ترقب الطلاب في محافظة القاهرة بفارغ الصبر إعلان نتائج الصف الثالث الإعدادي عبر بوابة التعليم الأساسي، حيث أنهوا أداء امتحانات الترم الأخير في الأسبوع الماضي. تأكيدًا على جدية الوزارة في توفير النتائج، أكدت وزارة التربية والتعليم على نشر النتائج فور الانتهاء من أعمال التصحيح في جميع مدارس المحافظة.

من المتوقع أن يتم اعتماد النتائج رسميًا من قبل المحافظ خلال الساعات القليلة المقبلة، حيث سيتم رفع النتائج عبر بوابة نتائج التعليم الأساسي في القاهرة.

هذا الإجراء يهدف إلى تسهيل عملية الوصول إلى النتائج للطلاب وأولياء الأمور بشكل سريع وفعّال.

تعتبر هذه الخطوة جزءًا من جهود الوزارة لتعزيز الشفافية والمسؤولية في عملية التقييم التعليمي، وتوفير بيئة تعليمية تشجع على التفوق والنجاح. يعكس هذا الإعلان التزام الوزارة بتقديم أفضل الخدمات التعليمية للطلاب وتمكينهم من متابعة تقدمهم الأكاديمي بسهولة ويسر.

بوابة التعليم الأساسي برقم الجلوس

بوابة التعليم تستمر في توفير الخدمات التعليمية الهامة لطلاب محافظة القاهرة، حيث تم إتمام نشر نتائج سنوات النقل مؤخراً. ومن خلال تطوير الخدمات، أعلنت البوابة عن توفير خدمة جديدة للاستعلام عن نتائج الشهادة الإعدادية في المحافظة، وذلك من خلال الاتصال الهاتفي.

يمكن للطلاب وأولياء الأمور الآن الاستعلام عن نتيجة الشهادة الإعدادية في محافظة القاهرة بكل سهولة من خلال الاتصال على الرقم 5757 من أي هاتف محمول، أو عن طريق الاتصال من أي خط أرضي على الرقم 09000100.

اضغط هنا للاستعلام عن نتيجة الشهادة الإعدادية محافظة القاهرة

اضغط هنا للاستعلام عن نتيجة الشهادة الإعدادية محافظة القاهرة

هذه الخدمة تأتي لتسهيل عملية الوصول إلى النتائج وتوفير الوقت والجهد للطلاب وأولياء الأمور. وتعكس إحدى جوانب الجهود المستمرة التي تبذلها وزارة التربية والتعليم والبوابة التعليمية في تطوير وتحسين الخدمات التعليمية وجعلها متاحة بشكل فعّال للجميع.

هذه الخطوة تعكس التزام الحكومة بتطوير قطاع التعليم وتوفير البيئة المناسبة لتحقيق أقصى استفادة للطلاب وتحفيزهم على تحقيق النجاح الأكاديمي. وتعتبر الخدمة الهاتفية وسيلة مريحة وفعالة للاستعلام عن النتائج دون الحاجة إلى الانتظار أو البحث عبر الإنترنت.

نتيجة الصف الثالث الإعدادي محافظة القاهرة

خلال الفترة من 16 إلى 22 مايو، أُقيمت امتحانات الصف الثالث الإعدادي في محافظة القاهرة. بدأت لجان التصحيح العمل بجد لإنهاء تصحيح الأوراق الامتحانية في جميع مدارس المحافظة. يهدف هذا الجهد المشترك إلى ضمان دقة وشمولية عملية التصحيح لضمان نتائج عادلة وموضوعية.

من المتوقع أن يتم رفع نتائج الامتحانات على المواقع الإلكترونية خلال الساعات القليلة المقبلة، بعد اعتماد المحافظة لنتائج الترم الثاني. سيتم إشعار الجمهور بالخبر عبر وسائل الإعلام المختلفة لضمان وصول الإعلان لأكبر عدد ممكن من الطلاب وأولياء الأمور.

بالإضافة إلى ذلك، سيتم توفير خدمة الاستعلام عن النتيجة عبر الإنترنت، حيث يُمكن للطلاب الاستعلام عن درجاتهم من خلال دفع رسوم الاستعلام الإلكتروني. بعد سداد الرسوم، سيتم إرسال رسالة نصية تحتوي على درجات الطالب.

تأتي هذه الخطوات في إطار جهود الحكومة لتوفير بيئة تعليمية عادلة وشفافة، وتعزيز التفاعل بين الطلاب والسلطات التعليمية. تسعى الحكومة جاهدة لتمكين الطلاب من الوصول إلى نتائجهم بسهولة وسرعة، وتحفيزهم على متابعة تحصيلهم الأكاديمي بنشاط وحماس.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: القاهرة محافظة القاهرة نتيجة القاهرة نتيجة محافظة القاهرة نتيجة الإعدادية القاهرة الشهادة الإعدادية القاهرة نتيجة الشهادة الاعدادية القاهرة الشهاده نتيجة الإعدادية محافظة القاهرة نتيجة الشهادة الاعدادية محافظة القاهرة نتيجة الشهادة الإعدادية 2024 محافظة القاهرة نتيجة الشهادة الإعدادية نتيجة الإعدادية القاهرة 2024 محافظة القاهرة نتيجة الشهادة الإعدادية نتيجة الشهادة الإعدادية 2024 القاهرة نتيجة الشهادة الإعدادية 2024 نتيجة الشهادة الإعدادية محافظة القاهرة بالاسم نتيجة الصف الثالث الإعدادي برقم الجلوس نتيجة الشهادة الإعدادية محافظة القاهرة 2024 بالاسم ورقم الجلوس أوائل الشهادة الإعدادية بوابة القاهرة التعليمية نتيجة الشهادة الإعدادية محافظة القاهرة الترم الثاني رابط نتيجة الشهادة الاعدادية لينك نتيجة الشهادة الإعدادية رابط نتيجة الصف الثالث الإعدادي بوابة التعليم الأساسي محافظة القاهرة بوابة التعليم الأساسي الصف الثالث الإعدادی الشهادة الإعدادیة التعلیم الأساسی وأولیاء الأمور محافظة القاهرة بوابة التعلیم للاستعلام عن من خلال

إقرأ أيضاً:

كيف سيتصرف العرب بعد رفض أميركا وإسرائيل نتائج قمة القاهرة؟

تبنّت القمة العربية الخطة المصرية لإعادة إعمار قطاع غزة. الخطة، التي صارت عربية بموافقة حاضري القمة عليها بالإجماع، تبدو واقعية في ضوء ما آلت إليه الأمور في الحرب التي لم تنتهِ فصولها بعد، إذ إننا نعيش وقفًا لإطلاق النار، وليس انتهاء للحرب.

هذه النتيجة تعكس- وكما يبدو من الكلمات التي أُلقيت- رغبة العرب في تثبيت أهل غزة في أرضهم، وقطع الطريق على محاولة إسرائيل تهجيرهم قسرًا، وعلى تصور ترامب الفانتازي حول "ريفيرا غزة"، الذي يزعم فيه أنه يريد إنقاذ الغزيين من قسوة الحرب.

ما انتهت إليه القمة العربية يمثل الحدّ الأدنى، لكن العبرة فيما يسكن التصور العام من تفاصيل، وما يتجدّد من إجراءات أثناء التنفيذ، والأهم رد فعل إسرائيل الذي قد يضع الجميع أمام تحدٍّ آخر، يتطلب موقفًا أشد صرامة، وقد يدعو العرب للعودة إلى النقاش مرة أخرى، ربما حول أمر أشد خطرًا من إعادة الإعمار.

فإسرائيل، التي بدأت ضغطًا مبكرًا على القمة العربية من خلال تعمد وقف التفاوض مع حركة المقاومة الإٍسلامية (حماس) بما حال دون الدخول في المرحلة الثانية من الاتفاق بشأن غزة، تفكّر اليوم في أمرين، كلاهما يضع عقبةً أمام قمة القاهرة، حين تبدأ العمل على الأرض، وهما: استعادة الردع والتوسع، وهذان هدفان يدفعان تل أبيب إلى مواصلة الحرب، ليس في قطاع غزة والضفة الغربية فحسب، وإنما في جبهات عربية أخرى، قد لا تقتصر بالضرورة على لبنان وسوريا.

إعلان

على الجانب الآخر، تواجه نتائج القمة العربية عقبة ثانية تتمثل في الرواسب المتراكمة للانقسام الفلسطينيّ المزمن، ما يتطلّب مصالحة فلسطينية، تعقب حوارًا وطنيًا جادًا وخلّاقًا، ينطلق من نقطة مهمة يتفق عليها الطرفان، وهي أنّ إسرائيل المسؤولة عن الوضع الراهن، وأن مواجهتها تتطلب وحدة الصف الفلسطيني، وربما تكون دعوة الرئيس محمود عباس عن استعداده لإجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية خطوة مهمة في هذا الاتجاه.

علاوة على ذلك فإن تنفيذ الخطّة العربية لإعادة إعمار غزة يحتاج، فضلًا عن توفير التمويل الذي يقدر بـ 53 مليار دولار، إلى وجود إطار سياسي، وإطار أمني، وإطار حوكمة مناسب، وقبلها حل معضلة "سلاح المقاومة"، في ظل رفضها التخلي عن سلاحها، وهو موقف يجد تأييدًا شعبيًا عربيًا، لا سيما أن القمم العربية لم تقدم تصورًا حقيقيًا وفعالًا لحماية الشعب الفلسطيني.

والعقبة الثالثة تتمثل في موقف الإدارة الأميركية، إذ إن المضي في تنفيذ الخطة العربية هذه يحتاج إلى مساندة أو موافقة من واشنطن، لتضغط على إسرائيل فتمتنع عن عرقلة التنفيذ.

فحال رفْض واشنطن وإصرار العرب على التنفيذ لا يمكن أن يرى معناه إلا أنه فتْح باب لحرب أوسع من غزة، وهي مسألة لا يبدو العرب في ميل إليها، وهو ما أظهرته الكلمات التي ألقيت في القمة، والبيان الختامي لها، الذي أعاد تأكيد مسألة أن "السلام خيار إستراتيجي للعرب"، عطفًا على ما أطلقته قمة بيروت عام 2000 ولا يزال جاريًا.

لكن الحرب، وإن كانت كرهًا، فليس هناك ما يضمن منع اندلاعها في جبهات أخرى، إن كانت إسرائيل تعتقد أنها اللحظة التاريخية لها للتوسع سيرًا وراء تصورات دينية، أو رغبات استعمارية.

ربما لكل هذا وصف الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط القمة بأنها "محطة أولى في مسار طويل". ثم أعرب عن أمنياته ألا يكون شاقًا، حتى لو كان الإجماع العربي على دعم الخطة المصرية هو في نظره يعكس "تحمل العرب المسؤولية حول القضية الفلسطينية"، وأن هذه الخطة تمثل "بديلًا واقعيًا"، لتوفير حفظ السلام في الضفة الغربية وقطاع غزة، وحماية الشعب الفلسطيني، من خلال وجود لجنة لإدارة القطاع مؤقتًا، تمنع التهجير، وتعيد الإعمار، أملًا في أن يؤسس ذلك لدولة فلسطينية مستقبلًا، من خلال حكم واحد، وسلاح واحد.

إعلان

لقد دخل العرب إلى هذه القمة في وقت كان يتضح فيه أن التحايل والمداراة، وممارسة لعبة كسب الوقت، لا تصلح مع طرح ترامب ونتنياهو حول تهجير الفلسطينيين، إذ إن أول حبة في المسبحة إن كرت تساقطت كل الحبات بعدها.

وهذه أقدار متتابعة، ستكبر حتى تجد الدول العربية نفسها أمام مسار أسوأ من سايكس- بيكو، لا سيما في ظل ما تفعله إسرائيل حيال أربع جهات: قضم جزء من سوريا، والإصرار على البقاء في شريط حدودي بجنوب لبنان، ومحور صلاح الدين في قطاع غزة، وتفريغ بعض المخيمات في الضفة الغربية من سكانها.

ودخل العرب إلى القمة أيضًا وهم يسمعون أصواتًا تناديهم بألا يخضعوا لمعادلة ترامب التي تريد منهم أن يأخذوا أهل غزة رهائن، ليساوموا المقاومة على سلاحها وإدارة القطاع، تحت ضغوط أميركية ـ إسرائيلية، تشترط هذا مقابل الإعمار.

وكانت هذه الأصوات تشير على الزعماء العرب بأن يطالبوا إسرائيل نفسها بتحمل تكلفة إعادة الإعمار؛ لأنها هي التي دمرت غزة، وأنهم إن لم يكونوا قادرين على نصرة أهل فلسطين، فلْيتواروا إلى الخلف، ويصمتوا، ويقولوا لنتنياهو: استأنف الحرب كما شئت، وأن هذا أفضل كثيرًا من أن يساعدوا إسرائيل على أن تأخذ بالسياسة ما عجزت عن أخذه بالحرب.

لكن القمة، وفي إطار الحسابات السياسية الرسمية، وربما استجابة لاتصالات ما تحت الطاولات العديدة، وقفت عند هذا الحد، أو تحت هذا السقف، وهي تعني في خاتمة المطاف إبداء العرب موقفًا إيجابيًا، محمولًا على نوايا جيدة، تجنح إلى السلام، سرعان ما رفضته إسرائيل في أول رد فعلها على نتائج القمة العربية.

هذا معناه أن العرب في حاجة إلى أن يفكروا جيدًا من الآن في تداعيات ما بعد قمة القاهرة، فرفض إسرائيل خطة إعمار القطاع، وإصرارها على نزع سلاح حماس، بل وتهجير الفلسطينيين في الضفة الغربية وغزة، معناه أنها ستواصل الحرب، وستمتد إلى جبهات أخرى، لا سيما إن أصرت على التهجير، وهنا قد يجد العرب أنفسهم في حاجة إلى لقاء طارئ لمسألة أشد خطرًا من جمع أموال للإعمار، أو البحث في مسألة إدارة الشأن الفلسطيني.

إعلان

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • بوابات دخول جماهير الأهلي والزمالك ستاد القاهرة لحضور القمة 130
  • الأستاذ الفرحان: لن نفصح عن نتائج تحقيقاتنا ونلتزم بالحفاظ على خصوصية الشهود وسنقدم هذه النتائج إلى القضاء والمحاكم المختصة
  • اليوم.. «التعليم» تعلن جداول امتحانات الثانوية العامة
  • إصابة طالبة بعقر كلب حراسة أثناء خروجها من بوابة جامعة القاهرة
  • الخميس.. عرض نتائج تحقيقات الجيش الإسرائيلي في إخفاقات 7 أكتوبر
  • كيف سيتصرف العرب بعد رفض أميركا وإسرائيل نتائج قمة القاهرة؟
  • اضرابات في صفوف أساتذة التعليم العالي احتجاجا على تأخر صدور نظامهم الأساسي
  • «البكالوريا.. خطوة نحو الغد» ندوة تعريفية بإدارة قنا التعليمية
  • حماس: مصر بذلت جهودا كبيرة لتوحيد الصف الفلسطيني ووقف مخطط التهجير
  • مانشستر سيتي يسقط أمام نوتينغهام ويهدر فرصة الصعود للمركز الثالث