شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن صحافة عالمية، اقتصاد صحافة عالمية تاريخ النشر 02 أغسطس 2023 23 06 KSA A A السعودية الخفض الإضافي يدعم النفط قالت وكالة بلومبرج إن الخفض .،بحسب ما نشر صحيفة المدينة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صحافة عالمية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
اقتصاد صحافة عالمية تاريخ النشر: 02 أغسطس 2023 23:06 KSA A A السعودية الخفض الإضافي يدعم النفطقالت وكالة بلومبرج: إن الخفض الإضافي الذي قدمته السعودية لسوق النفط يساهم في دعم الاسعار عند مستوى قريب من 85 دولارًا للبرميل، وكانت السعودية قررت تمديد الخفض الاضافي بمقدار مليون برميل يوميًا خلال اغسطس الجاري دون أن تستبعد إمكانية المزيد من التمديد في ظل الضغوط الكبيرة التي يتعرض لها السوق منذ أشهر، وأشارت الوكالة إلى خفض أوبك إنتاجها النفطي إلى ما دون 28 مليون برميل يوميًا للمرة الأولى منذ عدة سنوات، وسط نسبة التزام عالية بخطط الخفض المقررة لنهاية العام الحالى والعام المقبل.الولايات المتحدة هجوم مضاد على «فيتش»شنت الولايات المتحدة هجوما مضادا على وكالة فيتش للتصنيف الائتماني بعد تخفيضها تصنيف الائتمان الطويل الأمد للولايات المتحدة من AAA إلى AA+. على خلفية التوقعات بتدهور الوضع المالي خلال الثلاث سنوات المقبلة وارتفاع مستوى الدين الحكومي في البلاد، وفيما تراجعت أسواق الأسهم على الفور بنسب متباينة بحسب صحيفة الجارديان البريطانية، وصفت وزارة الخزانة الأمريكية تقرير فيتش بالعشوائى والقديم، مؤكدة أنه لن يغير من الامر الواقع شيئًا في ظل الأسس القوية للاقتصاد الأمريكي .أسواق العالم حذر في الاستثمار قالت وكالة رويترز إن المستثمرين حول العالم حاليا يعيشون حالة من الحذر الشديد بشأن خطط الاستثمار المستقبلى على خلفية ضعف بيانات النمو الاقتصادي المعلنة من الصين واوروبا والولايات المتحدة، وأبرزت بعض المؤشرات السريعة ومن بينها انخفاض اسعار النفط واسواق الاسهم، وعدم استبعاد الفيدرالي الامريكي امكانية رفع الفائدة مجددًا في القريب من اجل الوصول الى معدلات التضخم المستهدفة عند 2%.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل صحافة عالمية وتم نقلها من صحيفة المدينة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
"نيويورك تايمز": ملايين الأفارقة يواجهون مصيرًا مجهولًا جراء انهيار وكالة التنمية الأمريكية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، في عددها الصادر اليوم الأحد، أن انهيار الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية "USAID" على أيدي الرئيس دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك ترك بالفعل فجوات هائلة في الرعاية الصحية الحيوية وغيرها من الخدمات التي يعتمد عليها ملايين الأفارقة من أجل بقائهم.
واستهلت الصحيفة مقالًا لها في هذا الشأن، نشرته في عدد اليوم، بسرد أن منطقة أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى ظلت لعقود من الزمان محورًا منفردًا للمساعدات الخارجية الأمريكية حيث تلقت القارة أكثر من 8 مليارات دولار سنويًا، وهي الأموال التي استُخدمت لإطعام الأطفال الجائعين وتوفير الأدوية المنقذة للحياة وتوفير المساعدات الإنسانية في زمن الحرب.
ولكن منذ أسابيع قليلة، أحرق الرئيس ترامب والملياردير المولود في جنوب إفريقيا إيلون ماسك الكثير من هذا العمل وتعهدا بتدمير الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية تمامًا.. حسب قول الصحيفة. فمن جانبه، كتب ترامب على وسائل التواصل الاجتماعي يوم أمس الأول: "أغلقوها!"، متهمًا الوكالة بالفساد والاحتيال غير المحددين.
وأضافت الصحيفة أن قاضيًا فيدراليًا أوقف يوم الجمعة بعض محاولات ترامب لإغلاق الوكالة في الوقت الحالي ولكن السرعة والصدمة التي أحدثتها تصرفات الإدارة أدت بالفعل إلى الارتباك والخوف وحتى جنون العظمة في مكاتب الوكالة في مختلف أنحاء أفريقيا، وهي من أكبر الجهات المتلقية لتمويل الوكالة. فقد تم فصل العاملين أو إحالتهم إلى إجازات مؤقتة.
ومع ظهور الحجم الحقيقي للتداعيات، تساءلت الحكومات الأفريقية عن كيفية سد الفجوات الهائلة التي نتجت عن وقف التمويل لدى الخدمات الحيوية، مثل الرعاية الصحية والتعليم، والتي كانت حتى الأسابيع الأخيرة تمولها الولايات المتحدة. وقد شهدت جماعات المساعدة وهيئات الأمم المتحدة التي تطعم الجائعين أو تؤوي اللاجئين تقليص ميزانياتها إلى النصف، أو ما هو أسوأ من ذلك.
وتابعت "نيويورك تايمز" تقول إن الأفارقة العاديين هم من سيدفعون الثمن الأعظم، حيث يعتمد الملايين منهم على المساعدات الأمريكية من أجل البقاء. ولكن العواقب يتردد صداها أيضًا عبر قطاع المساعدات الذي كان بمثابة ركيزة أساسية من ركائز المشاركة الغربية مع أفريقيا لأكثر من ستة عقود. ومع انهيار الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، اهتز هذا النموذج بالكامل بشدة.
وقال موريثي موتيجا، مدير برنامج أفريقيا في مجموعة الأزمات الدولية، في لقاء أجراه مع الصحيفة:" إن هذا أمر دراماتيكي وذو عواقب وخيمة، ومن الصعب أن نتخيل التراجع عنه"، واصفًا انهيار الوكالة بأنه"جزء من تفكك النظام الذي أعقب الحرب الباردة"..
وأضاف:" في وقت ما، كان الغرب هو المسيطر في أفريقيا. لم يعد الأمر كذلك ".
ويقول خبراء إن التراجع المفاجئ للوكالة سوف يكلف العديد من الأرواح من خلال خلق فجوات هائلة في الخدمات العامة، خاصة في مجال الرعاية الصحية، حيث كانت الوكالة الأمريكية تغطي الكثير من مواردها.
ففي كينيا وحدها، سيفقد ما لا يقل عن 40 ألف عامل في مجال الرعاية الصحية وظائفهم، كما يقول مسئولون في الوكالة. وفي يوم الجمعة، بدأت العديد من وكالات الأمم المتحدة التي تعتمد على التمويل الأمريكي في تسريح جزء من موظفيها. كما تقدم الولايات المتحدة معظم التمويل لمخيمين كبيرين للاجئين في شمال كينيا يأويان 700 ألف شخص من 19 دولة على الأقل.
ومن بين أكثر من 10 آلافا موظف في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية في جميع أنحاء العالم، سيبقى 300 فقط بموجب التغييرات التي تم نقلها إلى الموظفين مساء الخميس الماضي في حين سيبقى 12 فقط في أفريقيا.
وقال كين أوبالو، عالم السياسة الكيني في جامعة جورج تاون في واشنطن:" إن التحدي الأكثر إلحاحًا للعديد من الحكومات ليس استبدال أعضاء الموظفين الأمريكيين أو الأموال، بل إنقاذ أنظمة الرعاية الصحية التي بنتها أمريكا وأضحت اليوم تنهار بسرعة".
وأضاف أوبالو:" أن كينيا، على سبيل المثال، لديها ما يكفي من الأدوية لعلاج الأشخاص المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية لأكثر من عام. ولكن الممرضات والأطباء الذين يعالجونهم يتم السماح لهم بالرحيل، والعيادات تغلق أبوابها".
ومضت "نيويورك تايمز" تؤكد أن الأمر قد لا يتوقف عند هذا الحد ؛ حيث يُرجح أيضًا أن تحدث صدمات اقتصادية أوسع نطاقًا في بعض أكثر بلدان العالم هشاشة.. ونقلت عن تشارلي روبرتسون، الخبير الاقتصادي المتخصص في أفريقيا، قوله: إن المساعدات الأمريكية تمثل 15% من الناتج الاقتصادي في جنوب السودان و6% في الصومال و4% في جمهورية أفريقيا الوسطى.. وأضاف:" قد نرى الحوكمة تتوقف فعليًا في عدد قليل من البلدان، ما لم تتدخل دول أخرى لاستبدال الفجوة التي خلفتها الولايات المتحدة ".
وفي المراكز الرئيسية في كينيا وجنوب أفريقيا والسنغال، صُدم مسئولو المساعدات الأمريكية عندما وجدوا أنفسهم مصنفين على أنهم "مجرمون" من قبل السيد ماسك ثم أُمروا بالعودة إلى الولايات المتحدة، وفقًا لثمانية موظفين ومتعاقدين في الوكالة الأمريكية تحدثوا جميعًا بشرط عدم الكشف عن هويتهم خوفًا من الانتقام، في حين منحت إدارة ترامب جميع موظفي الوكالة إعفاءً من دفع الضرائب خلال الفترة المقبلة.