قتلى وجرحى من "فتح" في تجدد اشتباكات "عين الحلوة" جنوبي لبنان (فيديو)
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن قتلى وجرحى من فتح في تجدد اشتباكات عين الحلوة جنوبي لبنان فيديو، سقط قتيلان من حركة فتح وجرح آخرون بتجدد اشتباكات مخيم عين الحلوة في صيدا جنوبي لبنان بعد شنّ جماعة جند الشام هجوما عنيفا على أحد مراكز .،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قتلى وجرحى من "فتح" في تجدد اشتباكات "عين الحلوة" جنوبي لبنان (فيديو)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
سقط قتيلان من حركة "فتح" وجرح آخرون بتجدد اشتباكات مخيم "عين الحلوة" في صيدا جنوبي لبنان بعد شنّ جماعة "جند الشام" هجوما عنيفا على أحد مراكز الحركة بالمخيم بمختلف أنواع الأسلحة.
وذكر مراسل RT أن جماعة "جند الشام" تشنّ هجوما عنيفا على أحد مراكز حركة "فتح" في حي البركسات بالمخيم المذكور حيث تستخدم فيه الأسلحة الصاروخية والرشاشة والقذائف.
وأشار إلى أنباء عن سقوط قتيلين من حركة "فتح" وعدد من الجرحى.
يشار إلى هذه الاشتباكات تأتي رغم الاتفاق على تثبيت وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه خلال اجتماع عقده نائب مدينة صيدا أسامة سعد مع الفصائل الفلسطينية في المخيم يوم الاثنين المنصرم، ودعوة السفير الفلسطيني في لبنان أشرف دبور عناصر "فتح" لوقف إطلاق النار، إلا أن مفاعيل هذه الجهود لم تأخذ مجراها للتنفيذ.
المصدر: RT + وكالات
3.249.213.165
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل قتلى وجرحى من "فتح" في تجدد اشتباكات "عين الحلوة" جنوبي لبنان (فيديو) وتم نقلها من روسيا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قتلى وجرحى من جنوبی لبنان عین الحلوة
إقرأ أيضاً:
اشتباكات بصحنايا في ريف دمشق.. والأمن يبدأ حملة تمشيط بعد سقوط قتلى في صفوفه
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أعلنت السلطات السورية بدء حملة تمشيط في بلدة أشرفية صحنايا، جنوبي العاصمة دمشق، بعد توترات أمنية أسفرت عن مقتل عدة أشخاص بينهم عناصر في جهاز الأمن العام.
وقال مصدر أمني لوكالة الأنباء السورية (سانا)، الأربعاء: "قواتنا بدأت عملية تمشيط واسعة في منطقة أشرفية صحنايا، بهدف إلقاء القبض على العصابات الخارجة عن القانون التي اتخذت هذه المنطقة منطلقاً لعملياتها الإرهابية ضد الأهالي وقوات الأمن".
وأبلغ المكتب الإعلامي لوزارة الصحة "سانا" بـ"ارتفاع عدد الشهداء إثر استهدافات المجموعات الخارجة عن القانون للمدنيين وقوات الأمن في أشرفية صحنايا إلى 11 شهيداً إضافة إلى عدد من الإصابات".
في وقت أصيب 3 من عناصر الأمن جراء هجوم "مجموعات خارجة عن القانون من منطقة أشرفية صحنايا... على حاجز يتبع لإدارة الأمن العام مساء أمس"، حسبما نقلت سانا عن مصدر أمني.
وتأتي هذه التصريحات، بعد أن هاجمت مجموعات توصف بـ"غير المنضبطة" البلدة، ذات الغالبية الدرزية، بعد أن تحصنت داخل مبان قريبة من مداخل البلدة ما أدى لاشتباكات بينها وبين فصائل محلية مسلحة في صحنايا امتدت حتى الأربعاء، وفق ما ذكره شاهد عيان لـCNN بالعربية.
وأشار مراسل قناة "الإخبارية" الرسمية السورية، إلى أن قوات الأمن وقوات وزارة الدفاع السورية تعمل على تحييد الاشتباكات داخل البلدة عن المناطق المدنية وحماية السكان.
من جانبها، نقلت وسائل إعلام محلية سورية عن وزارة الداخلية قولها إن "عدوانا إسرائيليا" استهدف قواتها في صحنايا إذ استهدفت "مسيرة إسرائيلية تجمعا لقوات الأمن على أطراف البلدة"، ما أدى لمقتل عنصر سوري واحد على الأقل.
وبدأ التوتر قبل عدة أيام بعد انتشار تسجيل صوتي نٌسب إلى شخص قيل إنه ينتمي للطائفة الدرزية يحمل إساءات للنبي محمد، لكن الشخص الذي نٌسب إليه التسجيل نفى أن يكون له علاقة بالأمر، كما أكدت وزارة الداخلية السورية أن التسجيل لا يعود له وأنها تُحقق لتعرف من يقف خلف التسجيل.
وأدى انتشار هذا التسجيل إلى محاولة اعتداء على طلاب من محافظة السويداء في جامعات بمحافظتي حمص ودمشق، فضها عناصر من الأمن العام، قبل أن يتم إجلاء الطلاب إلى محافظتهم الثلاثاء.
وشهدت مدينة جرمانا أيضا اشتباكات بين فصائل أطلقت شعارات دينية وطائفية وفصائل محلية في المدينة ما أدى إلى مقتل عدد من عناصر الفصائل المحلية ووقوع إصابات دون وجود عدد مُعلن لقتلى الفصائل الأخرى، وقد تدخل الأمن العام لاحقا لفض الاشتباك، حسبما ذكر شهود عيان لـCNN بالعربية.
وتوصلت الحكومة السورية ووجهاء وأعيان بلدة جرمانا لاتفاق تهدئة ووقف إطلاق نار الثلاثاء، وتم تشييع قتلى الاشتباكات الأربعاء.