مشروع قانون لحل الكنيست الإسرائيلي قبل انتهاء مدته.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
تقدمت عضو الكنيست الإسرائيلي بانينا تمنو شيتا، رئيسة كتلة معسكر الدولة، اليوم، بمقترح قانون لتفكيك الكنيست قبل انتهاء فترته، إذ جرى تقديم الاقتراح، في إطار العملية التي يقودها بيني غانتس الوزير في مجلس الحرب الإسرائيلي؛ للوصول إلى الانتخابات المقررة أكتوبر المقبل باتفاق واسع، وفقا لصحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية.
وقالت عضو الكنيست، إن ما حدث في 7 أكتوبر، يستدعي منا أن نعود ونحصل على ثقة الشعب، ونشكّل حكومة جديدة وحدة واسعة ومستقرة يمكنها قيادتنا بأمان في مواجهة التحديات الهائلة في مجال الأمن والاقتصاد.
وفي الوقت الحالي، لا يبدو أن لدى المعسكر الوطني الأغلبية لتفكيك الكنيست، بناءً على حقيقة أن التحالف الأصلي لرئيس الحكومة بنيامين نتنياهو يتضمن 64 عضوًا، ومع ذلك، فإن هذا يشير إلى الانهيار الكبير في التحالف بعد الخطابات التي وجهها غانتس إلى نتنياهو مع إعطاء مهلة حتى 8 يونيو، ووزير الأمن الداخلي أيزنكوت ينتقد رئيس الحكومة بشدة.
غانتس يقدم مقترحا لإنشاء لجنة تحقيق لفحص الأخطاء في 7 أكتوبروقدم غانتس، مؤخرًا مقترح قانون لإنشاء لجنة تحقيق لفحص الأخطاء في 7 أكتوبر، ما يشير إلى خطوات غانتس للانسحاب من الحكومة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غانتس حل الكنيست الاحتلال فی 7 أکتوبر
إقرأ أيضاً:
الثلاثاء.. مجلس النواب يبدأ مناقشة قانون العمل الجديد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يبدأ مجلس النواب خلال جلسته العامة يوم الثلاثاء المقبل، مناقشة مشروع القانون المقدم من الحكومة بإصدار قانون العمل الجديد وتتناول الجلسة مناقشة القانون، من حيث المبدأ، ومواد الإصدار ومادة 1 الخاصة بالتعريفات.
ويتضمن مشروع القانون، تنظيم جديد متكامل لقانون العمل بهدف وضع رؤية جديدة لحقوق العمال وأصحاب الأعمال، دون الإخلال بمبدأ التوازن بين الطرفين، تماشيا مع المتغيرات الجديدة والتطورات الهائلة التي شهدتها مصر في بنيتها التحتية في جميع القطاعات ومنها الصناعة والتجارة والزراعة، وجذب الاستثمارات الوطنية والأجنبية، وتعزيز دور القطاع الخاص.
ووفقا لتقرير لجنة القوى العاملة عن القانون، فإنه يقوم على فلسفة جديدة مفادها بناء علاقات عمل متوازنة بين طرفي العملية الإنتاجية، والحفاظ على حقوق العمال لضمان استمرارية العمل وزيادة الإنتاج، وتحفيز الشباب على العمل بالقطاع الخاص بعد عزوفهم عنه في الفترات الأخيرة، ومعالجة فجوة المهارات، والعمل على التوائم بين مخرجات التعليم والتدريب واحتياجات سوق العمل.