رئيس الدولة يلتقي رئيس اللجنة الدائمة للمجلس الوطني لنواب الشعب الصيني
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، اليوم، مع معالي تشاو له جي رئيس اللجنة الدائمة للمجلس الوطني لنواب الشعب الصيني، العلاقات الثنائية والعمل المشترك لتنميتها في المجالات الاقتصادية والتنموية والبرلمانية، وذلك في إطار زيارة دولة يقوم بها سموه إلى جمهورية الصين الشعبية الصديقة.
كما تطرق اللقاء، الذي جرى في قاعة الشعب الكبرى في بكين، إلى دور البرلمان في البلدين في تعزيز العلاقات الثنائية ودفعها إلى الأمام خاصة في المجال التنموي بما يصب في مصلحة شعبيهما الصديقين، إضافة إلى أهمية البرلمانات في دعم السلام والتفاهم المشترك على المستوى العالمي.
واستعرض الجانبان أهمية العلاقات البرلمانية في تعزيز البعد الشعبي للعلاقات الثنائية ما يبني جسوراً من التعارف بين الشعبين الإماراتي والصيني.
حضر اللقاء عدد من أعضاء الوفد المرافق لصاحب السمو رئيس الدولة خلال زيارته إلى الصين.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
المشرف على القومي للأشخاص ذوي الإعاقة تعقد لقاءً مع خبراء للاستفادة من خبراتهم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقدت الدكتورة إيمان كريم، المشرف العام على المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة، لقاءً مع عدد من الخبراء في مجال الإعاقة للاستفادة من خبراتهم في هذا الشأن.
وعُقد اللقاء بحضور المستشار عمرو جاب الله المستشار القانوني للمجلس، والأستاذ محمد محفوظ عضو الإدارة القانونية للمجلس، والأستاذ محمد سري المسئول الإعلامي للمجلس.
وناقش اللقاء عدد من التحديات الفعلية التي تواجه الأشخاص ذوي الإعاقة، ومبادرات ومشروعات المجلس المتنوعة التي تعمل على تلبية تلك الاحتياجات كمشروع "نحو مدن مستدامة للجميع"، ومشروع "جوه الدايرة"، ومبادرة "أسرتي قوتي"، كما بحث اللقاء آليات تعزيز واستدامة المشروعات القائمة لضمان استمراريتها وتحقيق الأثر المطلوب، والأهداف المنشودة.
وفي سياق متصل قالت الدكتورة إيمان كريم المشرف العام على المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة، أن اللقاء استهدف عدد من الخبراء المشهود لهم بالكفاءة والخبرة في العمل المجتمعي لملف الإعاقة، وذلك بهدف التعرف على أرائهم وأفكارهم وأطروحاتهم التي تتماشى مع محاور عمل المجلس في مجال حماية وتعزيز ودمج وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة، لافته في بيان صحفي صادر عن المجلس أن ذلك يسهم في وضع برامج ومشروعات تلبي مستهدفات الاستراتيجيات المختلفة المتضمنة لمكون الإعاقة، لا سيما تلك التي تلبي احتياجات الواقع الفعلي، ويعمل على تقديم حلولًا مبتكرة لمشكلات وتحديات فعلية تواجه الأشخاص ذوي الإعاقة، وتضمن وصول الحقوق لأصحابها من ذوي الإعاقة.