شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن قوة ناعمة اللغة الصينية تجتاح الشرق الأوسط وإيران والسعودية وتركيا في الصدارة، سلطت مجلة ذا هيل الأمريكية الضوء على عملية التوسع في تعلم وتدريس اللغة الصينية في العديد من دول منطقة الشرق الأوسط.وذكرت الصحيفة أن هذا .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قوة ناعمة.

. اللغة الصينية تجتاح الشرق الأوسط وإيران والسعودية وتركيا في الصدارة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

قوة ناعمة.. اللغة الصينية تجتاح الشرق الأوسط وإيران...

سلطت مجلة ذا هيل الأمريكية الضوء على عملية التوسع في تعلم وتدريس اللغة الصينية في العديد من دول منطقة الشرق الأوسط.

وذكرت الصحيفة أن هذا الاتجاه والذي يمثل قوة ناعمة صينية لا يمكن للولايات المتحدة التغاضي عنه.

إمبريالية لغوية

ووفق المجلة فإن التوسع في تدريس لغة الماندرين الصينية وإدراجها في المناهج الدراسية لعدد من دول الشرق الأوسط، لا يأتي كإجراء ثقافي بحت أو حتى اقتصادي، بل جزء من نشأة حضارية وثقافية وجيوسياسية جديدة بقيادة الصين.

وذكرت الصحيفة أن عملية الاكراه الثقافي ليست جديدة على الصين، إذ دأبت بكين منذ سنوات على استيعاب المجتمعات أو المجموعات غير الصينية في اللغة والثقافة والأعراف الاجتماعية للصينيين الهان، أكبر مجموعة عرقية في الصين.

ومع ذلك، فإن التحول إلى الصين على نطاق واسع كسياسة توسعية هو الاختراع الحديث للرئيس شي جين بينج.

في ظل حكم الرئيس الصيني، كثف الحزب الشيوعي الصيني إجراءاته لنشر لغة الماندرين القياسية في الداخل والخارج كأداة للقوة الناعمة والتأثير السياسي.

مدفوعًا بالقومية الصينية، يسعى نظام شي إلى استيعاب الأقليات العرقية داخل الصين ودمجها في الصين من خلال السعي بنشاط لاستئصال لغة وثقافة الأويجور الأتراك في تركستان الشرقية، والمغول المقيمين في منغوليا الداخلية، والتبتيين.

وأشارت إلى أن هذا جزء من خطة أوسع لتوطيد السلطة التي تشمل إخضاع هونغ كونغ بالكامل، وغزو تايوان..  لكن الإمبريالية اللغوية لجمهورية الصين الشعبية لا تقتصر على حدود الصين الحالية.

إيران

وفي إيران صادق البلاد إبراهيم رئيسي الشهر الماضي على قانون يسمح بإضافة اللغة الصينية إلى قائمة إلى قائمة اللغات الأجنبية التي يمكن تدريسها في المدارس الإعدادية والثانوية الإيرانية.

وأضافت المجلة أن تلك الخطوة تأتي في وقت تسود في حساسية كبيرة في الدولة الفارسية تجاه تدريس اللغات الغربية.

ففي إيران يتم وصم اللغة الإنجليزية بشكل خاص باعتبارها قناة لـ "الغزو الثقافي" للغرب.

بعد أن انتقد المرشد الأعلى علي خامنئي تدريس اللغة الإنجليزية في عام 2016، فرضت إيران حظراً على تدريس اللغة الإنجليزية في المدارس الابتدائية، بينما تم اعتماد اللغة الصينية كبديل.

بالإضافة إلى حظر تعليم اللغة الإنجليزية في المدارس الابتدائية وإضافة اللغة الصينية إلى المناهج الدراسية، حافظت طهران أيضًا على حظر طويل الأمد فيما يتعلق بتعليم لغات المجموعات العرقية غير الفارسية في البلاد.

وفي هذا الصدد، حظرت السلطات الإيرانية التعليم باللغة الآذرية، وهي لغة يتحدث بها أكثر من ثلث سكانها، بل إنها كثفت حملتها القمعية.

ومع ذلك، فإن النظام الإيراني غير معني بنشر لغة الماندرين وتمويل دورات اللغة الصينية، فالاستثمار في اللغة الصينية في إيران لا علاقة له بالتبادل اللغوي أو الثقافي وكل شيء له علاقة بالجغرافيا السياسية.

يذهب بعض رجال الدين الإيرانيين رفيعي المستوى إلى حد الادعاء أن العلاقات بين الصين وإيران تستند إلى وصايا الله في القرآن، بل حتى أن الجمهورية الإسلامية تدعم الإبادة الجماعية التي يرتكبها الشيوعيون الصينيون ضد المسلمين في شينجيانج، بحجة أن الصين تخدم الإسلام من خلال قمع المتطرفين المسلمين الأويجور.

كما أن المنفذ الإخباري الإيراني التابع للحرس الثوري الإسلامي ينفي حدوث إبادة جماعية للأويجور على الإطلاق - إنها مجرد دعاية أمريكية تهدف إلى إضعاف وحدة أراضي الصين، والتحريض على الانقسام العرقي وإبطاء النمو الاقتصادي الصيني.

السعودية

وقالت المجلة إنه عقب ثلاث سنوات من جولة محمد بن سلمان في آسيا 2019، طورت الحكومة السعودية شراكة استراتيجية واقتصادية مع الصين.

ورفعت السعودية مكانة اللغة الصينية كلغة تعليمية ثالثة في البلاد بعد اللغتين العربية والإنجليزية.

كما وقعت جامعة الملك سعود اتفاقية مع معهد كونفوشيوس لإنشاء قسم للغة الصينية.

  ألزمت جامعة جدة الطلاب الجدد بدراسة لغة الماندرين بغض النظر عن تخصصهم.

في ديسمبر/ كانون أول 2021، ارتفع عدد المدارس الثانوية التي تدرس اللغة الصينية إلى أكثر من 700 في المجموع.

وتشير وسائل الإعلام المملوكة للدولة في السعودية إلى اللغة الصينية على أنها "لغة المستقبل".

لا شك أن الاستثمار الكبير للحكومة السعودية في تدريس اللغة الصينية متجذر في الجغرافيا السياسية، مدفوعًا بالرغبة في تحقيق برنامج رؤية السعودية 2030.

هذا البرنامج هو إطار عمل استراتيجي لتقليل الاعتماد السعودي على النفط وتنويع الشركاء الاقتصاديين والأمنيين للمملكة.

تركيا

في غضون ذلك، ولدت علاقات تركيا المتنامية مع الصين اهتمامًا أكبر من أي وقت مضى بين الأتراك في تعلم اللغة والثقافة الصينية.

كما هو الحال في أجزاء أخرى من الشرق الأوسط، تزداد شعبية اللغة الصينية في تركيا كلغة ثانية.

تعمل معاهد كونفوشيوس على تشكيل التصورات الإيجابية للصين في العالم الإسلامي، وتعمل داخل تركيا في جامعة يدي تبه، إحدى الجامعات الخاصة الرائدة في إسطنبول.

حتى أن الصين تمكنت من تنمية قاعدة الحزب الشيوعي الموالية للصين في تركيا.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل قوة ناعمة.. اللغة الصينية تجتاح الشرق الأوسط وإيران والسعودية وتركيا في الصدارة وتم نقلها من الخليج الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس اللغة الإنجلیزیة

إقرأ أيضاً:

بعد تنصيبه | ملفات كثيرة منتظرة بعد فوز ترامب .. ما مصيرها؟

أدى الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، ونائبه، جيه دي فانس، اليمين الدستورية ، الاثنين، في مبنى الكابيتول، حيث أجريت مراسم تنصيب الرئيس الـ47 للولايات المتحدة.

ملفات كثيرة منتظرة بعد فوز ترامب

وفور أداء القسم الدستوري، تعهد دونالد ترامب بأن يعيد أمريكا عظيمة من جديدة، في كلمته أمام حشد كبير تحت سقف الكابيتول الذى احتضن الحفل بدلا من الخارج بسبب البرد القارس.

وأمام رئيس المحكمة العليا، جون روبرتس، قال ترامب: "أقسم أنا ترامب جازما أنني سأقوم بإخلاص بمهام منصب رئيس الولايات المتحدة، وبأنني سأبذل أقصى ما في وسعي لأصون وأحمي وأدافع عن دستور الولايات المتحدة، وأرجو من الله أن يساعدني".

ونشرت وكالة الأنباء الفرنسية تقريرًا حول خطط الرئيس الأمريكى الجديد دونالد ترامب، تجاه بعض القضايا فى الشرق الأوسط، ويتصدرها ملف كل من غزة وإيران، مشيرة إلى أن تلك الملفات تثير الهواجس مع مخاوف كبيرة من سياسة أكثر تصلبًا وشدة قد تزيد من حدة التوترات المتفاقمة أصلًا فى منطقة ملتهبة.

في هذا الصدد قال احمد التايب الكاتب الصحفي والمحلل السياسي إن مشاهد تنصيب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة تؤكد أن واشنطن ما زالت تمتلك النموذج الساحر فى إظهار قوتها الناعمة فى التأثير والابهار وتصدير  شعارات الديمقراطية وأنها لا زالت تتحكم فى النظام العالمى، وهو ما أكدته أيضا القرارات التنفيذية التى اتخذها فور التنصيب، والتى تكشف أن سياسته لا تعرف إلا الربح والخسارة وأنه رئيس ليس تقليدى على الإطلاق وأن النظام العالمى سيشهد تحولات كبيرة على كل المستويات خلال السنوات المقبلة. 

واضاف خلال تصريحات لــ"صدى البلد " أما الحديث عن علاقة إسرائيل بدونالد ترامب وتداعيات ذلك على الحرب العدوانية على غزة ولبنان والضفة وسوريا، أعتقد أن إسرائيل أحد محددات الأمن القومى الأمريكى، ومن ثوابت السياسة الخارجية للولايات المتحدة الأمريكية، وستظل واشنطن تقدم الدعم لها، لكن وفقا لعقلية ترامب الاقتصادية والتفاوضية، واستخدامه القوة والترهيب للوصول للتفاوض، وبالتالى مرتقب أن تشهد منطقة الشرق الأوسط وفى القلب منها حرب غزة جولات من أجل عقد تسوية شاملة، هدفها الأول خدمة إسرائيل ومشاريع الولايات المتحدة الأمريكية فى الشرق الأوسط،  والحفاظ على هيمنتها وبسط نفوذها فى المنطقة.

وتابع: ما زال التعويل قائم على صمود الشعب الفلسطيني ووحدته واصطفافه، لأنه رغم وقف إطلاق النار الخطر ما زال قائما، وخير دليل ما يحدث فى الضفة الغربية من عمليات عسكرية وتقطيع لأواصلها بهدف مخططات صهيونية، وبالتالى التعويل ليس على ترامب حتى ولو كان دوره مهم فى إنهاء الحرب، ووقف عدوان إسرائيل ، وإنما على وحدة النسيج الفلسطيني، وأن يكون هناك إرادة عربية واسلامية موحدة لمواجهة الخطر الصهيونى وتمدده.

حدوث تغييرات جوهرية فى السياسة الخارجية الأمريكية بشكل عام

وأوضح تقرير وكالة الأنباء الفرنسية أن عودة «ترامب» تنبئ بحدوث تغييرات جوهرية فى السياسة الخارجية الأمريكية بشكل عام، وخصوصًا فى الشرق الأوسط والعالم العربى، ولطالما كانت هذه المنطقة وإسرائيل تحديدًا محورًا أساسيًا بالنسبة لكافة الرؤساء والساسة الأمريكيين، مؤكدًا أن ترامب، الذى يصف نفسه بأنه «أفضل صديق» لإسرائيل، حتى قبل عودته إلى البيت الأبيض، راقب عن كثب الوضع فى الشرق الأوسط وخصوصًا الحرب فى غزة والتوتر غير المسبوق بين إيران وإسرائيل، حيث قال فى خطاب له أمام المجلس الإسرائيلى-الأمريكى بواشنطن فى ١٩ سبتمبر الماضى: «سنجعل إسرائيل عظيمة مرة أخرى» مؤكدًا أنه مع تصويت اليهود الأمريكيين، سيكون «المدافع عنهم» و«حاميهم» وأنه «أفضل صديق لليهود الأمريكيين فى البيت الأبيض».

وحسب الوكالة، يخطط ترامب منذ أعوام لإنهاء الصراع فى منطقة الشرق الأوسط، حيث سبق أن عرض خطته المثيرة للجدل «صفقة القرن» التى روّج لها صهره ومستشاره جاريد كوشنر فى ٢٠١٨ خلال جولته بالمنطقة، فيما كشف كوشنر بشكل أكثر جلاء عن تفاصيل هذه الخطة حيث قال فى ٢ مايو ٢٠١٩، إنها ستكرس القدس عاصمة لإسرائيل دون الإشارة إلى حل الدولتين، رغم أن الأخير كان على مدى سنوات محور الدبلوماسية الدولية الرامية لإنهاء النزاع العربى-الإسرائيلى.

وفى حرب غزة، لم يتردد ترامب مؤخرًا عن إطلاق تحذير من أن «جحيمًا سوف يندلع فى الشرق الأوسط» إذا لم تطلق حركة حماس سراح الرهائن الإسرائيليين لديها قبل تنصيبه، فيما نسب لنفسه الفضل عندما تم الإعلان عن اتفاق وقف إطلاق النار بين حركة حماس وإسرائيل، وقد أشار لذلك خلال خطاب له أثناء تنصيبه تحت قبة الكونجرس.

وفى الوقت نفسه قال مايك والتز، مستشار الأمن القومى الأمريكى فى إدارة ترامب الجديدة، قبل تنصيب ترامب، إن حركة حماس لن تعود لحُكم غزة مرة أخرى، أما بخصوص من سيتولى السيطرة على القطاع لاحقًا، فأضاف والتز: «ربما تكون قوة أمنية مدعومة من العرب، وربما يكون هناك خليط فلسطينى، كما أن إسرائيل ستفعل ما يتعين عليها فعله لضمان ذلك، والولايات المتحدة، تحت إدارة ترامب، ستدعمها فى أن حماس لن تحكم غزة مرة أخرى»، مضيفا: «هذا لا يعنى أنه لن تكون هناك جيوب (مقاومة من جانب حماس)، هذا لا يعنى أنه لن يكون هناك أيضًا قتال جارٍ، لكن الطريق سيكون صعبًا فى المستقبل».

وفى الملف الإيرانى، التى رأت اتفاقها النووى الموقع فى ٢٠١٥ مع واشنطن ينهار بسبب قرار ترامب فى ٨ مايو عام ٢٠١٨، بالانسحاب خلال فترته الرئاسية الأولى بشكل أحادى، مع إعادة فرض العقوبات الأمريكية عليها، فهى لا تزال بالنسبة إلى ترامب بمثابة «العدو اللدود» الذى ينبغى تحجيم قوته وقص أذرعه فى المنطقة لضمان أمن إسرائيل.

وذكرت الوكالة الفرنسية فى تقريرها أن مستشارى ترامب أعلنوا بشكل صريح أن إدارته ستعود إلى اتباع سياسة أقصى درجات الضغط التى انتهجها الرئيس المنتخب خلال ولايته الأولى، وسعت تلك السياسة إلى استخدام عقوبات قوية لخنق الاقتصاد الإيرانى وإجبار طهران على التفاوض على اتفاقية تحد من برامجها المتعلقة بالأسلحة النووية والبالستية، حسبما نقلت وكالة رويترز للأنباء.

ونقلت الوكالة عن «الرداد» قوله إن رؤية ترامب لمسألة التهديد الإيرانى تقوم على الأرجح على عدة سيناريوهات من أبرزها سيناريو الضغط والتصعيد عبر عقوبات اقتصادية واسعة تشل الاقتصاد الإيرانى المنهك أصلًا، وربما تصل لمستوى ضربات عسكرية لإيران والمزيد من الدعم لإسرائيل للقضاء على وكلاء إيران فى العراق ولبنان واليمن، وأن السيناريو الثانى هو التوصل لصفقة شاملة مع إيران.

ويبدو أن الفريق الإصلاحى بقيادة الرئيس مسعود بزشكيان جاهز لإنفاذها لإنقاذ بلاده، بلا ميليشيات ولا حرس ثورى ولا وحدة للساحات (أو وحدة الجبهات ومحور المقاومة)، لكن هذا السيناريو سيبقى رهنًا بمخرجات الصراع بين التيارين الإصلاحى والمتشدد داخل طهران، التى أبدت أملًا فى تبنى الإدارة الأمريكية تحت قيادة ترامب نهجًا جديدًا فى العلاقات المشتركة بين البلدين.

وفقًا لما قاله المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائى، إن بلاده تأمل فى أن تتبنى الحكومة الأمريكية الجديدة نهجًا «واقعيًا» تجاه طهران، وأن تكون سياسات الحكومة الأمريكية واقعية ومبنية على احترام مصالح دول المنطقة، بما فى ذلك الأمة الإيرانية.

مقالات مشابهة

  • هل تقرب "سياسة ترامب الانعزالية" الصين من دول العالم؟
  • ترامب يعيّن ممثله الخاص في الشرق الأوسط مسؤولاً عن ملف إيران
  • البطريرك يوحنا العاشر استقبل وفد مجلس كنائس الشرق الأوسط: نشدد على دوره في مد جسور الحوار
  • بعد تنصيبه | ملفات كثيرة منتظرة بعد فوز ترامب .. ما مصيرها؟
  • لا سلام فى الشرق الأوسط بعيدًا عن مصر
  • كيف سيعيد ترامب تشكيل الشرق الأوسط ؟
  • حرائق هائلة تجتاح الأراضي السعودية الحدودية
  • ما خسرته إيران ربحه العرب
  • ترامب يسحب الحماية من بولتون ويؤكد: غبي فجر الشرق الأوسط
  • وزير الخارجية الأمريكي: ملفات التشدد تجاه الصين وإيران وأوكرانيا