بلينكن وشكري يبحثان العلاقات الأمريكية المصرية وقضايا إقليمية ودولية
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن بلينكن وشكري يبحثان العلاقات الأمريكية المصرية وقضايا إقليمية ودولية، بحث وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن مع نظيره المصري سامح شكري، الأربعاء، العلاقات الثنائية وعدد من القضايا الإقليمية والدولية.جاء .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بلينكن وشكري يبحثان العلاقات الأمريكية المصرية وقضايا إقليمية ودولية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بحث وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن مع نظيره المصري سامح شكري، الأربعاء، العلاقات الثنائية وعدد من القضايا الإقليمية والدولية.
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه بلينكن مع شكري، وفق بيان للخارجية المصرية، وسط مطالبات من نواب أمريكيين بإجراءات تمس المساعدات الأمريكية لمصر.
ووفق البيان "تلقى شكري اتصالا هاتفيا من نظيره الأمريكي للتشاور بشأن العلاقات الثنائية وعدد من القضايا الإقليمية والدولية"، دون توضيحها.
ونقل البيان عن بلينكن "تأكيده حرص واشنطن على أهمية الشراكة الإستراتيجية بين البلدين، وتعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات، بما في ذلك الاقتصادية والتنموية والعسكرية والأمنية".
كما حرص الوزير الأمريكي، بحسب البيان، على "تبادل وجهات النظر والتشاور بشأن مواقف البلدين تجاه عدد من القضايا الإقليمية، وفي مقدمتها السودان وليبيا والقضية الفلسطينية".
واستعرض الوزير المصري، "رؤية مصر ومواقفها تجاه تلك القضايا" وفق ذات البيان.
وأكدت الخارجية المصرية في بيانها أن "الاتصال بين وزيري خارجية مصر والولايات المتحدة عكس محورية وخصوصية العلاقات الثنائية بين البلدين، والتطلع لتعزيز الشراكة".
والخميس زار قائد القيادة المركزية الأمريكية الجنرال مايكل كوريلا القاهرة، فيما أعلنت القيادة المركزية الأميركية (سينتكوم) الجمعة، إجراء تمرين عسكري مشترك مع مصر الشهر المقبل بحسب ما نقلته قناة "الحرة" الأمريكية عبر موقعها الإلكتروني.
وجاء الإعلان، وفق القناة "وسط حث 9 أعضاء من الحزب الديمقراطي في الكونغرس الأمريكي، الرئيس جو بايدن، بالاستمرار في منع جزء من المساعدات العسكرية لمصر".
والعلاقات المصرية الأمريكية توصف بـ "الوثيقة والاستراتيجية"، خاصة على المستوى العسكري، حيث تقدم واشنطن لمصر نحو 1.5 مليار دولار مساعدات سنوية، بينها 1.3 مليار مساعدات عسكرية، منذ توقيع مصر معاهدة السلام مع إسرائيل عام 1979.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بلينكن وشكري يبحثان العلاقات الأمريكية المصرية وقضايا إقليمية ودولية وتم نقلها من الخليج الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس العلاقات الثنائیة
إقرأ أيضاً:
رئيس دولة الإمارات وولي عهد السعودية يبحثان تعزيز التعاون الثنائي والأوضاع الإقليمية
تلقى الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، اتصالًا هاتفيًا من الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي عهد المملكة العربية السعودية ورئيس مجلس وزراء المملكة، حيث تناول الاتصال تعزيز العلاقات الثنائية والتعاون المشترك بين البلدين.
وأفادت وكالة أنباء الإمارات بأن الاتصال الهاتفي تطرق إلى بحث "العلاقات الأخوية الراسخة" بين الإمارات والسعودية، فضلاً عن مسارات التعاون الثنائية بين البلدين، وأوضح الجانبان أهمية استمرار التعاون بما يساهم في تعزيز العلاقات الإستراتيجية الوثيقة التي تجمع البلدين، بما يتماشى مع تطلعات شعبيهما نحو مزيد من التنمية والازدهار.
كما ناقش الشيخ محمد بن زايد والأمير محمد بن سلمان خلال الاتصال المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، وتبادلوا الآراء حول تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، وأكد الطرفان أهمية التنسيق المستمر للحفاظ على الاستقرار الإقليمي، مشددين على ضرورة العمل على إيجاد مسار للسلام العادل والشامل والدائم في المنطقة.
وفي هذا الصدد، أشار الجانبان إلى أن تحقيق السلام يجب أن يكون قائمًا على أساس "حل الدولتين"، وهو الحل الذي يضمن الاستقرار والأمن لجميع شعوب المنطقة ودولها، كما أكدا التزامهما المستمر بالعمل معاً لتحقيق تلك الأهداف السامية وتحقيق الأمن الإقليمي.
منظمة العفو الدولية تدين استقبال أمريكا لنتنياهو المطلوب للعدالة الدولية
أدانت منظمة العفو الدولية ترحيب الولايات المتحدة الأمريكية برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي تتهمه المحكمة الجنائية الدولية بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، جاء هذا الاستقبال في البيت الأبيض رغم كونه مطلوبًا من قبل المحكمة الجنائية الدولية، مما أثار انتقادات واسعة تجاه السياسة الأمريكية في مجال العدالة الدولية.
وقالت منظمة العفو الدولية في بيان لها: "من خلال ترحيبها بنتنياهو، تظهر الولايات المتحدة ازدراءً للعدالة الدولية، وتستهزئ بأي جهود لتحقيق العدالة للفلسطينيين"، وأضاف البيان أن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن قد تراجعت عن التزاماتها في دعم العدالة الدولية بعد أن لم تقم بالتحقيق مع نتنياهو أو اتخاذ أي إجراءات قانونية ضده.
وأضافت المنظمة أن استقبال نتنياهو في البيت الأبيض، خاصة بعد تصريحات الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب باعتباره أول زعيم أجنبي يستقبله في البيت الأبيض منذ تنصيبه، يمثل تجاهلاً تامًا للمسؤوليات الدولية التي تتحملها الولايات المتحدة بموجب اتفاقيات جنيف، وتابعت: "أمريكا ملزمة بموجب هذه الاتفاقيات بالبحث عن المتهمين بارتكاب جرائم حرب أو إصدار أوامر لارتكابها، ومحاكمتهم أو تسليمهم للمحاكمة".
واستنكرت المنظمة أيضًا استمرار استخدام الأسلحة الأمريكية من قبل إسرائيل في الهجوم العسكري على قطاع غزة، حيث أشارت إلى أن أمريكا تتحمل مسؤولية كبيرة في توفير الأسلحة التي تستخدم في هذه الهجمات، مما يزيد من حجم الانتهاكات لحقوق الإنسان، وأكدت أن "يجب ألا يكون هناك ملاذ آمن للأفراد المزعومين بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، مهما كان نفوذهم أو موقعهم".
وفي ختام البيان، دعت منظمة العفو الدولية الولايات المتحدة إلى الوفاء بالتزاماتها القانونية والأخلاقية في محاربة جرائم الحرب وحماية حقوق الإنسان، والعمل على محاكمة أولئك الذين ارتكبوا هذه الجرائم بغض النظر عن منصبهم أو قوتهم السياسية.