مسؤول إيراني يحدد موعد استئناف الرحلات الجوية بين رشت وبغداد
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
السومرية نيوز – دوليات
أعلن مدير عام مطار "سردار جنكل" في مدينة رشت بمحافظة جيلان شمال إيران عن استئناف الرحلات الجوية بخط "رشت – بغداد" وبالعكس، وستسيّر الخطوط الجوية العراقية أول رحلة لها غدا الجمعة. وقال سيد محسن مير حسيني في مقابلة مع الصحفيين: يتمتع مطار "سردار جنكل" بالتسهيلات والمعايير اللازمة للرحلات الدولية، وفي السنوات السابقة كان خط الطيران فيه تديره شركات الطيران المحلية.
وأوضح: تمت إضافة رحلة طيران إلى بغداد أيام الجمعة من كل أسبوع إلى قائمة البرامج الأسبوعية لهذا المطار.
وأضاف مدير عام مطار "سردار جنكل" في رشت: تعتبر هذه المحافظة من الوجهات السياحية والاستثمارية حيث وصلت الى مطار "سردار جنكل" طلبات لتسيير عدة خطوط خارجية جديدة بما فيها البصرة، وبعد الحصول على التصاريح اللازمة سيتم إعلان النتائج في المستقبل القريب.
وذكر مير حسيني: حاليا، هناك رحلات جوية من مطار رشت إلى طهران وشيراز وكيش وبندر عباس وعسلوية وأهواز وأصفهان ومشهد والنجف الأشرف.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
خطوط شرق الصين الجوية تدشن رحلات مباشرة بين شنغهاي وأبوظبي أبريل المقبل
أعلنت خطوط شرق الصين الجوية عن إطلاق رحلات جوية مباشرة تربط بين مدينتي شنغهاي وأبوظبي، وذلك اعتباراً من 28 أبريل 2025، في خطوة تعد الأولى من نوعها لشركة طيران صينية وتعزز من الروابط الاقتصادية والسياحية بين دولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية الصين الشعبية.
ووفقاً لصحيفة "تشاينا ديلي"، سيتم تشغيل الخط الجديد بالتعاون مع شركة "الاتحاد للطيران"، الناقل الوطني لدولة الإمارات، حيث ستسير الرحلات أيام الاثنين والأربعاء والخميس والسبت، لتنطلق من مطار شنغهاي بودونغ الدولي وتعود من مطار أبوظبي الدولي في نفس اليوم وفقاً للتوقيت المحلي.
أخبار ذات صلةوتعكس هذه الخطوة الأهمية الاستراتيجية لأبوظبي ضمن مبادرة "الحزام والطريق"، حيث توفر الإمارة بيئة اقتصادية داعمة بفضل موقعها الجغرافي المتميز، وسياسات المناطق الحرة، وحضورها القوي في قطاعات الطاقة والخدمات المالية، مما يسهم في تعزيز توسع الشركات الصينية عالمياً.
ومن المتوقع أن يسهم هذا المسار الجوي في تعزيز الترابط بين منطقة دلتا نهر اليانغتسي ومنطقة الخليج، مما يسهل حركة الأعمال والسياحة، إضافة إلى دعم قطاعي الضيافة والطيران في كل من شنغهاي وأبوظبي، بما يعزز من النمو الاقتصادي المشترك ويفتح آفاقاً جديدة للتعاون المستقبلي.