السبت.. تقليل زمن التقاطر داخل المحطات بالخط الثالث للمترو
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت شركة أر.إيه.تي.بي ديف للنقل كايرو الشركة المسئولة عن إدارة وتشغيل الخط الثالث للمترو والقطار الكهربائي الخفيف LRT، تقليل زمن التقاطر داخل محطات الخط الثالث، وذلك بتوجيهات من وزارة النقل وبإشراف من الهيئة القومية للأنفاق.
وأوضحت أن يكون زمن التقاطر كل ٤.٥ دقائق بدلا من ٥,٥ من محطة عدلي منصور إلى إتجاه محطة الكيت كات خلال ساعات الذورة، و٩ دقائق بدلا من ١١ دقائق من محطة الكيت كات إلى إتجاه محطة جامعة القاهرة أو محطة محور روض الفرج خلال ساعات الذورة.
وتم تحديد ساعات الذروة من محطة عدلي منصور إلى إتجاه محطة جامعة القاهرة أو محطة محور روض الفرج من٦:٠٠ الى ١٠:٠٠ صباحًا ومن ١:٠٠ الى٦:٠٠ مساءً وساعات الذروة من محطة جامعة القاهرة أو محطة محور روض الفرج إلى اتجاه محطة عدلي منصور من ٧:٠٠ الى ١١:٠٠ صباحًا ومن ٢:٠٠ الى٧:٠٠ مساءً.
ويبدأ تنفيذ هذا القرار من يوم السبت القادم الموافق 1 يونيو وحتى بداية إجازة عيد الأضحي المبارك، في ضوء تقديم أفضل الخدمات الممكنة للركاب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الخط الثالث للمترو القطار الكهربائى الخفيف LRT تقليل زمن التقاطر محطات الخط الثالث من محطة
إقرأ أيضاً:
خضير البورسعيدي يشارك في كتابة إهداءات بالخط الزخرفي لرواد معرض القاهرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تفقد الفنان خضير البورسعيدي، مدارس الخط العربي، المشاركة في معرض القاهرة الدولي للكتاب، بدورته الـ56، المنعقدة حاليا في مركز مصر للمعارض والمؤتمرات الدولية بالتجمع الخامس، تحت رعاية فخامة رئيس الجمهورية.
وأقام خضير البورسعيدي عدة ورش للخط العربي في المكتبات المتنقلة التابعة لمكتبة مصر العامة في المعرض، بحضور العديد من الأطفال، ومحبي الخط العربي، وأيضا شارك في كتابة اهداءات وأسماء بالخط الزخرفي للرواد المترددين علي أنشطة المكتبة مجانا.
خضير البورسعيدي، هو واحد من أبرز الخطاطين المصريين الذين برعوا في فن الخط العربي، ولد في محافظة بورسعيد بمصر، واشتهر بمهاراته العالية في كتابة الخط العربي بمختلف أنواعه، خاصة الخط الديواني والثلث، ويُعتبر البورسعيدي من أبرز الشخصيات التي ساهمت في الحفاظ على التراث الفني للخط العربي ونقله للأجيال الجديدة.
ومن أهم أعماله ودوره في الخط العربي، الإبداع الفني، حيث عُرف البورسعيدي بأسلوبه المميز الذي يجمع بين الأصالة والابتكار، حيث أضاف لمسات فنية خاصة به، مما جعل أعماله فريدة ومتميزة، والتعليم والتدريب، فلم يقتصر دوره على الكتابة فقط، بل ساهم في تدريب العديد من الخطاطين الجدد ونشر حب الخط العربي بينهم، كما لعب دورًا كبيرًا في إبراز جماليات الخط العربي كجزء من التراث الثقافي العربي والإسلامي.
الخط العربي هو أحد الفنون البصرية الجميلة التي تعكس جمال اللغة العربية وتاريخها العريق، ويتميز بتنوع أنواعه، مثل الخط الكوفي، النسخ، الثلث، الرقعة، والديواني. وقد كان للخط العربي دور مهم في الفنون الإسلامية، حيث زُيّنت به المساجد والمخطوطات والكتب.
أهمية الخط العربي ليست فقط جمالية، بل هي أيضًا وسيلة للحفاظ على الثقافة والهوية. وبفضل فنانين مثل خضير البورسعيدي، يظل هذا الفن حيًا ومتجددًا.