بـ230 ألف جنيه.. فيلم «شقو» يحتل المركز الثاني بدور السينما
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
احتل فيلم «شقو» بطولة النجم عمرو يوسف، المركز الثاني بدور العرض السينمائية، منذ طرحه في موسم عيد الفطر 2024.
إيرادات فيلم شقووحقق فيلم شقو، أمس الأربعاء حوالي 241 ألف جنيه و433 جنيها، بشباك تذاكر دور العرض السينمائية.
أحداث فيلم شقو، مستوحى من رواية أمير اللصوص لـ"تشاك هوجان"، وتدور أحداثه في إطار أكشن تشويقي لا يخلو من الرومانسية والكوميديا، حول مجموعة من الأصدقاء خارجين عن القانون، يمارسون أعمالاً إجرامية ومشبوهة بمساعدة عدد من الشخصيات الأخرى، لكن تقودهم أعمالهم غير المشروعة إلى أزمات كبيرة، وتحدث وراءها تبعات خطيرة.
فيلم شقو، يشارك في بطولته عددا من نجوم الفن منهم: عمرو يوسف، محمد ممدوح، دينا الشربينى، أمينة خليل، محمد جمعة، وليد فواز، عباس أبو الحسن، جميل برسوم، حنان يوسف، مع ظهور خاص للفنانة يسرا، وضيف الشرف أحمد فهمى، ومن تأليف وسام صبري، وإخراج كريم السبكي.
اقرأ أيضاًدينا الشربيني توجه رسالة لـ محمد ممدوح بعد عرض فيلم شقو بـ الرياض
أفلام عيد الفطر 2024.. قصة وأبطال فيلم شقو لـ عمرو يوسف (صور)
فيلم «شقو» يواصل تحقيق إيردات قياسية.. ويحقق 270 ألف جنيه بدور العرض السينمائية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: دينا الشربيني امينة خليل عمرو يوسف محمد ممدوح فيلم شقو تفاصيل فيلم شقو شقو ايرادات فيلم شقو أحداث فيلم شقو فيلم شقو لـ عمرو يوسف أبطال فيلم شقو اجمالي ايرادات فيلم شقو فیلم شقو
إقرأ أيضاً:
يوسف زيدان: "معرفش محمد رمضان هو حالة.. والفن ليس مجرد تسلية"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور يوسف زيدان، أنه لم يشاهد أي أعمال للفنان محمد رمضان، قائلًا: "معرفوش.. متفرجتش له على حاجة عشان أقول هو كويس ولا وحش"، موضحا أنه لا يعتبره ظاهرة حيث ان هناك فنانين مثله بنفس النجومية والتألق.
وأضاف زيدان، خلال لقائه في برنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر على قناة النهار، أنه يمكن وصف رمضان بأنه "حالة" تعبر عن مخاطبة وجدان العوام والتسلية، موضحًا أنه قرأ آراء متباينة عنه، حيث يرى البعض أنه ممثل شاطر، لكنه شخصيًا لا يستطيع الحكم عليه.
وأوضح أن الفن له أربع أهداف، أولهما التطهر وهو الارتقاء بالروح من خلال العمل الفني، والتقمص الوجداني وهو ما يجعل المشاهد يعيش تجربة مختلفة، والتثقيف العام، من خلال إضافة معرفة أو قيمة للمشاهد، وأخر الأهداف هو التسلية والترفيه لكن بشرط أن لا يكون الهدف الوحيد، مشددًا على أنه ضد الفن الذي لا يحمل هدفًا واضحًا، مؤكدًا أن الأعمال التي تعتمد فقط على التسلية والترفيه ليست فنًا حقيقيًا.