حاكم الشارقة يعتمد المرحلة الجديدة من خطة تأمين العلاج الطبي لمواطني الإمارة
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
اعتمد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، مرحلة جديدة من خطة تأمين العلاج الطبي لمواطني ومواطنات إمارة الشارقة، من خلال توفير العلاج في مستشفى الجامعة لمن أعمارهم بين 50 و55 عاما وعددهم 5 آلاف مستفيد بميزانية تقدر بـ 50 مليون درهم سنويا.
تأتي هذه المرحلة من توفير العلاج لأبناء الشارقة بعد أن كان سموه قد اعتمد المرحلة السابقة وهي توفير العلاج في مستشفى الجامعة لمن أعمارهم فوق الـ 55 عاما وكان عددهم 9654 مستفيدا.
وسيكون من ضمن خطة تأمين العلاج الطبي لمواطني ومواطنات إمارة الشارقة مرحلة قادمة سيتم الإعلان عنها في حينها وهي توفير العلاج لمن أعمارهم بين 45 وحتى 50 عاما من أبناء الشارقة وعددهم 8 آلاف مستفيد. أخبار ذات صلة حاكم الشارقة: 8 حضانات جديدة في مدن الإمارة سلطان القاسمي يترأس اجتماع مجلس أمناء أكاديمية الشارقة للتعليم المصدر: وام
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: حاكم الشارقة التأمين الصحي إمارة الشارقة توفیر العلاج
إقرأ أيضاً:
بعد سقوط الأسد.. قيمة الليرة السورية ترتفع مقابل الدولار
الاقتصاد نيوز - متابعة
ارتفعت قيمة الليرة السورية أمام الدولار بنحو 20% على الأقل خلال اليومين الماضيين مع تدفق السوريين من لبنان والأردن وإنهاء ضوابط صارمة على تداول العملات الأجنبية بعد سقوط حكومة بشار الأسد.
وأشار عاملون بالصرافة في دمشق إلى أن أسعار الصرف تراوحت بين 10 آلاف و12500 ليرة مقابل الدولار اليوم السبت، وهو فارق كبير بين 20 و50 بالمئة مقارنة بالسعر السابق عند 15 ألف ليرة، وسط تقلبات عالية في السوق.
وعزا المتعاملون ذلك إلى عودة آلاف السوريين الذين نزحوا إلى الخارج خلال الحرب التي استمرت 13 عاماً في البلاد وحرية تداول الدولار والليرة التركية في الأسواق.
في السابق، كان استخدام العملات الأجنبية في المعاملات اليومية يمكن أن يزج بالسوريين في السجن، وكان كثيرون يخشون حتى نطق كلمة "دولار" في الأماكن العامة.
وفقاً لوكالات الأمم المتحدة، يعيش أكثر من 90% من السوريين تحت خط الفقر.
وتدهورت قطاعات النفط والتصنيع والسياحة وغيرها من المجالات الرئيسية في البلاد بسبب القتال لسنوات، وتعمل شرائح كبيرة من السكان في القطاع العام المتهالك حيث يبلغ متوسط الأجور الشهرية حوالي 300 ألف ليرة سورية.
من جانبها، تقول الحكومة السورية الجديدة، التي شكلتها المعارضة بعد الإطاحة بحكم عائلة الأسد الذي استمر 50 عاما، إنها سترفع الأجور وتمنح الأولوية لتحسين الخدمات.