اتصالات الجزائر تقدم عرض انترنت جديد بسومة رائعة
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
قدمت اتصالات الجزائر عرض أنترنت IDOOM ADSL و IDOOM FIBRE بتدفق 20 ميغا بسعره الجديد المخفض 2200دج للشهر.
ودعت اتصالات الجزائر الى اكتشاف عرض Idoom Fibre الجديد لاتصالات الجزائر، المصمم خصيصًا لتلبية الاحتياجات المتنامية في الاتصال بالأنترنت. من خلال إضافة فئتين جديدتين للتدفق فائق السرعة، يمكنكم الاستمتاع بسرعة تدفق استثنائية تصل حتى 1 جيغابت/الثانية.
إلى جانب هذين التدفقين الجديدين بسرعة فائقة، تقترح عليكم Idoom Fibre تخفيضات على أسعار عروض 20 ميغابت/الثانية. فما فوق، مما يجعل تقنية الألياف البصرية متاحة لأكبر عدد من الزبائن.
علاوة على ذلك وحرصا منها على ضمان تجربة مثالية، تمكن إتصالات الجزائر المشتركين الحاليين في عروض 20 ميغابت/الثانية. فما فوق من الاستفادة تلقائيا من عملية تحويلهم إلى سرعات تدفق أعلى دون تكلفة إضافية.
وأعلنت إتصالات الجزائر عرضين جديدين لسرعات التدفق الفائقة بفضل تقنية الألياف البصرية Idoom Fibre.
وتابعت “يمكنكم الآن الاستمتاع بسرعات تدفق تصل إلى 500 ميغابت/الثانية و 1 جيغابت/الثانية. من أجل خوض تجربة أنترنت لا مثيل لها. هذين التدفقين الجديدين يسمحان بالاستجابة لمتطلباتكم المتزايدة. سواء كان ذلك للبث المتواصل بدقة فائقة الوضوح أو الألعاب عبر الأنترنت أو لتنزيل الملفات الضخمة.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: میغابت الثانیة Idoom Fibre
إقرأ أيضاً:
بدون جراحة.. حسام موافي يكشف تقنية طبية ثورية فى علاج أمراض القلب |فيديو
كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، عن تقنية جديدة طبية ثورية قد تحدث تحولًا كبيرًا في علاج أمراض القلب، خاصة لأولئك الذين يعانون من مشاكل في صمام الأورطي.
في 30 دقيقة فقط دون جراحة.. حسام موافي يكشف تقنية طبية ثورية للمصريين بدون جراحة(فيديو)القلبوفي تصريحاته خلال برنامج "رب زدني علمًا" على قناة "صدى البلد"، أكد موافي أن هذه التقنية الجديدة تتيح تغيير صمام القلب في وقت قياسي لا يتجاوز 30 دقيقة، دون الحاجة لإجراء عملية قلب مفتوح معقدة.
القلبوأوضح موافي أن الكثير من المرضى، خصوصًا كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، يواجهون صعوبة في إجراء عمليات القلب المفتوح بسبب حالتهم الصحية العامة، ما يجعل العمليات الجراحية الطويلة محفوفة بالمخاطر. ومع ذلك، تقدم هذه التقنية الحديثة حلًا مبتكرًا، حيث يمكن تغيير صمام الأورطي عبر قسطرة طبية حديثة، وهي تقنية لا تستغرق أكثر من نصف ساعة. وهذا التطور يعد خطوة كبيرة نحو توفير علاج آمن وفعال لعدد كبير من المرضى الذين كانوا يفتقرون إلى خيارات العلاج المناسبة.
وقد أشار الدكتور موافي إلى أن مستشفى قصر العيني قد شهدت لأول مرة في تاريخها تطبيق هذه التقنية الجديدة بنجاح على سيدة مصرية تبلغ من العمر 79 عامًا. هذه السيدة، التي كانت تعاني من مشكلة في صمام الأورطي، خضعت للعملية باستخدام القسطرة، وتكللت العملية بالنجاح، حيث غادرت المستشفى في نفس اليوم، دون الحاجة للتعرض للجراحة التقليدية.
وأكد موافي أن هذه التقنية لا تمثل فقط تطورًا في مجال علاج أمراض القلب، بل هي أيضًا نقلة نوعية نحو جعل العلاج أكثر أمانًا وتوافرًا للمرضى الذين يعانون من حالات صحية معقدة.
إجراء العمليات القلبية بأقل قدر من المخاطر وبأوقات شفاء أسرعفي ظل هذه التقنية الحديثة، أصبح بالإمكان إجراء العمليات القلبية بأقل قدر من المخاطر وبأوقات شفاء أسرع، مما يمنح الأمل للكثير من المرضى.
بهذا الاكتشاف، تكون مصر قد دخلت مرحلة جديدة في علاج أمراض القلب، وتقدم لمواطنيها طرقًا علاجية مبتكرة، توفر الأمان وتقلل من المضاعفات المرتبطة بالعمليات الجراحية الكبرى.