إدارة معهد كامبرج: الفرع المستهدف في شارع فلسطين غير تابع لنا
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
السومرية نيوز – محليات
كشفت إدارة معهد "كامبرج" لتعليم اللغة الإنكليزية، اليوم الخميس، أن الفرع المستهدف بعبوة صوتية ليلة أمس في منطقة شارع فلسطين غير تابع لها.
وقالت مسؤول إعلام المعهد إيمان الزيدي في حديث لـ السومرية نيوز، إن "مبنى المعهد الذي تعرض يوم أمس لحادث انفجار عبوة، غير تابع للمعهد الام في منطقة المنصور في بغداد"، مبينا ان "هذا المعهد كان يمتلك توكيلا من معهد كامبرج، ولكن التوكيل سُحب منه قبل سنوات، وبالتالي هو حاليا غير تابع لفروعنا المعتمدة في العراق".
وأضافت الزيدي، أن "معهد كامبرج ممثل عن هيئة تعليمية حسب المعايير الدولية وهيئة الاعتماد البريطانية وهيئة قياس علمي تعتمدها الكثير من الجامعات العربية والاجنبية وكذلك العراقية، وليس ممثلا عن مصالح او بعثات او سفارات او دول".
وأعلنت خلية الاعلام الأمني اليوم الخميس (30 أيار 2024) انفجار "رمانة صوتية" امام شركة (كتر بلر) في منطقة الجادرية، كما انفجرت ليلة أمس رمانة صوتية أخرى أمام معهد (كامبرج) في شارع فلسطين وسط منطقة سكنية بالعاصمة بغداد، دون حصول أضرار بشرية أو مادية.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: غیر تابع
إقرأ أيضاً:
على عمق 1 كيلومتر .. هزة أرضية بقوة 3.7 تضرب الوادي الجديد
أعلن المعهد القومي للبحوث الفلكية في مصر عن تسجيل هزة أرضية بقوة 3.7 درجة على مقياس ريختر بمحافظة الوادي الجديد، اليوم الجمعة.
ضربت هزة أرضية عدة مناطق في محافظة الوادي الجديد في الساعات الأولى من صباح اليوم الجمعة.
وحدثت الهزة الأرضية، بحسب السكان، في تمام الساعة 2.56 صباحا واستمرت لثواني قليلة، وشعر بها أهالي مركز بلاط والمناطق المحيطة به، بينما أفاد بعض الأهالي أن الهزة كانت مصحوبة بصوت عال دون حدوث أي أضرار مادية.
الزلزال وقع في منطقة صحراوية بعمق 1 كيلومترووفق مصدر مسؤول بالمعهد لوسائل إعلام محلية، وقع الزلزال في منطقة صحراوية بعمق 1 كيلومتر فقط تحت سطح الأرض، مؤكداً أنه زلزال بسيط ولا يشكل أي خطر على المواطنين. وأشار المصدر إلى أن الشبكة القومية لرصد الزلازل سجلت الهزة التي شعر بها بعض سكان مركز بلاط وعدد من قرى الزيات، لكن دون أي تأثيرات أو أضرار .
وأكد المعهد القومي للبحوث الفلكية استمرار متابعة النشاط الزلزالي في المنطقة، مع طمأنة المواطنين بأن الهزة الأرضية لا تحمل أي تهديد أو تداعيات خطيرة.
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟