الأونروا : مزاعم إسرائيل جعلت الطواقم الأممية أهدافا مشروعة
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
قال مفوض عام وكالة الأونروا ، فيليب لازاريني، الخميس 30 مايو 2024، إن مزاعم إسرائيل بتورط موظفي الوكالة بهجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 جعلت الطواقم الأممية "أهدافا مشروعة".
وقال لازاريني في تصريحات لصحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، إن الحرب المستمرة في قطاع غزة منذ 7 أكتوبر الماضي، "أسفرت عن تجاهل صارخ لمهمة الأمم المتحدة بما فيها الهجمات على موظفيها التي أدت إلى مقتل وإصابة المئات منهم".
واعتبر لازاريني أن "حجم ونطاق الهجمات الأخيرة ضد موظفي الأونروا يستحقان تشكيل لجنة تحقيق مستقلة بشكل عاجل".
وحذّر من أن "المزاعم الإسرائيلية جعلت طواقم الأمم المتحدة الإنسانية أهدافا مشروعة في نظر البعض".
وتابع: "المسؤولون الإسرائيليون لا يهددون عمل موظفينا ومهمتنا فحسب، بل ينزعون أيضا الشرعية عن الأونروا". المصدر : وكالة سوا
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
"الأونروا" تقدم مساعدات غذائية إلى أكثر من 1.5 مليون شخص في غزة
أعلنت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين (الأونروا) وصول فرقها إلى أكثر من 1.5 مليون شخص بمساعدات غذائية أساسية في قطاع غزة منذ بدء وقف إطلاق النار.
وأفادت الأونروا بأنها منذ وقف إطلاق النار افتتحت 37 ملجأ طوارئ جديدًا، بما في ذلك 7 في مدينة غزة و30 في شمال غزة.مساعدات الأونروا في غزةوذكرت أنها أنها تدير 120 ملجأ في جميع أنحاء القطاع، وتستضيف حوالي 120 ألف شخص.
أخبار متعلقة متظاهرون هاجموا موكبه.. إصابة قائد "اليونيفيل" في لبنانإصابات بالاختناق خلال اقتحام قوات الاحتلال بلدة الخضر جنوب بيت لحم .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مساعدات الأونروا في غزة - وكالات
وقالت المتحدثة باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) تيس إنغرام: "إن الوضع في غزة لا يزال كارثيًا بالنسبة لأطفال غزة".الأزمة الإنسانية في غزةولفتت إلى أنه من الجيد أن إطلاق القنابل والرصاص توقف، والذي كان يؤدي إلى مقتل الأطفال وإصابتهم، مؤكدة أن الأزمة الإنسانية مستمرة.
وقالت: "كنتُ في غزة لمدة أسبوعين والتقيت بالعديد من الأطفال الذين ما زالوا يكافحون لتلبية احتياجاتهم الأساسية لتلقي الدعم النفسي والاجتماعي، وبالطبع لم يعد أي طفل إلى المدرسة.