سعر اليورو بالبنوك اليوم الخميس 30-5-2024
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
ننشر سعر اليورو الأوروبي أمام الجنيه المصري في البنوك العاملة في مصر بمنتصف تعاملات اليوم الأربعاء 30-5-2024 .
سعر اليورو فى بعض البنوك كالتالى:
سعر اليورو في البنك المركزي المصري
51.23 للشراء.
51.40 للبيع.
سعر اليورو في البنك الأهلي المصري
50.
50.77 للبيع.
سعر اليورو في بنك مصر
51.10 للشراء.
51.42 للبيع.
سعر اليورو في بنك الاسكندرية
51.17 للشراء.
50.96 للبيع.
سعر اليورو في البنك التجارى الدولى
50.99 للشراء.
51.19 للبيع.
سعر اليورو في مصرف أبو ظبى الاسلامى
51.09 للشراء.
51.28 للبيع.
سعر اليورو في بنك البركة
50.94 للشراء.
51.12 للبيع.
سعر اليورو في بنك قناة السويس
50.99 للشراء.
51.17 للبيع.
ارتفع الدولار إلى أعلى مستوى في أسبوعين مقابل عملات رئيسية منافسة، خلال تعاملات الخميس المبكرة، بعدما تلقت العملة دعما من صعود العوائد الأميركية والطلب على أصول الملاذ الآمن.
وارتفع الدولار لأعلى مستوى في أسبوعين مقابل اليورو وواصل انتعاشه من أدنى مستوى في أكثر من شهرين أمام الجنيه الإسترليني، بعد قفزة على مدار يومين بمقدار 15 نقطة أساس فوق 4.6 بالمئة لعوائد الخزانة طويلة الأجل بعد المزيد من البيانات التي تظهر قوة الاقتصاد الأمريكي وبعض عطاءات السندات التي لم تلق الإقبال المأمول.
وأثار التراجع في سوق السندات قلق المستثمرين وانخفضت الأسهم عالميا بشكل حاد هذا الأسبوع مما أدى إلى الاندفاع نحو الأصول الأكثر أمانا. ووصل مؤشر الدولار الذي يقيس العملة مقابل ست عملات رئيسية، من بينها اليورو والجنيه الإسترليني والين الياباني، لأعلى مستوى منذ 14 مايو عند 105.15 الخميس، بعد ارتفاع بواقع 0.5 بالمئة في الجلسة السابقة.
وتراجع اليورو إلى 1.0796 دولار للمرة الأولى منذ 14 مايو، وهبط الإسترليني إلى 1.2696 دولار ليواصل بذلك التراجع بعد أن وصل الثلاثاء إلى 1.2801 دولار للمرة الأولى منذ 21 مارس آذار.
إلا أن الين ارتفع من أدنى مستوى في أربعة أسابيع عند 157.715 ين للدولار الذي سجله الليلة الماضية ليصل في أحدث التداولات إلى 157.505 ين للدولار.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اليورو سعر اليورو سعر اليورو الأوروبي أمام الجنيه المصري للبیع سعر الیورو فی بنک مستوى فی
إقرأ أيضاً:
الإنفاق العسكري العالمي يسجل أعلى مستوى له منذ نهاية الحرب الباردة: هل نحن على حافة سباق تسلح جديد؟
شمسان بوست / وكالات:
كشف تقرير صادر عن مركز أبحاث رائد في مجال النزاعات أن الإنفاق العسكري العالمي بلغ 2.72 تريليون دولار في 2024، بزيادة 9.4 عن عام 2023 وهو أكبر ارتفاع على أساس سنوي منذ نهاية الحرب الباردة على الأقل.
وأظهرت البيانات الصادرة عن معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام أن التوتر الجيوسياسي المتصاعد شهد زيادة في الإنفاق العسكري في جميع مناطق العالم، مع نمو سريع على وجه الخصوص في كل من أوروبا والشرق الأوسط.
وقال المعهد “رفعت أكثر من 100 دولة حول العالم إنفاقها العسكري في عام 2024”. وأضاف “مع تزايد إعطاء الحكومات الأولوية للأمن العسكري، وغالبا ما يكون ذلك على حساب مجالات الميزانية الأخرى، يمكن أن يكون للمقايضات الاقتصادية والاجتماعية تداعيات كبيرة على المجتمعات لسنوات قادمة”.
وأدت الحرب في أوكرانيا والشكوك حول التزام الولايات المتحدة تجاه حلف حلف شمال الأطلسي إلى ارتفاع الإنفاق العسكري في أوروبا (بما في ذلك روسيا) بنسبة 17 بالمئة، مما دفع الإنفاق العسكري الأوروبي إلى ما هو أبعد من المستوى المسجل في نهاية الحرب الباردة.
بلغ الإنفاق العسكري الروسي نحو 149 مليار دولار في 2024، بزيادة 38 بالمئة عن 2023 وضعف المستوى المسجل في عام 2015. ويمثل ذلك 7.1بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي لروسيا و19 بالمئة من إجمالي الإنفاق الحكومي.
ونما إجمالي الإنفاق العسكري الأوكراني بنسبة 2.9 بالمئة ليصل إلى 64.7 مليار دولار، وهو ما يعادل 43 بالمئة من الإنفاق الروسي. وبنسبة 34 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي. وكان العبء العسكري لأوكرانيا هو الأكبر من أي دولة في عام 2024.
وقال معهد ستوك هولم “تخصص أوكرانيا في الوقت الراهن جميع إيراداتها الضريبية لجيشها. في مثل هذا الحيز المالي الضيق، سيكون من الصعب على أوكرانيا الاستمرار في زيادة إنفاقها العسكري”.
وارتفع الإنفاق العسكري للولايات المتحدة بنسبة 5.7 بالمئة ليصل إلى 997 مليار دولار، وهو ما يمثل 66 بالمئة من إجمالي إنفاق حلف حلف شمال الأطلسي و37 بالمئة من الإنفاق العسكري العالمي في عام 2024.
وتواصل إسرائيل حربها في قطاع غزة، وفي عام 2024 ارتفع إنفاقها العسكري بنسبة 65% ليصل إلى 46.5 مليار دولار، وهذه أكبر زيادة منذ حرب الأيام الستة في عام 1967، وفق سيبري.
في المقابل، انخفض إنفاق إيران بنسبة 10% ليصل إلى 7.9 مليارات دولار في عام 2024، “رغم انخراطها في النزاعات الإقليمية”، بحسب سيبري، لأن “تأثير العقوبات حد بشدة من قدرتها على زيادة الإنفاق”.
وبعد الولايات المتحدة، تأتي الصين في المرتبة الثانية وهي تستثمر في تحديث قواتها المسلحة وتوسيع قدراتها في مجال الحرب السيبرانية وترسانتها النووية، وهي الآن تستحوذ على نصف الإنفاق العسكري في آسيا وأوقيانوسيا. وفي عام 2024، زادت ميزانيتها العسكرية بنسبة 7% لتصل إلى 314 مليار دولار.