بو نجاح يثير الجدل داخل لجنة التخطيط بالأهلي
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
كشف الإعلامي محمد شبانة عن وجود حالة من الإنقسام داخل لجنة التخطيط بالنادي الأهلي حول صفقة المهاجم الدولي الجزائري بغداد بو نجاح المعروض على النادي.
وقال شبانة خلال برنامجه "من الآخر" والمذاع عبر راديو شعبي إف إم أن بعض الوكلاء طرحوا إسم بغداد مع التأكيد على رغبته في الانضمام إلى النادي للمشاركة في كأس العالم للأندية بشرط التوصل إلى إتفاق مادي حول راتبه الذي يصل إلى ٥ ملايين دولار.
وأضاف شبانة أن هناك انقسام داخل لجنة التخطيط حول الصفقة حيث يرفض البعض الصفقة بسبب المطالب المالية المرتفعة إضافة إلى تقدمه بالعمر، فيما يرى البعض الآخر إنه يمكن التفاوض مع اللاعب والوصول إلى الأرقام التي تناسب النادي على أن يكون التعاقد معه لمدة موسمين فقط وبالتالي يستفيد منه النادي خلال مونديال الأندية الموسم المقبل.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأهلي الاهلي النادي الأهلي بغداد بو نجاح بو نجاح كأس العالم للأندية
إقرأ أيضاً:
عاجل - ترامب يثير الجدل مجددًا.. وعد بكشف ملفات اغتيالات كينيدي ومارتن لوثر كينغ
في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز"، أعلن الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب عزمه الإفراج عن وثائق سرية تتعلق باغتيالات الرئيس جون كينيدي، وشقيقه روبرت كينيدي، والزعيم الحقوقي مارتن لوثر كينغ. هذا الإعلان جاء كجزء من مبادرة وعد بها لتعزيز الشفافية والثقة في الحكومة.
ترامب: الوقت قد حان للكشف الحقائقأشار ترامب إلى أن هذه الوثائق ظلت قيد السرية لفترة طويلة بسبب قرارات من إدارته السابقة، حيث قال:
"مايك بومبيو (وزير الخارجية السابق) كان قد منع نشر هذه الوثائق، بحجة أن الوقت لم يكن مناسبًا. الآن نحن نراجع المعلومات وسنكشف عنها قريبًا".
أحداث اغتيال هزّت الولايات المتحدةتعد اغتيالات جون كينيدي ومارتن لوثر كينغ وروبرت كينيدي من أكثر الأحداث إثارة للجدل في التاريخ الأميركي، حيث ألهمت هذه الجرائم العديد من نظريات المؤامرة.
جون كينيدي: اغتيل بالرصاص في دالاس عام 1963، مما أثار موجة من الصدمة والجدل حول منفذ الجريمة.مارتن لوثر كينغ: قتل في ممفيس عام 1968، وكانت وفاته نقطة تحول في حركة الحقوق المدنية.روبرت كينيدي: اغتيل بعد فوزه بالانتخابات التمهيدية الديمقراطية في كاليفورنيا عام 1968، ما أضاف فصلًا آخر من الاضطرابات السياسية.شفافية أم إثارة الجدل؟أكد ترامب خلال حديثه أن الإفراج عن هذه الوثائق يهدف إلى تعزيز الشفافية الحكومية، قائلًا:
"كخطوة نحو استعادة المساءلة والشفافية، سنزيل التصنيف السري عن الوثائق التي تهم الرأي العام".
تداعيات الإعلانيتوقع أن يثير هذا القرار اهتمامًا واسعًا بين مؤيدي ترامب، نظرًا لتاريخ الرئيس السابق في استعراض قضايا مثيرة للجدل وارتباطه ببعض نظريات المؤامرة.