اللجنة البارالمبية تعقد جلسة توعوية ضمن منتدى اللاعبين بحضور أبطال المنتخبات الوطنية
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
عقد مجلس إدارة اللجنة البارالمبية المصرية برئاسة الدكتور حسام الدين مصطفى، جلسة توعوية ضمن منتدى اللاعبين، بحضور عدد من لاعبي المنتخبات الوطنية البارالمبية، وذلك بحضور عماد رمضان أمين صندوق اللجنة البارالمبية، وأشرف العجيلي عضو مجلس الإدارة، وعمرو الصادق المدير التنفيذي، وطارق عباس المحاضر الدولي باللجنة البارالمبية الدولية، والذي أقيم بالمركز الأولمبى بالمعادي.
وشهد المنتدى الحديث عن دور اللاعب وإرشادات حول التأهيل لدورة الألعاب البارالمبية، وكيفية تجهيز اللاعبين ودور اللجنة في دعم ومساعدة اللاعبين والأجهزة الفنية للمنتخبات الوطنية.
وأكد الدكتور حسام الدين مصطفى خلال الجلسة، دعم الدولة والقيادة السياسية بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي، وكذلك المتابعة المستمرة من وزارة الشباب والرياضة بقيادة الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، وكذلك باقي الجهات والمؤسسات.
وأوضح أن هناك اهتمامًا كبيرًا من جانب الدولة باللاعبين البارالمبيين، موجهًا الشكر إلى الدكتورة أمل مبدى عضو مجلس إدارة اللجنة البارالمبية بعد تقديم أكثر من نسخة ناجحة من مبادرة قادرون باختلاف، مشيدًا بدورها في توعية فئات الشعب بذوي الإعاقة في جميع المجالات.
واختتم الدكتور حسام الدين مصطفى كلمته مع لاعبي المنتخبات الوطنية، بأن هناك خطة تطوير قادمة ويتم حاليًا وضع اللمسات الأخيرة لها، بهدف تمكين اللاعبين البارالمبيين لتولي مناصب إدارية وفنية داخل لجان الألعاب البارالمبية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اللجنة البارالمبیة
إقرأ أيضاً:
مجلس الدولة: اللجنة الاستشارية تضيف طرفا جديدا في الأزمة الليبية بدلاً من حلها
أعرب مجلس الدولة عن استغرابه من إعلان بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا عن تشكيل لجنة استشارية مكونة من عشرين عضوًا، دون تحديد واضح لمهامها ومدتها الزمنية، ومن دون التشاور مع الأجسام الشرعية المخولة دستوريًا وفق الاتفاق السياسي، وهما مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة.
وأكد المجلس، في بيان رسمي، أن تشكيل اللجنة بهذه الطريقة وغياب المعايير الواضحة في اختيار أعضائها يؤدي إلى تعقيد الأزمة الليبية بدلاً من حلها، مما يزيد الانقسامات ويقوض فرص التوصل إلى توافق وطني حقيقي.
وأضاف أن قائمة الأسماء المختارة لا تعكس أي توازن سياسي، كما تفتقر إلى توافق واضح، الأمر الذي يفقد أي مخرجات تصدر عن هذه اللجنة قيمتها في دعم الحلول التوافقية، نظرًا لعدم استنادها إلى أسس شرعية أو توافقية تعبّر عن إرادة الليبيين.