عقار جديد يعالج الاكتئاب الحاد
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
توصلت شركة “جونسون اند جونسون” إلى عقار جديد نجح في علاج مرضى الاضطراب الاكتئابي الحاد وأعراض الأرق.
وأوضحت الشركة أن العلاج الجديد الذي يحمل اسم “سلتوريكسانت” استوفى جميع الأهداف الرئيسية والثانوية في دراسة متقدمة تقيم فاعليته في علاج الاضطراب الاكتئابي.
وأشارت إلى أن العقار المذكور تناوله المرضى المشاركون في الدراسة بوصفه علاجاً تكميلياً إلى جانب مضادات الاكتئاب.
وكانت دراسة حديثة قد أُجريت بجامعة “أكسفورد البريطانية”، قد نوهت إلى فاعلية الفطر السحري في التقليل من حدة الاكتئاب لدى المرضى.
اخبار 24
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
جونسون: بوتين "خصم خطير".. وزيلينسكي أشعل الموقف في البيت الأبيض
رفض مايك جونسون، رئيس مجلس النواب الأمريكي والحليف المخلص للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الاتهامات بأن الرئيس متساهل للغاية تجاه روسيا.
وقال جونسون لشبكة "إن بي سي نيوز"، الأحد،: "من العبث تماماً أن يزعم أي شخص في وسائل الإعلام أو من الديمقراطيين، بطريقة أو بأخرى، أن الرئيس ترامب أو البيت الأبيض أو الجمهوريين في الكونغرس يقفون إلى جانب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين".
وأضاف: "هذه مزحة، فنحن ندرك أنه خصم خطير، وهو من أشعل الحرب" في أوكرانيا.
وتابع جونسون أيضاً بأن أولويات الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي كانت "في غير محلها"، وأكد مجدداً على أن زيلينسكي تصرف بطريقة تنم عن عدم امتنان في المكتب البيضاوي.
وكان الاجتماع العاثر، الذي جرى الجمعة، قد بدأ بتوجيه زيلينسكي الشكر لمضيفيه على الدعوة، لكنه أصر أيضاً على الحصول على ضمانات أمنية تتجاوز اتفاق المواد الخام الذي سعى إليه ترامب.
ووصف زيلينسكي بوتين بأنه "قاتل وإرهابي"، يكن له ولأوكرانيا الكراهية.
ورد ترامب بغضب قائلاً، إن مثل هذه التصريحات لن تساعد في إنهاء الحرب، ثم هدد بقطع المساعدات العسكرية.
وقال جونسون لشبكة "إن بي سي"، إن ترامب ونائبه جيه دي فانس، الذي كان حاضراً الاجتماع أيضاً، ليسا مسؤولين عن تفجر الخلاف في البيت الأبيض، بل وحده زيلينسكي يتحمل مسؤولية ذلك.
وأضاف جونسون: "آمل وأدعو، بصراحة، أن يعود زيلينسكي إلى رشده، وأن يعود إلى الرئيس ترامب، ويعبر عن امتنانه كما يجب عليه أن يفعل، كما تعلمون، وأن يعتذر عن سلوكه".
وواصل جونسون قائلاً: "إما أن يعود زيلينسكي إلى رشده ويعود إلى طاولة المفاوضات بامتنان، أو أن يتولى شخص آخر قيادة البلاد للقيام بذلك، وأعني، الأمر متروك للأوكرانيين ليقرروا ذلك".