موعد حفل مدحت صالح وريهام عبد الحكيم بالمتحف القومي للحضارة
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
يستعد الفنان مدحت صالح، والفنانة ريهام عبد الحكيم، إحياء حفلهما المقبل بالمتحف القومي للحضارة المصرية، احتفالا بمرور 3 أعوام على افتتاح المتحف، ضمن مبادرة مصر خالدة، وذلك يوم 12 يونيو المقبل.
ويقدم مدحت صالح وريهام عبد الحكيم باقة متنوعة من أشهر أغانيهما وسط تفاعل كبير من الجمهور.
حفل مدحت صالح وريهام عبد الحكيم في المتحف القومي للحضارةوشاركت الشركة المنظمة للحفل عبر صحفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، بوستر الحفل، وكتبت: «انضم إلينا يوم 12 يونيو للاحتفال بالذكرى السنوية الثالثة لافتتاح المتحف القومي للحضارة المصرية (NMEC) مع صوت الأفلام، ضمن مبادرة مصر الخالدة».
والجدير بالذكر، أن آخر أعمال مدحت صالح طرح لأغنية «مش قادر» التي تعد أحدث أعماله الغنائية بالتعاون مع أبيوسف، لتحقق نجاحا كبيرا عبر المنصات الرقمية.
وجاء اختيار مدحت صالح في التجربة الجديدة مع مطرب الراب أبيوسف، بسبب تمتعه بتاريخ طويل في عالم الغناء يعتمد على الموسيقى الكلاسيكية، بينما يختلف الثاني بموسيقى الراب التي انتشرت بشكل كبير خلال السنوات الماضية بالإضافة إلى موهبته في صناعة الموسيقى، وهما يشكلان ثنائيا مختلفا.
اقرأ أيضاً27 يونيو.. تفاصيل حفل مدحت صالح في الأوبرا «صورة»
«نقابة المهن الموسيقية» تنعي وفاة شقيق المطرب مدحت صالح
مدحت صالح يتعاون مع خالد تاج الدين في دويتو بعنوان «شهم ابن شهم»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مدحت صالح ريهام عبد الحكيم الفنان مدحت صالح الفنانة ريهام عبد الحكيم مدحت صالح وريهام عبد الحكيم آخر أعمال مدحت صالح مدحت صالح وریهام عبد الحکیم حفل مدحت صالح
إقرأ أيضاً:
الصغير: قسم “عودة الحياة” بالمتحف مسمى سياسي للكثير من الكذب والتدليس
قال حسن الصغير وكيل وزارة الخارجية الأسبق لدى الحكومة الليبية، إن المتحف الوطني في طرابلس محاط بكثير من الأكاذيب والأباطيل والتدليس.
كتب قائلًا على فيسبوك “متحف يعني تاريخ يعني ماضي، زرت أكثر من عشرين متحف حول العالم وقرأت الكثير عن التاريخ والمؤرخين والمتاحف والآثار، لم أر في حياتي ومن خلال تجربتي دولة واحدة يوجد بمتحفها أحداث جارية أو أعمال مستمرة”.
وتابع قائلًا “(قسم عودة الحياة) مسمى سياسي لبعض البلاط هنا وبعض الإسفلت هناك والكثير من الأكاذيب والأباطيل والتدليس، مسمى يدخل متحف تاريخي يفترض بأنه يهتم ويوثق تاريخ ليبيا، هذه البقعة التي حكم عليها بالبؤس بأن يصبح مريض عقلي وذهني بهذا المركز فيما اصبحت عاصمتها”.