اعتمد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، مرحلة جديدة من خطة تأمين العلاج الطبي لمواطني ومواطنات إمارة الشارقة، من خلال توفير العلاج في مستشفى الجامعة لمن أعمارهم بين 50 و55 عاما وعددهم 5 آلاف مستفيد بميزانية تقدر بـ 50 مليون درهم سنويا.
 تأتي هذه المرحلة من توفير العلاج لأبناء الشارقة بعد أن كان سموه قد اعتمد المرحلة السابقة وهي توفير العلاج في مستشفى الجامعة لمن أعمارهم فوق الـ 55 عاما وكان عددهم 9654 مستفيدا.


وسيكون من ضمن خطة تأمين العلاج الطبي لمواطني ومواطنات إمارة الشارقة مرحلة قادمة سيتم الإعلان عنها في حينها وهي توفير العلاج لمن أعمارهم بين 45 وحتى 50 عاما من أبناء الشارقة وعددهم 8 آلاف مستفيد.

أخبار ذات صلة حاكم الشارقة: 8 حضانات جديدة في مدن الإمارة سلطان القاسمي يترأس اجتماع مجلس أمناء أكاديمية الشارقة للتعليم المصدر: وام

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: حاكم الشارقة التأمين الصحي إمارة الشارقة توفیر العلاج

إقرأ أيضاً:

شعبة الأدوية تكشف موعد انتهاء أزمة نواقص العلاج.. وتؤكد: ظاهرة تحدث في أمريكا وأوروبا

علق الدكتور علي عوف، رئيس شعبة الأدوية باتحاد الغرف التجارية، على تصريح وزير الصحة والسكان الدكتور خالد عبد الغفار بشأن نهاية أزمة نقص الأدوية، سواء المحلية أو الأجنبية، في غضون شهرين على الأكثر. 

وأكد أن الدواء في مصر يشمل 17 ألف صنف من الأدوية المتداولة، وأنه تم رصد نقص في 100 صنف خلال الشهر الماضي، نتيجة لمشكلات تتعلق بسلاسل التوريد واللوجستيات لبعض الشركات، إضافة إلى تراكمات في الجمارك، مشيرًا إلى أن الشركات بدأت في تدبير العملة لحل هذه المشكلات.

وخلال مداخلة له في برنامج "كلمة أخيرة" الذي يُقدمه الإعلامي لميس الحديدي على قناة "ON"، تحدث عن تحرك بعض الأصناف والشركات التي بدأت العمل منذ إجازة عيد الأضحى، مما أدى إلى تدفق الأدوية إلى السوق.

لكنه أكد في الوقت نفسه على الظاهرة العالمية لنقص الأدوية، مشيرا إلى أنها ليست محدودة بالدول المحلية فقط بل تمتد إلى جميع دول العالم بما في ذلك أوروبا والولايات المتحدة. 

وبين: "هذه صناعة عالمية ويمكن أن تحدث أزمات في أي وقت، كما حدث قبل ثلاث سنوات مع أزمة لبن الأطفال التي اضطرت الولايات المتحدة لاستيرادها من أوروبا".

وأضاف قائلا: "في مصر، سيتم توفير الأدوية خلال شهرين وسيبدأ الوضع في التحسن تدريجيا خلال الأيام القادمة، مع العلم أن مصر تحتوي على 80 ألف صيدلية وأن العملية التجارية تستغرق وقتا للوصول إلى الأدوية وبالتالي ستتحسن الأمور تدريجيا حتى يتم تحقيق التشبع الكامل".

وأوضح: "يجب وصف الأدوية بالاسم العلمي وليس التجاري لضمان تحقيق الهدف المطلوب، والإصرار على استخدام الاسم التجاري يمكن أن يزيد من مشكلة نقص الأدوية.

وتوقع أن تشهد الأصناف بداية انفراج حقيقي خلال العشرة أيام المقبلة، مع ضرورة وجود تغيير في ثقافة وصف الدواء ليكون بالاسم العلمي بدلاً من الاسم التجاري، خاصة في المسكنات وأدوية البرد، ففي النهاية، تخضع كافة الأصناف لرقابة هيئة الدواء.


وقاطعته الحديدي مشيرة إلى وجود نقص في بعض الأصناف، حيث يوجد نقص في البدائل والمثائل، مؤكدة على أهمية توفير الأدوية التي تشهد نقصاً في السوق، مثل أدوية الإسهال والمضادات الحيوية وأدوية الضغط والسكر.


وأوضحت أن العمل جارٍ على توفير هذه الأدوية للسوق لضمان توفرها للمرضى وتجنب أي نقص في العلاجات الضرورية.

 

مقالات مشابهة

  • امرأتان تتنافسان على منصب حاكم طوكيو
  • شعبة الأدوية تكشف موعد انتهاء أزمة نواقص العلاج.. وتؤكد: ظاهرة تحدث في أمريكا وأوروبا
  • المعلا وسلطان بن أحمد والشيوخ يعزّون في وفاة سلطان بن صقر
  • «أشغال الشارقة» تنجز مسجد النحوة
  • «صيف بلا إجهاد» لحماية العمال في الشارقة
  • حاكم رأس الخيمة يقدم العزاء في وفاة سلطان بن صقر القاسمي
  • سعود بن صقر يعزي في وفاة الشيخ سلطان بن صقر القاسمي
  • دائرة العلاقات الحكومية تعزز رؤية الشارقة المستدامة للتنمية
  • الدفعة الـ19.. الإمارات تستقبل أطفال غزة الجرحى ومرضى السرطان
  • 5 زيارات خارجية و28 لقاء للعلاقات الحكومية تعزز رؤية الشارقة المستدامة للتنمية