قتلى وجرحى في تجدد اشتباكات مخيم "عين الحلوة"
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن قتلى وجرحى في تجدد اشتباكات مخيم عين الحلوة، سقط قتيلان من حركة فتح وجرح آخرون بتجدد اشتباكات مخيم عين الحلوة في صيدا جنوبي لبنان بعد شنّ جماعة جند الشام هجوما عنيفا على أحد مراكز .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قتلى وجرحى في تجدد اشتباكات مخيم "عين الحلوة" ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
سقط قتيلان من حركة "فتح" وجرح آخرون بتجدد اشتباكات مخيم "عين الحلوة" في صيدا جنوبي لبنان بعد شنّ جماعة "جند الشام" هجوما عنيفا على أحد مراكز الحركة بالمخيم بمختلف أنواع الأسلحة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل قتلى وجرحى في تجدد اشتباكات مخيم "عين الحلوة" وتم نقلها من السومرية نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عین الحلوة
إقرأ أيضاً:
اشتباكات دامية في أبوجا.. الجيش النيجيري يحمّل متظاهرين شيعة المسؤولية ومنظمة العفو ترد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أرجع الجيش النيجيري، اليوم الأحد، مقتل 12 شخصاً خلال اشتباكات وقعت يوم الجمعة أثناء مسيرة نظّمتها جماعة شيعية في أبوجا، إلى ما وصفه بـ"عنف المتظاهرين"، مشيراً إلى أنهم أطلقوا النار على قوات الأمن.
ووفقاً لتقرير استخباراتي حكومي اطلعت عليه "وكالة الصحافة الفرنسية"، فقد قُتل 11 متظاهراً بالإضافة إلى جندي واحد.
في المقابل، أفادت "منظمة العفو الدولية" في نيجيريا بأن الجنود فتحوا النار على المحتجين في محاولة للسيطرة على الحشد، وهو ما نفاه الجيش النيجيري.
وصرّح المتحدث باسم الجيش، اللواء أونيما نواشوكوو، لـ"الوكالة" قائلاً: "المتظاهرون تجاهلوا التحذيرات وأصبحوا شديدي العنف، حيث أطلقوا النار على قوات الأمن وحاولوا تحييدها". وأضاف: "للأسف، وخلال تبادل إطلاق النار، وأثناء دفاع القوات عن نفسها، قُتل جندي وأُصيب اثنان آخران".
من جانبها، وصفت "منظمة العفو الدولية" المتظاهرين بأنهم كانوا "يمارسون حقهم في تنظيم مسيرة دينية"، مؤكدةً أنه "لا يوجد دليل على أنهم شكلوا تهديداً مباشراً للأرواح".