إلى النرجسي حمزة الجواهري !
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
بقلم : د. سمير عبيد ..
أولا:- هذا الرجل ليس بيني وبينه اي صلة تُذكر ..فتفاجأت جدا برسالة من حمزة الجواهري وهو يتجاوز ضدي بألفاظ كان يفترض ان لا يقولها وهو كبير السن ويدعي خبير… ولكن وعلى مايبدو ان تداعيات كبر السن قد بانت بالفعل !
ثانيا:-فيبدو حمزة الجواهري معبء جدا بثقافة صدام حسين وثقافة محمد سعيد الصحاف فيعتبر الساحة له والكل ليسكت ولا يعطي رأيه.
ثالثا: حمزة الجواهري ليس حباً بالعراق وليس حرصا على ثروات العراق بل لأن الأردن لم تجدد إقامته شنَّ حرباً ضدها ولازال !
رابعا:-اسأل الله ان يشافي هذا الرجل من داء النرجسية وداء شتم الناس .وداء مطبات سوء السن ( فكبر السن عند العقلاء يحتاج حذر في التعاطي والتعبير )
خامسا:-احترمتك لكبر سنك وإلا تعرف ردي الصاعق عندما يتجاوز ضد احد !
اليكم رسالته غير المهذبة والتي لا تدل إلا ان كاتبها نرجسياً ومأزوماً!… واترك للعراقيين الحكم
سمير عبيد
٣٠ ايار ٢٠٢٤ سرى العبيدي
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
شاهيناز: الفن الجيد محارب.. واللجان الإلكترونية تفسد الساحة
أكدت المطربة شاهيناز ، أنها لا تعتمد على أساليب الترويج غير النزيهة التي أصبحت شائعة في الوسط الفني، مشيرة إلى أنها ترفض اللجوء إلى "اللجان الإلكترونية" التي تستخدم لشراء التفاعلات الوهمية أو للهجوم على الفنانين المنافسين.
وقالت شاهيناز، خلال لقائها في الجزء الثاني من حلقتها ببرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم: “أنا لم ألجأ يومًا لهذا النوع من الدعاية، ولن أفعل ذلك أبدًا، لأنني أؤمن بأن العمل الجيد يفرض نفسه.”
وأضافت أن بعض أغانيها تحقق نجاحًا كبيرًا دون الحاجة إلى حملات دعائية مكثفة، موضحة: “أغنيتي 'الجواز'، التي طرحتها منذ شهرين، حصدت ملايين المشاهدات على مختلف المنصات، رغم أنني لم أقم بالترويج لها بشكل كبير، وهذا يؤكد أن المحتوى الجيد يصل للجمهور دون الحاجة إلى أساليب مفتعلة.”
وتطرقت شاهيناز ، إلى التغيرات في الذوق العام، مشيرة إلى أن المشكلة الحقيقية ليست في الجمهور، بل في صُنّاع المحتوى الذين يفرضون أشكالًا فنية معينة بحجة أنها المطلوبة.
وأوضحت: “الناس ليست كما يُقال عنها، هناك جمهور كبير لا يزال يقدّر الفن الجيد، والأمور بدأت تعود إلى مسارها الطبيعي تدريجيًا.”
وأكدت أن الفن الحقيقي بحاجة إلى دعم قوي لمواجهة موجة الإسفاف التي طغت على الساحة الفنية، قائلة: "زمان، الأغاني كانت تتميز باللحن الجميل والصوت القوي والكلمات الراقية، أما الآن، فبعض الأغاني لا تحتوي على أي من هذه العناصر.. مجرد ضوضاء بلا معنى."