صراعات بأركان محكمة الأسرة.. العقوبة القانونية لمن يمنع الأب من رؤية أطفاله
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
في أغلب الأحيان تمنع الأم الحاضنة والد الأطفال من رؤيتهم بعدما حكمت محكمة الأسرة لصالحها بحضانة الأطفال مما يجعلها تعرض نفسها للمسائلة القانونية.
ففي الفترة الأخيرة شهدت محكمة الأسرة قصص وحكايات لشباب وفتيات عديدة، نقف أمامها في ذهول حيث انقلب بهم الحال، فبعدما كانوا يعيشون في جو أسري هادئ صاروا يقفون أمام بعضهم في المحاكم، وتكون الضحية الرئيسية هم الأطفال الذين يتشردون ويتشتتون بين الأبوين.
ويذكر أن قانون الأحوال الشخصية شرع بحبس حقوق من يمتنع عن تنفيذ حكم الرؤية، حينما يقم الطرف الأخر بإقامة دعوى قضائية بمحكمة الأسرة لعدم تنفيذ حكم الرؤية، ويطالب بحبس الحاضن للأطفال ويطالب بتعويض مالي يصل لـ 60 ألف جنيه.
وشرع قانون الأحوال الشخصية بمعاقبة الطرف الذي يمتنع عن تنفيذ حكم الرؤية عقوبة قانونية ألا وهي سحب الحضانة منه، وذلك بناء على تعديلات القانون لسنة 2000.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دعوى قضائية عقوبة تعويض محاكم حضانة محكمة الأسرة الأحوال الشخصية حضانة الأطفال المحاكم
إقرأ أيضاً:
القانونية النيابية:الخلافات السياسية عطلت تمرير قوانين كثيرة أبرزها العفو العام والنفط والغاز
آخر تحديث: 7 يوليوز 2024 - 4:09 مبغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد عضو في اللجنة القانونية النيابية، اليوم الأحد، حاجة قانون العفو العام إلى توافق سياسي لإقراره، مشيرًا إلى أن انتخاب رئيس جديد لمجلس النواب سيساعد في تفعيل الاتفاق السياسي وتركيز الجهود على إقرار القانون.وقال النائب عدنان الجحيشي في حديث صحفي، إن “الخلافات السياسية عطلت الكثير من القوانين في مجلس النواب وأبرزها قوانين العفو العام والنفط والغاز وغيرها”.وأضاف، أن “قانون العفو العام من القوانين المهمة في مجلس النواب، ويحتاج إلى توافق سياسي لإقراره في المرحلة المقبلة”، موضحا أن “مسودة القانون أرسلت من قبل الحكومة إلى البرلمان وموجودة حاليا لدى اللجنة القانونية النيابية”.وأكد الجحيشي، أنه “بعد انتخاب رئيس جديد لمجلس النواب، سنعمل على تفعيل ورقة الاتفاق السياسي، والتي على أساسها تشكلت الحكومة الحالية، و سنركز على تمرير قانون العفو العام في المجلس”.