3 شركات رخام يملكها نجل زعيم مافيا تطلب تسوية إفلاس
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أعلنت ثلاث شركات رخام عملاقة يملكها رستم تشيتينكايا، نجل زعيم مافيا المخدرات أورفي تشيتينكايا، الملقب بـ “إسكوبار التركي”، عن التقدم بطلب تسوية إفلاس.
وتقدمت شركات Temmer Mermer، Natura Mermer و Temmer eksport بطلب تسوية إفلاس إلى المحكمة الابتدائية المدنية الثالثة في أفيون قره.
وقبلت المحكمة الابتدائية المدنية الثالثة في أفيون قره حصار طلب تسوية الإفلاس للشركات الثلاثة.
وسمحت المحكمة لهذه الشركات بإعادة هيكلة ديونها، وعينت المحكمة المستشار المالي شريف بالتا والمحامي أوغوز كاجان ومهندس التعدين عمر زونتور كمفوضين لتسوية الإفلاس.
ومؤخراً، نُفذت عملية في إسطنبول ضد التنظيم الذي يتزعمه تاجر المخدرات أورفي تشيتينكايا، الملقب بـ “إسكوبار التركي”، وتم القبض على 43 شخصا خلال العملية، فيما تم إدانة 23 شخصا، أفرج عن 20 منهم تحت المراقبة القضائية.
وتمت مصادرة أصول يملكها تاجر المخدرات بقيمة 20 مليار ليرة تركية، وكان المشتبه بهم، الذين تبين أنهم مسؤولون عن 37 طنا من المخدرات في أوروبا وتركيا، قد استخدموا السفن والحاويات في الشحنات الدولية، وتبين أنه تم استخدام أساليب مشكوك فيها لغسل الأموال.
Tags: إفلاستركياتسوية إفلاستضخمقروضمخدرات
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: إفلاس تركيا تسوية إفلاس تضخم قروض مخدرات
إقرأ أيضاً:
الجزائر وإسبانيا تؤكدان ضرورة تسوية قضية فلسطين وفق حل الدولتين
الجزائر - بحث وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف مع نظيره الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، الجمعة 21 فبراير 2025، تطورات القضية الفلسطينية، وأكدا ضرورة إيجاد "تسوية عادلة ونهائية" لها على أساس حل الدولتين.
وجاء لقاء عطاف وألباريس على هامش اجتماعات اليوم الثاني لمجموعة العشرين في مدينة جوهانسبورغ بجنوب إفريقيا، بحسب بيان للخارجية الجزائرية.
وأفادت الخارجية الجزائرية بأن الوزيرين ناقشا "التطورات التي تشهدها القضية الفلسطينية، وأكدا على ضرورة مواصلة الجهود الدولية الرامية إلى إيجاد تسوية عادلة ونهائية للصراع في الشرق الأوسط على أساس حل الدولتين".
وعلى الصعيد الثنائي، بحث الوزيران سبل الدفع بالعلاقات بين البلدين من خلال "تعزيز الثقة المتبادلة وتطوير التعاون".
وجدد ألباريس شكر السلطات الجزائرية على مساهمتها "الفعالة" في تحرير المواطن الإسباني نافارو كانادا خواكيم، في يناير/ كانون الثاني الماضي، عقب اختطافه من عصابة "مسلحة اقتادته إلى شمال مالي".
وأكد الوزير الإسباني، بحسب المصدر ذاته، دعم مدريد لدور الجزائر في "تعزيز الاستقرار والدفع بالتنمية في منطقة الساحل الصحراوي".
ويعد هذا أول لقاء منذ 2022، حين دخل البلدان في أزمة سياسية حادة وصلت حد القطعية الاقتصادية والتجارية، على خلفية تبني حكومة مدريد الطرح المغربي لتسوية النزاع في إقليم الصحراء.
Your browser does not support the video tag.