نفى مصدر ما تم تداوله حول قدوم المولود الجديد للأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد.

وأوضح المصدر، أن الصورة المتداولة، التقطت في 2019، خلال تقديم جلالة الملك عبدالله الثاني، وسمو ولي العهد، التهاني لسمو الأمير هاشم بن الحسين، بقدوم مولوده سمو الأمير محمد الحسن بن هاشم.

وأكد المصدر، أن موعد ولادة المولود الجديد لسمو الأمير حسين وعقيلته سمو الأمير رجوة، بتاريخ لاحق من الصيف الحالي، مشددًا على ضرورة تداول الأخبار من المصادر الرسمية والمعتمدة، وتحري الدقة في نقل المعلومات.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: ولي العهد الأمير الحسين الملك عبد الله الثاني مواقع التواصل الاجتماعي

إقرأ أيضاً:

اشتباكات في ريف دمشق وطرطوس.. حملة أمنية واسعة لملاحقة فلول النظام السوري

أكد مصدر من وزارة الداخلية السورية لقناة «الجزيرة» أن قوات الأمن تقوم بعمليات تمشيط في منطقة قدسيا بريف دمشق، حيث تجري اشتباكات مع مسلحين من فلول النظام السوري المخلوع.

وأشار المصدر إلى أن هناك حملة أمنية واسعة النطاق في قدسيا والقرى المجاورة لها، تهدف إلى ضبط الأسلحة غير المشروعة وملاحقة أفراد فلول النظام السابق. كما تم فرض حظر تجوال في قدسيا في إطار هذه الحملة.

وفي وقت سابق، أعلن مصدر آخر من وزارة الداخلية السورية عن انطلاق حملة في مناطق بريف دمشق لسحب السلاح غير المرخص وضبط مثيري الفتنة، وتشمل الحملة إجراءات أمنية مشددة، بما في ذلك مداهمات واعتقالات للمشتبه بهم في إثارة الاضطرابات.

من جهة أخرى، أفاد مصدر في وزارة الدفاع السورية لقناة «الجزيرة» أن القوات الأمنية تمكنت من حفظ الأمن في مدينة طرطوس بعد سلسلة من الاشتباكات مع فلول النظام المخلوع. 

وأوضح المصدر أن القوات السورية تمكنت من تحييد عدد من المسلحين وقتلهم، فيما تستمر عمليات ملاحقة فلول النظام في مناطق مثل الزريقات وريف طرطوس.

تتضمن هذه العمليات اشتباكات مع المسلحين في الأحراش والتلال المحيطة بالمنطقة.

وفي سياق متصل، قال مصدر أمني في حكومة تصريف الأعمال السورية إن السلطات فرضت طوقًا أمنيًا حول الأحياء التي شهدت اضطرابات يوم الأربعاء. 

وأوضح أن مهلة تمت تحديدها بأربعة أيام للمطلوبين لتسليم أنفسهم مع أسلحتهم. وأضاف المصدر أنه بعد انقضاء هذه المهلة، ستنفذ السلطات عمليات اعتقال ومداهمات للأحياء التي شهدت أعمال عنف.

يأتي هذا التصعيد الأمني بعد اشتباكات في ريف طرطوس ومحافظة اللاذقية، إثر مظاهرات منددة بحرق مقام ديني للعلويين في مدينة حلب. كما أفادت وزارة الداخلية السورية بمقتل 14 من عناصرها خلال هذه الاشتباكات.

وأشار التقرير إلى أن قائد المجموعة التي هاجمت قوات الأمن كان ضالعًا في جرائم قتل وتعذيب المعتقلين، وقد تم تحديد قائمة بالمطلوبين من فلول النظام الذين فتحوا النار على الشرطة، بما في ذلك ضباط سابقين من أجهزة النظام المخلوع الذين لم يسووا أوضاعهم.

مقالات مشابهة

  • سوريا.. محافظ دمشق الجديد ينفي دعوته للسلام مع إسرائيل
  • مصدر عراقي: المباحثات التي أجريت مع الإدارة السورية الجديدة أمنية
  • مصدر أمني ينفي صحة ما ورد في مقطع فيديو حول حريق بسيارة في كفر الشيخ
  • اشتباكات في ريف دمشق وطرطوس.. حملة أمنية واسعة لملاحقة فلول النظام السوري
  • مصدر أمني ينفي قيام قوات “قسد”بتسليم 2500 داعشي في سجونها للعراق
  • دعاء قدوم العام الجديد 2025.. اللهم اجعله صلاحاً وفلاحاً ونجاحاً
  • مصدر أمني ينفي مزاعم الجماعة الإرهابية ببيع مناديل بها مخدر بمحطات السكك الحديدية
  • مصدر أمني يكشف حقيقة بيع مناديل لتخدير الفتيات بالسكك الحديدية
  • مسؤول حكومي ينفي شائعات خصخصة بعض قطاعات بترومسيلة
  • مصدر ديبلوماسي: لضرورة انتخاب رئيس يحفظ سيادة لبنان وأمنه واستقراره