امتنع بعض أصحاب محطات الوقود بدائرة مركز الباجور عن بيع البنزين والسولار للأهالي والسائقين وتسببوا فى أزمة كبيرة بحجة عدم وجوده إلا يوم الاثنين القادم فى ظل غياب الرقابة الدائمة  من وزارة البترول ومباحث التموين التي اغفلت دورها تمام فى رقابة هذه المحطات وتركوا اصحابها يفعلون كل شئ أمام المواطنين.

 

كما يقوم بعض أصحاب المحطات بفرض التبس بقشيش على المواطنين اجباري والا سيتم معاقبتهم فى حالة عدم دفعهم “البقشيش” 

وقام أصحاب المحطات بالإمتناع عن البيع على أمل تحقيق الربح السريع بعد انتشار شائعة ارتفاع اسعار البنزين والسولار.

 

وطالب المواطنين المسؤولين بوزارة البترول ومباحث التموين ووزارة الداخلية بسرعة محاسبة هؤلاء التجار الذي يذيعون الفوضي فى البلاد.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: البترول وزارة البترول السولار محطات الوقود مباحث التموين

إقرأ أيضاً:

أبرز المحطات الدامية لما واجهه سكان شمال غزة من جيش الاحتلال

شهد شمال قطاع غزة محطات دامية منذ بداية الحرب الإسرائيلية على القطاع، دفعت مئات الآلاف من سكانه للنزوح قسرا نحو الجنوب، قبل أن يعودوا إليه مؤخرا في مشهد إنساني مؤثر رغم كل ما واجهوه من معاناة.

ووفقا لتقرير مراسل الجزيرة وليد العطار، بدأت المأساة منذ اليوم الأول للحرب، حيث استهدف الاحتلال الإسرائيلي حي الرمال في التاسع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، وهو أحد أهم أحياء مدينة غزة وأكثرها كثافة سكانية بتعداد 70 ألف نسمة، مخلفا دمارا هائلا.

وبعد أسبوع، وتحديدا في 17 أكتوبر/تشرين الأول، شهدت ساحة المستشفى المعمداني في مدينة غزة مجزرة راح ضحيتها أكثر من 500 شهيد، غالبيتهم من النساء والأطفال.

ومع نهاية أكتوبر/تشرين الأول، ألقت الطائرات الإسرائيلية 7 أطنان من القنابل المتفجرة على سكان بلوك 6 في مخيم جباليا، مما أدى إلى استشهاد أكثر من 400 شخص وإصابة المئات، في حين كشف عسكري أميركي لاحقا أن إسرائيل استخدمت قنبلتين زنة كل منهما نحو طن.

وفي 18 نوفمبر/تشرين الثاني 2023، شهد مخيم جباليا مجزرتين جديدتين في مدرستي الفاخورة وتل الزعتر، أسفرتا عن استشهاد نحو 250 شخصا.

ومع منتصف ديسمبر/كانون الأول، وتحديدا في 16 منه، استهدف الاحتلال مستشفى كمال عدوان في بيت لاهيا، مما أدى إلى سقوط عشرات الشهداء والمصابين من المرضى والأطباء والنازحين الذين تجاوز عددهم 3 آلاف شخص.

إعلان

وفي فبراير/شباط 2024، كشفت منظمة اليونيسيف أن نحو 16% من أطفال شمال القطاع من دون سن الثانية يعانون من سوء التغذية الحاد، نتيجة الحصار والجوع والبرد.

وفي 29 فبراير/شباط، وقعت مجزرة الطحين بدوار النابلسي، التي راح ضحيتها نحو 120 شهيدا وألف جريح من المدنيين الباحثين عن الطعام لأطفالهم.

وبلغت المأساة ذروتها في النصف الثاني من مارس/آذار 2024، حين شن الاحتلال هجوما على مستشفى الشفاء، أكبر مستشفيات القطاع، مما أدى إلى استشهاد أكثر من 400 فلسطيني، بعضهم قضى مكبل اليدين، واعتقال ألف آخرين، إضافة إلى إحراق 1050 منزلا في محيط المستشفى.

مقالات مشابهة

  • نصائح للحفاظ على فلتر البنزين بالسيارات؟
  • محافظ سوهاج يعقد اللقاء الأسبوعي للاستماع إلى شكاوى واحتياجات المواطنين
  • حملة تموينية تضبط 6 طن دقيق مدعم قبل بيعه بالسوق السوداء
  • منها غياب التعويضات.. المخاوف تحيط بمبادرات النهوض بسوق النبطية التراثي
  • شركة توزيع المنتجات النفطية تبيع أكثر من 11 مليار لتر من البنزين خلال 2024
  • وصول أول محول كهرباء إلى محطة السد العالي
  • أبرز المحطات الدامية لما واجهه سكان شمال غزة من جيش الاحتلال
  • السكرتير المساعد بالأقصر يبحث مشكلات المواطنين باليوم المفتوح
  • «البترول» تناشد المواطنين بسرعة تسجيل فاتورة الغاز لشهر يناير: تنتهي اليوم
  • جرائم مترو لندن تصل لمعدلات قياسية.. رعب داخل المحطات