احذر.. هذه العلامات تؤكد أن الدجاج الذي اشتريته قد انتهت صلاحيته
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
دجاج مجمد (مواقع)
تمثل أطباق الدجاج الطبق الرئيسي المفضل لدى جميع أفراد الأسرة، ويُحضّر بشتى الطرق، كالمقلي والمشوي والمسلوق.
ولكن هناك مشكلة في أن الدجاج قد يكون فاسد دون أن تدري بذلك.
اقرأ أيضاً أفضل طريقة فعالة لتمييز العسل الأصلي من المغشوش.. لن يخدعك أحد 30 مايو، 2024 لن تصدق ماذا يحدث لضغط الدم والسكر في جسمك عند تناول فاكهة الكاكا؟ 30 مايو، 2024من هنا، سوف نستعرض لكم في هذا المقال طرق التأكد من سلامة الدجاج النيء وعدم فساده:
ـ لون الدجاج:
إن اللون الطبيعي للدجاج السليم هو اللون الوردي، أما إذا تحول إلى اللون الرمادي أو الأزرق، فيعني ذلك أنه فسد ولا يمكن استخدامه، وإذا قمنا بطهي الدجاج الفاسد فإن لونه سيبقى على ما هو عليه ولن يتحول إلى الأبيض.
ـ رائحة الدجاج:
نشم رائحة الدجاج، إذا ظهرت رائحة غير معتادة “رائحة نتنة” يعني ذلك أن الدجاجة ماتت أو كانت مريضة، وبعض ذلك تم ذبحها.
وإذا قمنا بطهي الدجاجة وظهرت رائحة غير محببة يجب التخلص منها على الفور.
ـ ملمس الدجاج:
نلمس الدجاج إذا كان لزج بطريقة غير طبيعية وغير معتادة يعني ذلك أنه فاسد، ويمكن أن نجرب ذلك بعد غسل الدجاج بالماء سيظهر ذلك بوضوح.
ـ الكسور في عظام الدجاج:
بالإمكان معرفة تاريخ ذبح الدجاج عن طريقة عظامها، إذا كانت عظام الدجاجة سهلة الكسر يعني ذلك أنها مذبوحة من فترة طويلة أو أنها مريضة وفاسدة ويفضل عدم شرائها، أما إذا كانت عظام الدجاجة قوية يعني ذلك أنها مذبوحة من فترة قريبة ويفضَّل شراؤها.
ـ وجود دم بين الفواصل:
في حال وجدت دم بين الفواصل يعني أنه تم تفريزها أكثر من مرة ويعني ذلك أنها فاسدة.
ـ الضغط على الجلد:
وفي حال عاد الجلد إلى مكانه بعد الضغط عليه يعني ذلك أن الدجاج سليم، أما إذا ثبت الجلد مكانه يعني ذلك أن الدجاج فاسد.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: أن الدجاج
إقرأ أيضاً:
رائحة الكيذا..من شغف شخصي إلى علامة تجارية عُمانية واعدة
قادها شغفها بالعطور والبخور لتكوين علامتها الخاصة "رائحة الكيذا"، لرائدة الأعمال ميمونة السليمية المتخصصة في صناعة البخور والعطور والمرشات، وتنسيق الهدايا والتوزيعات.
تقول ميمونة عن بدايتها: "تجولت كثيرًا في محلات بيع مواد تصنيع البخور وكنت أسأل كثيرًا عن كيفية صناعة البخور، لكن الإجابات التي حصلت عليها لم تكن يومًا كافية. في يوم من الأيام، وجدت عرضًا مرئيًا لامرأة أعرفها تشرح فيه طريقة تصنيع البخور، كنت سعيدة كمن وجد كنزًا فجأة، أخبرتني أكثر عن الدورات التدريبية المتخصصة وكيفية السبيل إليها، فاشتركت في أول برنامج تدريبي بكل شغف، نهلت منها ومن ورش وبرامج أخرى حتى أصبحت قادرة على صناعة العطور والبخور بكل ثقة."
بدأت ميمونة مشروعها منذ عام 2016 وأطلقت عليه اسم "رائحة الكيذا" لارتباط هذه الشجرة القديمة بولاية سمائل، ولأن الكيذا اسم يرمز للعطور والروائح الطيبة.
في البداية، واجهت رائدة الأعمال ميمونة صعوبة في كيفية التعرف على المواد الخام المناسبة في صناعة البخور، وفي كثير من المرات كانت تفسد عليها الخلطات بسبب عدم معرفتها بالمواد الجيدة في الصناعة، ولكن بعد عدة ورش وبرامج تدريبية وممارسات، تعرفت على أفضل الأنواع من المواد الخام وبمساعدة من أصحاب الخبرة العمانيين.
يقدم المشروع البخور والعطور والمرشات وأدهان العود والمخلطات والمسك، وتنسيق هدايا وتوزيعات من منتجات العطور والبخور المتنوعة.
عملت ميمونة فترة طويلة في المنزل حيث كانت تقوم بصناعة العطور والبخور وبيعها، حيث لم يكن لديها مكان خاص للبيع. كانت تواجه صعوبة في شراء الزبائن المنتجات من المنزل، وتابعت بقولها: "الأمر يتعلق بتجربة المنتج، حيث لا يمكن اختيار البخور والعطور من خلال صورة، الأمر يحتاج إلى حضور مباشر لتجربة المنتج، وبعدما أصبحت لدي منتجات كثيرة وعدد لا بأس به من أنواع البخور والعطور، قررت أن أفتتح محلاً خاصًا بي في ولاية سمائل وأصبح لدي قاعدة زبائن جيدة."
وحول المشاركات المحلية، شاركت ميمونة مرة واحدة فقط في معرض "أناقة" المقام في استراحة الفيحاء بولاية سمائل، وأشارت إلى أن المشاركة مهمة في مثل هذه الفعاليات لأنها تساهم في تعريف الجمهور بالعلامة وتعرف المجتمع والأفراد عليها، كما تتيح الفرصة للجمهور بتجربة المنتجات وكسب زبائن جدد.
تخطط السليمية أن يكون لديها أكثر من فرع في سلطنة عمان وأن يصل "رائحة الكيذا" إلى خارج سلطنة عمان."