وسط فرحة المواطنين والهتاف والزغاريد .. قامت قوات شرطة الإحتياطي المركزي بطابور سير برفقة مركبات العمليات وسط وذلك سندا وتأييدا للدولة والقوات النظامية في ملحمة الكرامة لتطهير الأرض ومنازل المواطنين والمؤسسات الحكومية من مرتزقة مليشيا الدعم السريع المتمردة.ويخوض الجيش السوداني قتالاً مفروضاً منذ منتصف أبريل من العام 2023 ضد مليشيات الدعم السريع المتمردة، ويساند الجيش قطاعات واسعة من الشعب السوداني وحركات الكفاح المسلح.

رصد وتحرير – “النيلين”إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

شاهد بالفيديو.. جندي بالجيش السوداني يحفر الأرض ويستخرج “طبنجة” من باطنها

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان, مقطع فيديو أثار اهتمام وفضول المتابعين له بعد تناقله على نطاق واسع عبر السوشيال ميديا.

وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين, فقد أظهر المقطع جندي بالزي الرسمي للقوات المسلحة, وهو يحفر الأرض داخل أحد المنازل.

وفاجأ الجندي الجميع بإستراجه مسدس, “طبنجة” قام بدفنه داخل الأرض بعد أن نجح في تأمينه وتغطيته بطريقة حافظت عليه طوال فترة غيابه.

محمد عثمان _ الخرطوم

النيلين

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الجيش السوداني يعلن مقتل 60 عنصراً من قوات الدعم السريع في الفاشر
  • قصف كثيف وتوغل بري… هل اقترب سقوط الفاشر؟ .. خبير عسكري يؤكد أن الجيش السوداني جهز قوات كبيرة لفك الحصار عن المدينة
  • بالفيديو.. شاهد الدمار الذي أحدثه اللواء “طلال” على برج المليشيا بالخرطوم في الساعات الأولى من الحرب بقرار انفرادي وشجاع منه نجح في قلب الموازين وحسم المعركة لصالح الجيش
  • الجيش السوداني: مقتل 60 عنصرا من "الدعم السريع" بهجوم على الفاشر  
  • الجيش السوداني يكذب الدعم السريع ويحذر ويكشف حقيقة فيديوهات ويعلن مقتل وإصابة 33 مواطنًا
  • الجيش السوداني يكشف عن هروب مفاجئ لقوة تتبع  لـ”الدعم السريع” من الفاشر 
  • أفراد شرطة في السودان يعملون مع الدعم السريع.. الشرطة تعترف وتتخذ خطوة حاسمة تجاه “الاثيوبيين والاريتريين والجنوب سودانيين”
  • شاهد بالفيديو.. جندي بالجيش السوداني يحفر الأرض ويستخرج “طبنجة” من باطنها
  • الجيش السوداني يعلن مقتل 47 مدنيا في قصف للدعم السريع استهدف الفاشر‎
  • شاهد بالفيديو.. وسط سخرية جمهور مواقع التواصل.. قائد بالدعم السريع يخاطب الجنود ويعترف: (عردوا مننا ناس كتار وما تخيبوا ظن حميدتي)