إطلاق مركبة Progress MS-27 الروسية نحو المحطة الفضائية (فيديو)
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
أعلنت وكالة"روس كوسموس" عن إطلاق صاروخ Soyuz-2.1a الذي حمل مركبة Progress MS-27 إلى المدار.
جاء في بيان صادر عن الوكالة:"اليوم الخميس جرت عملية إطلاق صاروخ Soyuz-2.1a الذي حمل مركبة Progress MS-27 إلى المدار. أطلق الصاروخ من المنصة الموجودة في المجمع رقم 31 في قاعدة بايكونور الفضائية، تمام الساعة 12:43 بتوقيت موسكو، ومن المفترض أن تصل المركبة إلى المحطة الفضائية وتلتحم بها في الأول من يونيو القادم".
وأشارت "روس كوسموس" في وقت سابق إلى أن مركبة Progress MS-27 ستنقل إلى المحطة حمولة تزن 2504 كلغ، منها 1290 كلغ من الأجهزة والمعدات اللازمة لأنظمة المحطة والتجارب العلمية، وكذلك الملابس والمواد الغذائية والمنتجات الطبية والصحية لطاقم الرحلة الاستكشافية طويلة الأمد الـ71، كما تضم الحمولة 754 كلغ من الوقود اللازم للمحطة، و420 كلغ من مياه الشرب لرواد المحطة، و40 كلغ من النتروجين.
المصدر: روس كوسموس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الفضاء المحطة الفضائية الدولية بحوث تجارب دراسات علمية روس كوسموس مركبات فضائية معلومات عامة کلغ من
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تخطط لبقاء طويل في لبنان.. 300 خرق للهدنة منذ وقف إطلاق النار «فيديو»
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرًا تلفزيونيا بعنوان: «إسرائيل تخطط لبقاء طويل في لبنان.. 300 خرق للهدنة منذ بدء سريان وقف إطلاق النار».
واستهل التقرير حديثه قائلا: «تواصل إسرائيل انتهاكاتها في لبنان، ويُظهر مخططها الأحدث نيتها بالبقاء طويلًا في الأراضي اللبنانية»، واصفًا هذا النهج بأنه استمرارية لتاريخ من نكث الوعود وارتكاب الجرائم تحت ذريعة الدفاع عن أمنها المزعوم، مشيرًا إلى أن الاحتلال يسعى الآن لفرض سيطرته على كل القرى الحدودية مع لبنان، مع تمهيدها لإقامة قواعد عسكرية هناك.
وأضاف التقرير: «هذا التحرك الإسرائيلي يتناقض مع بنود اتفاق وقف إطلاق النار، حيث ينتشر جيش الاحتلال في القرى اللبنانية المحاذية للسياج الحدودي، ما يعكس نوايا إسرائيل للبقاء في جنوب لبنان حتى بعد انتهاء فترة الستين يومًا المنصوص عليها لانسحابها».
وأشار التقرير إلى أن إسرائيل ارتكبت أكثر من 300 خرق للهدنة خلال شهر واحد فقط منذ بدء سريان وقف إطلاق النار في أواخر نوفمبر الماضي، مؤكدا أنها تذرّعت بمزاعم تحييد التهديدات الأمنية، وأبرز هذه الانتهاكات كان توغل قوات الاحتلال في وادي الحجير، وهو الأمر الذي سبقه السيطرة على منطقتي القنطرة وعدشيت القصير جنوبي لبنان.
اقرأ أيضاًميشال الشماعي: لبنان وسوريا دولتان منفصلتان ولكل منهما سيادتها المستقلة
الجيش الإسرائيلي يحرق منزلا في بلدة بجنوب لبنان
خبير استراتيجي: الانتهاكات الإسرائيلية للهدنة في لبنان تتم تحت أنظار لجنة المراقبة