#سواليف
تعلن الشركة الاردنية الحديثة لخدمات #الزيوت_والمحروقات عن طرح عطاء لبيع #مركبات_مستعملة ، فعلــى الراغبين بالاشتراك في هذا العطاء مراجعة دائرة التزويد في موقع الشركة الكائن في طريق المطار / محطة المناصير للمحروقات مقابل وزارة الخارجية للحصول على نسخة من العطاء علما ان اخر موعد لتقديم العروض هو يوم الاثنين الموافق 3/6/2024.

لمزيد من المعلومات يرجى التواصل على هاتف رقم 06/5734030

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف مركبات مستعملة

إقرأ أيضاً:

طرح عطاء 240 ألف طن من القمح والشعير

آخر موعد لقبول العروض لعطاء القمح الساعة الثانية من بعد ظهر يوم الثلاثاء الموافق للثاني من تموز المقبل

طرحت وزارة الصناعة والتجارة والتموين، عطاءين لشراء 100- 120 ألف طن قمح، و 100- 120 ألف طن من الشعير.

اقرأ أيضاً : كم بلغ سعر غرام الذهب في الأردن الخميس؟

ودعت الوزارة الراغبين بالاشتراك إلى مراجعة قسم العطاءات، للحصول على نسخة من دعوة العطاء المطلوب، تتضمن الشروط والمواصفات مقابل 650 ديناراً غير مستردة للعطاء الواحد، علماً بأن آخر موعد لقبول العروض لعطاء القمح هو الساعة الثانية من بعد ظهر يوم الثلاثاء الموافق للثاني من تموز المقبل، وآخر موعد لقبول العروض لعطاء الشعير الساعة الثانية من بعد ظهر يوم الاربعاء الموافق 3 تموز المقبل.

اقرأ أيضاً : ترجيح تخفيض أسعار البنزين ورفع الديزل بالأردن في تسعيرة تموز

واشترطت الوزارة إحضار صورة عن رخصة المهن سارية المفعول، وصورة عن السجل التجاري مصدقة قبل مدة لا تزيد عن ثلاثين يوماً من تاريخ فتح العروض، وصورة عن التسجيل في غرفة التجارة سارية المفعول.

مقالات مشابهة

  • اعلان نتائج الصف التاسع 2024 وطريقة الحصول على نتائج الصف التاسع الاساسي 2024 بالاتصال او عبر رسائل sms
  • صحيفة الثورة السبت 23 ذو الحجة 1445 – الموافق 29 يونيو 2024
  • «خزانة الكُتب» تعرض الإصدارات الحديثة لمركز أبوظبي للغة العربية
  • صحيفة الثورة الجمعة 22 ذو الحجة 1445 – 28 يونيو 2024
  • فوائد زيت الجوجوبا.. مفيد لجميع أنواع الشعر والبشرة
  • طرح عطاء 240 ألف طن من القمح والشعير
  • الجمعية العمومية لـــ “تكافل الإمارات “ تعزز الثقة في الإدارة الجديدة للشركة
  • روسيا.. ابتكار تقنية تسرع إنتاج الزيوت النباتية بمقدار 5 أضعاف
  • ما اسباب تاخر رحلة الطيران على الخطوط الاردنية في مطار بغداد
  • بيت عطاب.. قرية العطاء التي هجّرتها إسرائيل