القوات الخاصة للأمن البيئي تضبط مخالفًا لنظام البيئة لتلويثه البيئة بتفريغ مواد خرسانية في منطقة حائل
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
المناطق_واس
ضبطت القوات الخاصة للأمن البيئي مقيمًا مخالفًا لنظام البيئة من الجنسية الباكستانية، لتلويثه البيئة والإضرار بالتربة بتفريغ مواد خرسانية في منطقة حائل.
أخبار قد تهمك القوات الخاصة للأمن البيئي تضبط مخالفًا لنظام البيئة لارتكابه مخالفة رعي بمحمية الملك سلمان الملكية 30 مايو 2024 - 1:12 مساءً القوات الخاصة للأمن البيئي تضبط مخالفًا لنظام البيئة لإشعاله النار في أراضي الغطاء النباتي بمنطقة حائل 27 مايو 2024 - 3:11 مساءً
وأوضحت القوات أن عقوبة ممارسة نشاط أو فعل يؤدي بصورة مباشرة أو غير مباشرة إلى الإضرار بالتربة أو تلويثها أو التأثير سلبًا على الانتفاع بها أو إتلاف خواصها الطبيعية غرامة تصل إلى (10) ملايين ريال، وتم تطبيق الإجراءات النظامية بحقه، وإحالته للجهة المختصة، حاثةً على الإبلاغ عن أي حالات تمثل اعتداءً على البيئة أو الحياة الفطرية على الرقم (911) بمناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق المملكة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: القوات الخاصة للأمن البيئي القوات الخاصة للأمن البیئی مخالف ا لنظام البیئة
إقرأ أيضاً:
في انفراجة للأزمة بين البلدين.. وزيرة الدفاع الإثيوبية تزور الصومال
توجهت وزيرة الدفاع الإثيوبية إلى الصومال أمس الخميس في أول زيارة بين البلدين منذ تدهور العلاقات قبل عام بسبب خطة إثيوبية لبناء قاعدة بحرية في منطقة صومالية انفصالية.
وأكد علي عمر وزير الدولة للشؤون الخارجية والتعاون الدولي في الصومال زيارة وزيرة الدفاع الإثيوبية عائشة محمد موسى لبلاده، لكنه لم يشر إلى القضية التي ستناقشها خلال الزيارة.
وفي منشور على منصة إكس اليوم الجمعة، قالت وزارة الخارجية الإثيوبية إن البلدين "اتفقا على التعاون في مهمة حفظ السلام التابعة للاتحاد الأفريقي وتعزيز العلاقات الثنائية".
وتنشر إثيوبيا ما يصل إلى 10 آلاف جندي في الصومال لمحاربة عناصر حركة الشباب الإرهابية، لكن مقديشو هددت بطرد هذه القوات إذا لم تتراجع أديس أبابا عن اتفاق توصلت إليه منذ عام مع منطقة أرض الصومال الانفصالية.
ونص الاتفاق الأولي على أن تؤجر منطقة أرض الصومال مساحة من ساحلها لإنشاء قاعدة بحرية إثيوبية وميناء تجاري مقابل اعتراف إثيوبيا المحتمل باستقلال المنطقة.
وتتمتع منطقة أرض الصومال بحكم ذاتي فعلي منذ 1991، لكن استقلالها لم يلق اعترافا من أي دولة أخرى. ويعتبرها الصومال جزءا لا يتجزأ من أراضيه، ووصف اتفاقها مع إثيوبيا بأنه عمل عدواني.
وبعد أشهر من الخطاب التصعيدي وجهود الوساطة الدولية غير الحاسمة، اتفق الصومال وإثيوبيا في 11 ديسمبر (كانون الأول) بعد محادثات في تركيا على العمل المشترك على حل النزاع والبدء في المفاوضات الفنية بحلول نهاية فبراير (شباط).
A high-level Ethiopian delegation led by Minister of Defense, H.E. Engineer Aisha Mohammed has made an official working visit to #Somalia. The two countries have agreed to collaborate on the #AUSSOM mission and strengthen bilateral relations. pic.twitter.com/eUex8P5IwR
— The Ministry of Foreign Affairs of #Ethiopia ???????? (@mfaethiopia) January 3, 2025وتتمركز القوات الإثيوبية في الصومال في إطار مهمة حفظ السلام التابعة للاتحاد الأفريقي وعلى أساس اتفاق ثنائي بين البلدين.
وتخشى القوى الإقليمية من أن يؤدي انسحاب هذه القوات إلى إضعاف القتال ضد حركة الشباب بشكل كبير.