طريقة الحصول على بطاقة مجانية من الباص السريع / رابط
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
#سواليف
أعلنت #أمانة_عمان إتاحة التقديم إلكترونيا للحصول على #البطاقة_المجانية لكبار السن و #ذوي_الإعاقة، لاستخدام #الباص_السريع وباص عمان، مبينة أنه التقديم متاح لمن هم فوق 65 عاما، ولمن يعانون إعاقات حركية، ومن جميع المحافظات.
وبينت الأمانة أنه يجب إرفاق الوثائق التالية إلكترونيا، للحصول على البطاقة المعفاة، وهي:
بطاقة هوية سارية المفعول للأردنيين.
صورة حديثة.
فاتورة مرافق حديثة (كهرباء / ماء / إنترنت).
تقرير طبي من وزارة الصحة (لذوي الإعاقة الحركية).
وتاليا رابط التقديم في أول تعليق:
https://www.ammanbus.jo/#/exemptions
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف أمانة عمان ذوي الإعاقة الباص السريع
إقرأ أيضاً:
رعاية بلا انقطاع.. 3 فئات من الأطفال يستحقون معاشًا شهريًا بقوة القانون
وضع قانون الطفل المصري إطارًا تشريعيًا متقدمًا يهدف إلى حماية الأطفال وتوفير بيئة آمنة تكفل نموهم السليم نفسيًا، صحيًا، واجتماعيًا، مع التأكيد على أن مصلحة الطفل الفضلى يجب أن تكون الأولوية في كافة القرارات والسياسات.
ونصّت المادة 49 من القانون على أحقية فئات محددة من الأطفال في الحصول على معاش شهري لا يقل عن 60 جنيهًا من وزارة التضامن الاجتماعي، وهم: الأطفال الأيتام، أو مجهولو الأب أو الأبوين، وأطفال الأمهات المعيلات، وكذلك أبناء المطلقات في حالة زواج الأم أو وفاتها، إضافة إلى أبناء المسجونين أو المحبوسين لمدة لا تقل عن شهر.
ويُعد هذا المعاش خطوة مهمة لتوفير الحد الأدنى من الرعاية الاجتماعية للأطفال الذين يواجهون ظروفًا أسرية صعبة.
كما ألزم القانون، في المادة 29، بضرورة تقديم البطاقة الصحية عند التحاق الطفل بالتعليم قبل الجامعي، مع الاحتفاظ بها ضمن ملفه المدرسي. وتُستخدم البطاقة في متابعة الحالة الصحية للطفل، حيث يشرف طبيب المدرسة على تسجيل نتائج الفحص الدوري الذي يجب أن يتم مرة واحدة سنويًا على الأقل.
وتأتي المادة 7 مكرر (ب) لتؤكد التزام الدولة المطلق بحماية حياة الطفل في أوقات الكوارث والحروب، ومنع الزجّ به في النزاعات المسلحة، وضمان عدم انخراطه في أي أعمال حربية.
ويعزز المادة 3 حقوق الطفل في الحماية من التمييز، وفي التعبير عن رأيه بحرية، مع ضمان تكافؤ الفرص أمام جميع الأطفال، بصرف النظر عن ظروفهم الاجتماعية أو الصحية أو الدينية.
وبهذا الإطار القانوني الشامل، يرسّخ قانون الطفل دعائم مجتمع إنساني متماسك، لا يُقصي أحدًا، ويمنح كل طفل فرصة عادلة للنمو والمشاركة.