اعتمد اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة نتيجة امتحانات الفصل الدراسي الثاني لشهادة إتمام التعليم الأساسى ( الشهادة الإعدادية) للعام الدراسي ٢٠٢٣ / ٢٠٢٤ بنسبة نجاح ٨٤.٧ % وبلغ عدد المتقدمين للامتحان ١٩٠٢٦٠ طالب وطالبة حضر منهم ١٨٥٥٤٥ طالب وطالبة ونجح ١٥٧٣٣٦ .

كما اعتمد محافظ القاهرة نتيجة امتحانات الصم وضعاف السمع بنسبة نجاح ٩٣.

٨% ، ونتيجة اعدادية المكفوفين بنسبة نجاح ٩١ % ، ونتيجة المدارس الدولية بنسبة نجاح ٩٧.٦ % ، ونتيجة إمتحانات الإعدادية المهنية بنسبة نجاح ٧٤% ونتيجة إمتحانات الإعدادية الرياضية بنسبة نجاح ٦٢.٣ % .

 إدارة القاهرة الجديدة التعليمية حققت المركز الأول على مستوى المحافظة بنسبة نجاح ٩٧.٣٥ %

وأكد أيمن موسى مدير مديرية التربية والتعليم أن إدارة القاهرة الجديدة التعليمية حققت المركز الأول على مستوى المحافظة بنسبة نجاح ٩٧.٣٥ % ، تليها إدارة شبرا التعليمية بنسبة نجاح بلغت ٩٧.٢٩ % وحصلت إدارة المعصرة التعليمية على المركز الثالث بنسبة نجاح بلغت ٩٦% .

وأضاف مدير مديرية التربية والتعليم أنه يمكن للطلاب الحصول على النتيجة غدا عن طريق البوابة الإلكترونية لمحافظة القاهرة www.cairo.gov.eg بإدخال رقم الجلوس .

وكان قد أكد اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة، على وجود متابعة يومية للاجراءات التى تم اتخاذها لإستقبال طلبات التصالح على مخالفات البناء طبقًا لقانون التصالح الجديد 187 لسنة 2023 وذلك تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية بالتيسير على المواطنين فى ملف التصالح على مخالفات البناء كونه أحد الملفات الهامة والحيوية التي تقع على رأس أولويات الدولة .

ووجه محافظ القاهرة بتقديم كافة أوجه الدعم والإمكانيات اللازمة بجميع المراكز التكنولوجية الموجودة بأحياء القاهرة والبالغ عددها ٣٧ مركزًا لتسريع معدلات الأداء بهذا الملف الحيوي.

وفى سياق متصل عقدت محافظة القاهرة ورشة عمل شارك فيها نواب المحافظ للمناطق الأربعة، والسكرتير العام والمساعد، ورؤساء الأحياء ومديرى المراكز التكنولوجية ومسئولى ملف التصالح وعدد من قيادات المحافظة ، لبحث استفسارات المواطنين والرد على تساؤلاتهم بعد تطبيق القانون، وبحث آليات الدعم اللازم لتسريع معدلات الأداء بهذا الملف الحيوى، مع تذليل المعوقات للانتهاء من الإجراءات اللازمة لحصول المواطن والدولة على حقوقهم وفقًا للقوانين واللوائح التنفيذية والقرارات المنظمة.

ووجه محافظ القاهرة بتبسيط الاجراءات على المواطنين بما يحقق الصالح العام ، مع نشر اللوحات الارشادية والبانرات التى توضح هذه الاجراءات .

وأكد محافظ القاهرة أن المواطن يستطيع تقديم طلب التصالح عن طريق المركز التكنولوجي بالحى أو من خلال بوابة الخدمات الحكومية، أو عن طريق تطبيق " تصالح " على الهاتف بعد تنزيله من البلاي ستور .

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: محافظ القاهرة يعتمد نتيجة الشهادة الإعدادية بنسبة نجاح اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة

إقرأ أيضاً:

معلومات الوزراء يستعرض السيناريوهات العالمية للقضاء على التلوث البلاستيكي بحلول 2040

سلط مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، الضوء على التقرير الصادر عن منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية بعنوان سيناريوهات السياسات الرامية إلى القضاء على التلوث البلاستيكي بحلول عام 2040.

وذكر المركز أن السياسات العالمية الشاملة التي تعالج دورة حياة البلاستيك بأكملها يمكن أن تقلل من تسرب البلاستيك إلى البيئة بنسبة 96% بحلول عام 2040، مؤكدًا أنه من خلال تنفيذ مزيج من السياسات يتضمن تعزيز إدارة النفايات البلاستيكية وإعادة تدويرها، يمكن للدول تحقيق فوائد بيئية كبيرة ومدخرات اقتصادية مقارنة بالاستراتيجيات الأقل توازنًا.

وحذر من أنه بدون سياسات أكثر صرامة تعالج دورة حياة البلاستيك، من المتوقع أن يزيد إنتاج البلاستيك واستخدامه بنسبة 70% (من 435 مليون طن في عام 2020 إلى 736 مليون طن في عام 2040)، مع 6% فقط من البلاستيك القادم من مصادر معاد تدويرها.

وبالتوازي مع ذلك، ستزداد النفايات البلاستيكية التي تتم إدارتها بشكل سيئ، أي البلاستيك الذي يتم إلقاؤه في نهاية عمره أو التخلص منه بشكل غير مناسب، بنسبة 50% (من 81 مليون طن سنويًّا في عام 2020 إلى 119 مليون طن سنويًّا في عام 2040)، كما سيزداد تسرب البلاستيك الذي تتم إدارته بشكل سيئ إلى البيئة، بما في ذلك إطلاقه في الأنهار والمحيطات والأراضي بنسبة 40%.

من جانبها، أوضحت مدير البيئة بمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية جو تيندال، وفقًا لبيان مركز معلومات الوزراء، أن السياسات الطموحة التي تطال دورة حياة البلاستيك بالكامل، إذا تم تنفيذها على مستوى العالم، يمكن أن تقضي تقريبًا على التلوث البلاستيكي بحلول عام 2040.

وقالت: «إن هذا النهج لا يعمل على تحسين جمع النفايات ومعالجتها وإعادة تدويرها فحسب، بل يقلل أيضًا من إنتاج البلاستيك والطلب عليه، ويعزز التصميم الدائري».

وفي السياق، أوضح التقرير، أن الحلول الجزئية لمشكلة تلوث البلاستيك لن تحل المشكلة، فالتركيز فقط على إدارة النفايات دون الحد من الإنتاج والطلب من شأنه أن يقلل من تسرب البلاستيك إلى البيئة بنسبة 55% فقط، مقارنة بالعمل المعتاد بحلول عام 2040، وإذا تم إدارة النفايات البلاستيكية بشكل أفضل، ولكن دون سياسات مخصصة للحد من أحجام النفايات، فإن تكاليف القيام بذلك ستزداد بشكل كبير، مما يجعل من الصعب على البلدان القضاء على تسرب البلاستيك بشكل تدريجي.

وأشار إلى أن توقعات منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية تفيد بأن السياسات التي تستهدف جميع مراحل دورة الحياة، رغم أنها تؤدي لانخفاض طفيف بنسبة 0.5% في الناتج المحلي الإجمالي العالمي، لكنها أكثر فعالية من حيث التكلفة مقارنة بالاستراتيجيات التي تركز فقط على إدارة النفايات.

وتابع: «أن التركيز فقط على إدارة النفايات سيؤدي لخسارة أكبر في الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 0.8% بحلول عام 2040، ومن المتوقع أن تواجه البلدان النامية وتلك التي لديها أنظمة إدارة نفايات أقل تقدمًا، وخاصة تلك الموجودة في إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، أكبر التكاليف الاقتصادية الكلية».

وأوضح التقرير، أنه في ظل سيناريو العمل المعتاد، من المتوقع أن تصل احتياجات الاستثمار العالمية لإدارة النفايات البلاستيكية إلى 2.1 تريليون دولار بين عامي 2020 و2040، ومن شأن السياسات التي تعالج دورة حياة البلاستيك بأكملها أن تحد من الاستثمارات الإضافية في البنية الأساسية لإدارة النفايات، بالإضافة إلى العمل المعتاد، إلى 50 مليار دولار بين عامي 2020 و2040.

ولفت إلى أن الزيادات في التكاليف ستكون محدودة، بسبب إعادة توجيه تدفقات الاستثمار نحو تحسين الفرز وإعادة التدوير والابتعاد عن الخيارات الأقل تقدمًا، وعلى العكس من ذلك، إذا سعت البلدان نحو القضاء على تسرب البلاستيك من خلال التركيز على إدارة النفايات وحدها، فإن التكاليف ستكون أعلى، وفي ظل مثل هذا السيناريو، ستكون هناك حاجة إلى 300 مليار دولار إضافية بين عامي 2020 و2040، بالإضافة إلى الاستثمارات المعتادة.

ولدعم نهج دورة الحياة بأكملها، أكد التقرير أهمية سياسات مثل: معايير التصميم البيئي، ومعايير المنتجات، وحظر استخدام مواد بلاستيكية محددة للاستخدام مرة واحدة، موضحًا أهمية برامج مسؤولية المنتج الموسعة للتعبئة والتغليف والسلع المعمرة، التي يمكن أن تشجع على اقتصاد بلاستيكي أكثر استدامة.

وأضاف أن هناك حاجة إلى تدخلات إضافية لمعالجة جوانب أخرى من تلوث البلاستيك بشكل شامل مثل: التخفيف من المخاطر المتعلقة بتلوث البلاستيك الدقيق، والمواد الكيميائية المثيرة للقلق، وانبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري المرتبطة بالبلاستيك.

اقرأ أيضاًمستقبل قطاع البناء في مصر.. معلومات الوزراء يستعرض توقعات شركة BMI التابعة لوكالة فيتش

معلومات الوزراء يحتفي بنماذج مشرفة من القيادات النسائية المساهمة في تحقيق أهداف المركز

معلومات الوزراء يطلق سلسلة فيديوهات لإبراز جهود التحالف الوطني والعمل الأهلي في رمضان

مقالات مشابهة

  • محافظ الشرقية يثمن مجهودات جامعة الزقازيق في رسالتها التعليمية والأكاديمية
  • نتيجة امتحان الشهادة السودانية 2025.. رابط الاستعلام رسميا
  • مدير تعليم القاهرة يتفقد مدارس منشأة ناصر لمتابعة سير العملية التعليمية
  • «الحرك» قبيل لقاء الكاميرون: عازمون على تقديم مباراة ممتازة ونتيجة إيجابية
  • حسني بي: تقييم نجاح السياسة النقدية للمركزي يعتمد على مؤشر رئيسي واحد
  • الدغاري: ليبيا تمر بأزمة اقتصادية كبيرة نتيجة استمرار الانقسام الحكومي
  • مجلس الوزراء يعتمد الكتل والمتناثرات القريبة من الأحوزة العمرانية في 16 محافظة
  • بمواصفات عالمية.. محافظ المنيا يضع حجر أساس المركز التكنولوجي الجديد
  • معلومات الوزراء يستعرض السيناريوهات العالمية للقضاء على التلوث البلاستيكي بحلول 2040
  • محافظ المنيا يهنئ صاحب المركز الثاني في مبادرة المشروعات الخضراء الذكية