من أجل نشر لائحة الموظفين الذين يستفيدون من السكن الوظيفي والإداري، ضمانا للحق في الحصول على المعلومة.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: السکن الوظیفی
إقرأ أيضاً:
أحد أكثر حوادث الطيران غموضا.. الطائرة المنكوبة MH370 تعود للواجهة مجددا
(CNN)-- قال وزير النقل الماليزي، أنتوني لوك، الجمعة، إن ماليزيا وافقت من حيث المبدأ على استئناف البحث عن حطام طائرة الخطوط الجوية الماليزية المفقودة، بعد مرور أكثر من عشر سنوات على اختفائها في أحد أكبر ألغاز الطيران في العالم.
واختفت طائرة بوينغ 777 MH370، وعلى متنها 227 راكبا و12 من أفراد الطاقم، وهي في طريقها من كوالالمبور إلى بكين في 8 مارس/ اذار 2014.
وأضاف وزير النقل إن اقتراح البحث في منطقة جديدة في جنوب المحيط الهندي جاء من شركة التنقيب أوشن إنفينيتي، التي أجرت أيضًا آخر عملية بحث عن الطائرة والتي انتهت في عام 2018، مضيفا أن الشركة ستحصل على 70 مليون دولار إذا تم العثور على حطام كبير.
ولم يستبعد المحققون الماليزيون في البداية احتمال أن تكون الطائرة قد انحرفت عمدا عن مسارها، وقد جرفت الأمواج الحطام، على طول ساحل أفريقيا وعلى جزر في المحيط الهندي.
وكان على متن الطائرة أكثر من 150 راكبا صينيا، وطالب أقاربهم بتعويضات من الخطوط الجوية الماليزية وبوينغ وشركة صناعة محركات الطائرات رولز رويس ومجموعة أليانز للتأمين وغيرها.
واستعانت ماليزيا بشركة Ocean Infinity في عام 2018 للبحث في جنوب المحيط الهندي، وعرضت دفع ما يصل إلى 70 مليون دولار إذا عثرت على الطائرة، لكنها فشلت في محاولتين بعد عملية بحث تحت الماء أجرتها ماليزيا وأستراليا والصين في منطقة مساحتها 120 ألف كيلومتر مربع (46332 ميلاً مربعاً) في جنوب المحيط الهندي، بناءً على بيانات الاتصالات التلقائية بين القمر الصناعي إنمارسات والطائرة.