الصناعة تطرح عطاءً لشراء 100 أو 120 ألف طن من القمح
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
طرحت وزارة الصناعة والتجارة والتموين عطاء لشراء كمية 100 ألف طن أو 120 ألف طن قمح.
ودعت الوزارة الراغبين في المشاركة إلى مراجعة قسم العطاءات للحصول على نسخة من دعوة العطاء، التي تتضمن الشروط والمواصفات، وذلك مقابل 650 ديناراً أردنياً غير مستردة.
وأوضحت الوزارة أن آخر موعد لقبول العروض هو الساعة الثانية من بعد ظهر يوم الثلاثاء، الموافق 4-6.
وأشارت الوزارة إلى ضرورة إحضار صورة عن رخصة المهن سارية المفعول، وصورة عن السجل التجاري مصدقة قبل مدة لا تزيد عن ثلاثين يوماً من تاريخ فتح العروض، بالإضافة إلى صورة عن التسجيل في غرفة التجارة سارية المفعول.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: القمح القمح والشعير وزارة الصناعة والتجارة استيراد
إقرأ أيضاً:
بعد إقالته من برشلونة.. تشافي يتلقى عروضا قطرية وسعودية
ذكرت تقارير صحفية أن المدير الفني الإسباني تشافي هيرنانديز تلقى عروضاً كثيرة، منذ إقالته من تدريب نادي برشلونة.
وتمت إقالة تشافي من تدريب برشلونة على خلفية تصريحات انهزامية أدلى بها، لم تعجب مجلس الإدارة ولا المشجعين.
وقالت صحيفة "سبورت" الإسبانية إن العروض لم تتوقف، منذ إقالة تشافي من تدريب برشلونة، ومنها ما كانت محفزة جداً، في الجانبين الرياضي والمالي، مثل التي وصلته من الدوريين القطري والسعودي، دون أن تكشف الصحيفة عن هوية هذه الأندية، ما يفتح الأبواب أمام التوقعات.
وأضافت الصحيفة ذاتها أن أندية أخرى من دوريات مختلفة تواصلت فعلاً مع المدرب الإسباني، أشهرها نادي ميلان الإيطالي الذي رفض استمرار مدربه ستيفانو بيولي، ونادي أياكس أمستردام الهولندي الباحث عن العودة إلى التألق، بعدما سجل نتائج كارثية الموسم الماضي، بينما تابعت أندية من كوريا الجنوبية تفاعل تشافي مع العروض، وقدمت مقترحات مثيرة، قوبلت بالرفض.
وذكرت الصحيفة الإسبانية أن سبب رفض العروض هو تفضيل تشافي قضاء وقت أطول مع عائلته، والاستفادة من فترة الراحة في الوقت الحالي، كي يتجاوز صدمة إقالته من نادي برشلونة، بعد أيام قليلة من تجديد عقده، إذ سارت الأحداث بسرعة، لتؤدي به إلى خارج أسوار القلعة الكتالونية، بينما كان سوء النتائج أحد العوامل المؤدية لإقالته، وتعيين المدرب الجديد، الألماني هانسي فليك.
وأشارت الصحيفة إلى أن عطلة تشافي تعتمد على حالته النفسية، وقد تستمر عاماً كاملاً على الأقل، على أن يقع اختياره المستقبلي وفقاً لدرجة الثقة التي ينالها من النادي، في تطبيق مشروعه وأفكاره دون ضغوط.